صدى البلد:
2025-12-02@17:23:13 GMT

هدية بـ 30 ألف ريال.. أحلام في لحظة رومانسية مع زوجها

تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT

قررت الفنانة أحلام أن تهدى زوجها مبارك الهاجرى هدية عبارة عن مجموعة من العطور تقدر بـ 30 ألف ريال، وذلك فى لحظة رومانسية. 

ونشر مبارك مقطع فيديو عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام قائلا : "لما يكون عندك زوجة مثل الغالية أم فاهد يمكن اليوم عطرتني بـ 30 ألف ريال من عود و عنبر وما شاء الله".

وردت أحلام على حديث زوجها بأسلوبها العفوى قائلة : "إنت تستاهل أكثر من 30 ألف ريال، تستاهل 3 مليار ريال".

سقطت العمارة.. حسن الرداد يروى قصة وفاة خاله وزوجته وابنتهما المأساوية بسبب مشهد مأساوى.. شرارة قصة حب دياموند أبو عبود وهاني عادل إيرادات الأفلام.. منة شلبى تصدم الجميع.. وأحمد عز مهدد بالسحب أخبار الفن.. حادث مأساوى لأقارب حسن الرداد.. أحمد سعد يعلن موعد حفل زفافه للمرة الرابعة

من ناحية أخرى أحيت أحلام حفلا غنائيا ضخما على مسرح أوبرا عمان وسط حضور جماهيرى كبير.

وقدمت أحلام عددا كبيرا من أشهر أغانيها القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغاني ألبومها الأخيرة الذي تفاعل معها الجمهور.

حفل أحلام وحقيقة انفصالها 

تصدر اسم المطربة أحلام مواقع السوشيال ميديا خلال الساعات الماضية بعد انتشار أخبار تفيد بانفصالها عن زوجها مبارك الهاجري بعد 21 عاما من الزواج.

الأخبار المنتشرة تم تداولها على كثير من مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات السوشيال ميديا، ووصلت إلى المطربة الخليجية مما جعلها تنفى كل هذه الأخبار بطرح صور جديدة مع زوجها فى رد مباشر منها على شائعة انفصالها.

أما زوجها مبارك الهاجري حرص على الرد بشكل عملى على شائعة انفصاله عن أحلام وقام بنشر فيديو على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي سناب شات ونفى فيه كل الأخبار المتداولة عن انفصاله وعلق قائلا: لا يفرقنا إلا الموت.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احلام الفنانة احلام مبارك الهاجري زوج احلام أعمال احلام ألف ریال

إقرأ أيضاً:

هدية ترامب المفخخة!

لم يكن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشروع في إدراج فروع من جماعة الإخوان المسلمين على قوائم الإرهاب قرارا يتعلق بالحركة وحدها، ولا إجراء أمنيا معزولا عن سياقه، بل هو خطوة أكبر بكثير من حدود التنظيم المستهدف؛ خطوة تهدف إلى إعادة هندسة المجال السياسي العربي، وإعادة تشكيل خريطة القوى في المنطقة على نحو يضمن بقاء الهيمنة الأمريكية-الإسرائيلية مهما تغيرت الظروف.

فالقرار جاء في لحظة إقليمية استثنائية: طوفان الأقصى قلب معادلات القوة، وعرّى هشاشة إسرائيل، وفتح الباب لعودة الروح الإسلامية الشعبية، وأعاد الثقة للمجتمعات العربية التي ظنّ كثيرون أنها استُهلكت وانطفأت بعد الربيع العربي. في هذا السياق، ظهر القرار كأنه محاولة لإغلاق نافذة تاريخية قد تحمل معها موجات تغيير لا تستطيع واشنطن التحكم بها.

هذه "الهدية" ليست سوى عبوة سياسية مفخخة، فهي تمنح الأنظمة لحظة انتصار قصيرة، لكنها تزرع في بنيتها هشاشة مضاعفة، وتضعها على مسار أكثر خطورة. فقرار ترامب، بقدر ما يبدو داعما، يحمل في جوهره خمس نتائج خطيرة على مستقبل الأنظمة
لكن ما يلفت الانتباه هو الحفاوة التي قوبل بها القرار من بعض الأنظمة العربية، وكأنها حصلت على هدية طال انتظارها. غير أن هذه "الهدية" ليست سوى عبوة سياسية مفخخة، فهي تمنح الأنظمة لحظة انتصار قصيرة، لكنها تزرع في بنيتها هشاشة مضاعفة، وتضعها على مسار أكثر خطورة. فقرار ترامب، بقدر ما يبدو داعما، يحمل في جوهره خمس نتائج خطيرة على مستقبل الأنظمة قبل الإسلاميين.

أول هذه النتائج أنه يقوّض الشرعية السياسية للأنظمة نفسها. فالشرعية لا تُبنى على قرارات خارجية ولا على وصاية أمريكية، بل على عقد اجتماعي داخلي. وعندما يصبح بقاء الدولة مرهونا بقرار في واشنطن، فإنها تتحول إلى كيان بلا استقلال ولا قاعدة شعبية حقيقية. وكلما ازداد الارتهان للخارج، ازدادت القناعة لدى الشعوب بأن أنظمتها غير قادرة على الصمود بدون حماية أجنبية.

والنتيجة الثانية أن القرار يغلق مسارات الإصلاح السياسي. فعلى مدار عقود، كانت الحركات الإسلامية -مهما اختُلِف معها- تمثل قناة سياسية واجتماعية تستوعب الغضب الشعبي وتحوّله إلى عمل سياسي منظم. إقصاء هذه الحركات لا يُضعفها وحدها، بل يُضعف الحياة السياسية ذاتها، ويترك الشارع بلا وسيط. وعندما تُغلق أبواب السياسة، لا يبقى أمام الشعوب سوى أبواب الانفجار أو الراديكالية.

أما النتيجة الثالثة فهي تكريس اعتماد الأنظمة على الخارج. إذ يقدم القرار للأنظمة شعورا زائفا بالأمان، يدفعها إلى مزيد من طلب الحماية الأمريكية، بدل الاستثمار في بناء شرعية داخلية أو إصلاح المسار السياسي والاقتصادي. وكلما ازداد هذا الاعتماد، أصبحت الأنظمة أضعف أمام أي تغيير في المزاج السياسي في واشنطن. وإذا كان الترحيب اليوم يحتفل بقرار ترامب، فمن يضمن أن القرار نفسه لن يتحول غدا إلى أداة ضغط، أو شرط سياسي، أو تهديد معلّق فوق رؤوس تلك الأنظمة؟

النتيجة الرابعة أن القرار يضعف قدرة الأنظمة على إدارة الغضب الشعبي. فالحركات الإسلامية -مهما خضعت لعمليات قمع- ظلت تمثل شبكة اجتماعية واسعة، من المساجد إلى النقابات إلى الجمعيات إلى القواعد الشعبية. وعندما تُستهدف هذه الشبكات كلها تحت عنوان الإرهاب، يُترك الشارع بلا بنية حاضنة، فيتحول الغضب الاجتماعي من غضب قابل للعقلنة إلى غضب عشوائي غير قابل للإدارة، وهنا تكمن الخطورة: ليس في قوة الإسلاميين، بل في فراغ المجال العام.

قرار ترامب ليس مجرد تصنيف، بل إعادة رسم للملعب السياسي. وهو في جوهره ليس "هدية" للأنظمة، بل فخ لها
أما النتيجة الخامسة فهي أن المنطقة تُدفع عمدا نحو موجة جديدة من عدم الاستقرار. فالتاريخ السياسي الحديث يعلّمنا أن إقصاء القوى الاجتماعية الكبرى لا يلغيها، بل يعيد إنتاج حضورها في صورة أشدّ جذرية، وأن محاولة منع التغيير لا تلغيه، بل تؤجله على نحو يجعل انفجاره أعنف. وكل المقومات التي سبقت الربيع العربي الأول عادت اليوم بصورة أشد: أزمات اقتصادية، وانسداد سياسي، وقمع أمني، وتراجع تنموي، وتنامٍ شعبي للهوية الإسلامية بعد غزة. وما يفعله قرار ترامب هو ببساطة تجريف المساحات التي كانت قد تشكل مخرجا سلميا آمنا لحالة الاحتقان المستقبلية.

ذلك لأن الاستقرار الذي يأتي من الخارج هش بطبيعته، والاستقرار الذي يأتي ضد الشعوب لا يصمد، والاستقرار الذي يُبنى على إقصاء القوى الاجتماعية الكبرى يصبح استقرارا وهميا، يتهاوى عند أول صدمة، أو أول أزمة اقتصادية، أو أول موجة غضب جماهيري.

إن قرار ترامب ليس مجرد تصنيف، بل إعادة رسم للملعب السياسي. وهو في جوهره ليس "هدية" للأنظمة، بل فخ لها، فهل تستطيع بعد ذلك أن تبني شرعيتها من داخل مجتمعاتها، أم ستظل تعتمد على قرارات الآخرين المفخخة؟ وهل ستفهم أن القوة الحقيقية لا تأتي من الخارج بل من العقد الاجتماعي؟ وهل تدرك أن إقصاء الإسلاميين اليوم وبهذا الشكل يعني تعزيز أخطر أشكال المعارضة غدا، ودفع المنطقة كلها نحو منعطفات لا يمكن التنبؤ بنتائجها؟

المستقبل القريب سيجيب، لكن المؤكد أن الهدية التي بدت ذهبية في الوهلة الأولى، ليست سوى عبوة سياسية موقوتة ستنفجر في وجه الجميع إذا لم تُتدارك أسباب الانهيار من جذورها.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالصور والفيديو.. حسناء الفن السوداني “مونيكا” تعود لإشعال مواقع التواصل بوصلة رقص مثيرة على أنغام أغنية مصرية
  • صورة أوقعت حسام حبيب في ورطة.. هل وقع في الفخ؟
  • لحظة مرحة بين كريم عبدالعزيز وجيهان حفيدة أصالة نصري تشعل مواقع التواصل
  • بعد انتشار صورهما.. أول تعليق من حسام حبيب على علاقته بـ شيراز
  • لحظة محرجة لجومانا مراد بالكعب العالي تشعل مواقع التواصل قبل انطلاقة مسلسلها الجديد
  • بعد رد الصحة على شائعة تلوث المياه المعدنية.. اعرف عقوبة نشر الأخبار الكاذبة
  • مي عز الدين: لو جوزك دكتور تغذية وسرقتي أكل هيعرف
  • هدية ترامب المفخخة!
  • 6 أشهر “سورسي” و10 ملايين سنتيم غرامة لـ”مايا رجيل” في ملفين قضائين  
  • الأخبار السعيدة تتهاطل على ريال مدريد