موقع 24:
2025-06-13@10:13:00 GMT

كوريا الشمالية تنتقد دعم أمريكا والغرب لأوكرانيا

تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT

كوريا الشمالية تنتقد دعم أمريكا والغرب لأوكرانيا

قال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، إن الولايات المتحدة والغرب يستخدمان الجيش الأوكراني كقوات صدمة لمحاربة روسيا، ويخاطران بإشعال صراع عالمي"، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية، اليوم الإثنين.

واتهمت سيؤول وواشنطن، بيونغ يانغ بإرسال أكثر من 10 آلاف جندي إلى روسيا للمشاركة في القتال. ونفت بيونغ يانغ إرسال جنودها، ولم يذكر كيم ذلك في خطاب أمام قادة الكتائب نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية.

وقال كيم إن "الولايات المتحدة والغرب يستخدمان الصراع في أوكرانيا، لتوسيع نطاق تدخلاتهما العسكرية على مستوى العالم".

وأضاف أنهما "يحاولان أيضاً تعزيز خبرتهما القتالية، مع استخدام أوكرانيا كقوات صدمة ضد روسيا".

North Korea may supply Putin with 100,000 soldiers for Ukraine war: report https://t.co/P3NpqXI9wm pic.twitter.com/IhvaT8O7mq

— New York Post (@nypost) November 17, 2024

ورأى أن "المساعدة العسكرية المستمرة من واشنطن لأوكرانيا... تثير مخاوف من اندلاع حرب عالمية ثالثة". وتعهد كيم بأن تعزز بلاده دفاعها عن الأسلحة النووية "دون حدود".

والأسبوع الماضي، صادقت كوريا الشمالية على معاهدة دفاعية غير مسبوقة مع روسيا مكرسة تقاربهما. ويخشى الغرب أن تقدم روسيا لكوريا الشمالية دعماً تكنولوجياً، يعزز برنامجها النووي مقابل هذا الدعم.

(LEAD) N. Korea's Kim calls for bolstering nuclear forces 'without limitation,' completing war preparations https://t.co/toqvbctx4P

— Yonhap News Agency (@YonhapNews) November 17, 2024

وأجرت الدولة المعزولة مؤخراً، اختبارات عسكرية شملت تجربة لصاروخ بالستي عابر للقارات جديد، يعمل بالوقود الصلب. والأسبوع الماضي، أكدت أجهزة استخبارات كوريا الجنوبية "مشاركة" جنود كوريين شماليين في "العمليات القتالية" في كورسك الروسية، بعدما تحدثت الولايات المتحدة عن انخراط بيونغ يانغ في الحرب الروسية ضد أوكرانيا.

ويرى هونغ مين، المحلل البارز في معهد كوريا للتوحيد الوطني، إن "كيم على الأرجح يضع في اعتباره إمكانية نشر قوات إضافية لدعم حرب روسيا في أوكرانيا".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بيونغ يانغ روسيا أوكرانيا الحرب الأوكرانية كوريا الشمالية روسيا

إقرأ أيضاً:

كوريا الجنوبية تتوقف عن تشغيل موسيقى الكيبوب والدعاية في الحدود مع كوريا الشمالية

يونيو 11, 2025آخر تحديث: يونيو 11, 2025

المستقلة/- أُمر الجيش الكوري الجنوبي بوقف بث موسيقى البوب ​​الكورية والدعاية السياسية الموجهة ضد كوريا الشمالية عبر مكبرات الصوت.

علّقت سيول البث على طول حدودها المنزوعة السلاح صباح الأربعاء، في إطار مساعي حكومتها اليسارية الجديدة لتهدئة التوترات مع جارتها.

وصرح متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الجنوبية: “اتُخذ القرار في إطار الجهود المبذولة لتنفيذ وعد استعادة الثقة والسلام بين الكوريتين في شبه الجزيرة الكورية”.

لا تزال الدولتان في حالة حرب من الناحية رسمياً، فرغم وقف إطلاق النار عام 1953، لم تُوقّع أي معاهدة سلام رسمية لإنهاء الحرب الكورية رسميًا.

وتعهد لي جاي ميونغ، الذي انتُخب رئيسًا جديدًا لكوريا الجنوبية الأسبوع الماضي، باستئناف المحادثات مع بيونغ يانغ، التي اعتبرت البث عملًا حربيًا، وهددت سابقًا بتفجير مكبرات الصوت.

قال لي في خطاب تنصيبه إنه “سيفتح قناة اتصال مع كوريا الشمالية، وسيُرسي السلام في شبه الجزيرة الكورية من خلال المحادثات والتعاون”.

تضمنت برامج البث، التي كانت تُبث بشكل متقطع منذ ستينيات القرن الماضي، مجموعة واسعة من الموسيقى والرسائل، من أغاني البوب ​​إلى فقرات أكثر حساسية حول الديمقراطية والرأسمالية.

توقف البث على الجانب الكوري الجنوبي مؤقتًا في عام 2018 بعد أن أرسلت كوريا الشمالية بالونات مليئة بنفايات الورق، وبقايا القماش، وأعقاب السجائر، والسماد عبر الحدود. واستؤنف البث الصيف الماضي.

بعد أسبوعين من استئنافه، سقط بالون جديد مليء بالقمامة على المجمع الرئاسي الكوري الجنوبي، مما أثار تساؤلات حول أمن المرافق الرئيسية في البلاد.

أُرسلت البالونات ردًا على حملات دعائية من كوريا الجنوبية على مر السنين، والتي تضمنت أقراص تخزين USB تحتوي على مسلسلات تلفزيونية ومنشورات تنتقد النظام الكوري الشمالي.

في وقت سابق من هذا الأسبوع، دعت وزارة التوحيد في كوريا الجنوبية أيضًا إلى إنهاء حملات المنشورات.

ومع ذلك، يأتي هذا في خضم جهود بيونغ يانغ في السنوات الأخيرة لتعزيز حربها الإعلامية وتقييد المعلومات الخارجية.

أصدر النظام قانونًا في عام 2020 شدد فيه عقوبة أي شخص يُضبط وهو يستهلك أو يتشارك وسائل إعلام أجنبية، مع تقارير غير مؤكدة تفيد بأن بعض الأفراد قد أُعدموا.

في عام 2023، حظرت بيونغ يانغ أيضًا العبارات الكورية الجنوبية الشائعة وجعلت التحدث باللهجة الكورية الجنوبية أمرًا غير قانوني.

تُعد مبادرات لي تجاه الشمال انحرافًا عن النهج الأكثر تشددًا الذي تبناه سلفه يون سوك يول.

كان يون، الذي عُزل بعد إعلان قصير للأحكام العرفية في ديسمبر/كانون الأول، قد أنهى التعاون مع بيونغ يانغ وهدد بتدمير النظام إذا ما نشر أسلحة نووية.

ولم تُعلّق كوريا الشمالية بعد على الإعلان عبر مكبرات الصوت، مع أنها رفضت سابقًا جهودًا من سيول والولايات المتحدة لاستئناف التعاون.

مقالات مشابهة

  • خطوة سلام بين الجارتين.. سيول توقف بث الدعاية المناهضة لـ«كوريا الشمالية»
  • الولايات المشتعلة.. هل يقود قرار ترامب بطرد المهاجرين أمريكا نحو المجهول؟
  • سول: كوريا الشمالية تعلق البث المناهض عبر مكبرات الصوت
  • البيت الأبيض: ترامب مستعد لاستئناف التواصل مع زعيم كوريا الشمالية
  • كوريا الجنوبية تتوقف عن تشغيل موسيقى الكيبوب والدعاية في الحدود مع كوريا الشمالية
  • سول توقف البث عبر مكبرات الصوت على الحدود مع كوريا الشمالية
  • خبير: مفاوضات روسيا والغرب لن تشهد اختراقا.. وواشنطن تغذي التصعيد
  • هاتف مهرب من كوريا الشمالية يثير الجدل.. ماذا وجدوا بداخله؟
  • إيران تضرب كوريا الشمالية بثلاثية
  • تحالفات على المحك نحو صفقة جريئة مع كوريا الشمالية