فيلم Gladiator II يواجه انتقادات بسبب حذف مشاهد الفنانة الفلسطينية مي كاليماوي
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أثار فيلم Gladiator II الذي صدر مؤخرًا انتقادات عبر الإنترنت بعد أن لاحظ المعجبون أن مشاخد للممثلة المصرية الفلسطينية مي كالاماوي قد تم تقليصها بشكل كبير. بعد أن تم الإعلان عنها كشخصية رئيسية، ظهرت كالاماوي في مشاهد قليلة بدون حوار في الفيلم، الذي تم عرضه لأول مرة يوم الخميس.
اقرأ ايضاً. من نجم Gladiator ذي العضلات المفتولة إلى رجل بكرش متدلي!حذف غالبية مشاهد النجمة الفلسطينية مي كاليماوي في فيلم Gladiator II
كان من المتوقع أن تقدم كالاماوي دورًا رئيسيًا من خلال شخصية حبيبة بول ميسكال، لوشيوس. وأظهرت إحدى اللقطات الترويجية للفيلم الثنائي وهما يتبادلان القبلات، مما زاد التوقعات بأهميتها في القصة. ووصف اختيار المخرج ريدلي سكوت لكالاماوي بأنه نتيجة لبحث شامل، مما زاد من حماس الجمهور.
أثار حذف مشاهد كالاماوي تكهنات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث عزا البعض ذلك إلى تراثها الفلسطيني ودعمها العلني لغزة. كان فيلم Gladiator II لا يزال قيد الإنتاج عندما بدأت حرب إسرائيل على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، وخلال تلك الفترة نشر كالاماوي منشورات مؤيدة للفلسطينيين عبر الإنترنت.
وصفت التقارير قبل إصدار الفيلم شخصيتها بأنها مهمة، وكان المعجبون حريصين على رؤيتها في الفيلم.
في حين تم الإشادة بفيلم Gladiator II فقد اعتبره النقاد إلى حد كبير إعادة صياغة للفيلم الأصلي لعام 2000. بعد 24 عامًا من الفيلم الأول، تم وصف التكملة على انها مجرد ظل للفيلم الأصلي الحائز على جائزة الأوسكار.
كلمات دالة:فيلم Gladiator II تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فيلم Gladiator II
إقرأ أيضاً:
تجارة أعضاء وشهرة| كيف وقعت بنت الرئيس في فخ فيديوهاتها بسبب الفنانة وفاء عامر؟.. القصة الكاملة
في واقعة تكشف عن مدى خطورة المحتوى المضلل على مواقع التواصل الاجتماعي، ألقت الأجهزة الأمنية القبض على صانعة محتوى تُعرف بلقب "بنت الرئيس"، بعد اتهامها بنشر أكاذيب والتشهير بالفنانة وفاء عامر، من خلال فيديوهات تضمنت ادعاءات خطيرة تمس السمعة وتروج لمزاعم غير حقيقية عن الإتجار بالأعضاء البشرية، في محاولة لجذب المشاهدات وتحقيق أرباح على حساب الحقيقة.
التفاصيل الكاملة كشفتها التحقيقات مع بلوجر ادعت زورًا أنها ابنة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، حيث أقرت المتهمة أمام جهات التحقيق بأن كل ما نشرته عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي من معلومات مزيفة هدفه جذب الانتباه، ورفع نسب المشاهدة، وتحقيق أرباح مالية.
وقالت المتهمة في اعترافاتها:"أنا مش بنت مبارك، وكل اللي قلته كذب عشان الترند والمكسب.. كنت عايزة أزود التفاعل وأكسب فلوس من السوشيال ميديا".
وجاء ضبط المتهمة بعد تداول عدد من الفيديوهات والمنشورات التي أثارت جدلًا واسعًا، زعمت خلالها أنها من "أبناء الرئيس مبارك"، مما دفع الجهات الأمنية إلى التحرك وضبطها.
وتم تحرير محضر بالواقعة، وأحيلت المتهمة إلى النيابة العامة، التي قررت التحقيق معها في اتهامات تتعلق بنشر أخبار كاذبة، وانتحال صفة، والإضرار بالسلم العام.
ولا تزال التحقيقات مستمرة لكشف ملابسات الواقعة وتحديد حجم المتابعات والأرباح التي حققتها من وراء تلك الادعاءات الكاذبة.
الداخلية عقب تلقيها عدة بلاغات، فحصت الواقعة وتمكنت من ضبط صانعة محتوى معروفة على مواقع التواصل الاجتماعي بلقب "بنت الرئيس"، بعد ورود بلاغ من إحدى الفنانات تتهمها فيه بنشر مقاطع فيديو تتضمن ادعاءات كاذبة وتشهيراً باسمها، تضمنت اتهامات بالإتجار في الأعضاء البشرية بمشاركة سيدة أخرى.
وبعد إجراء التحريات اللازمة وتقنين الإجراءات، تم تحديد هوية المتهمة وضبطها أثناء تواجدها بمحافظة الإسكندرية، وهي مقيمة بدائرة قسم شرطة إمبابة بمحافظة الجيزة. وعُثر بحوزتها على هاتفين محمولين، وبفحص أحدهما تبين احتواؤه على محفظة مالية إلكترونية بها تحويلات مالية من الخارج.
وخلال التحقيقات، أقرت المتهمة بصحة ما نُسب إليها، واعترفت بأنها اختلقت هذه الادعاءات ونشرتها على صفحتها بمواقع التواصل بهدف زيادة نسب المشاهدة وتحقيق أرباح مادية.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.