إطلاق أول مختبر للمواد المقاومة للحرارة العالية في الإمارات
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
وقّعت عدد من الشركات الاماراتية اتفاقية تعاون، لتأسيس أول مختبر وبرنامج بحثي للمواد المقاومة للحرارة العالية في دولة الإمارات.
وسيتم تأسيس هذا المختبر المتطور في حرم جامعة خليفة الرئيس بأبوظبي، حيث من المتوقع أن يسهم في تعزيز الأبحاث عن المواد المقاومة للحرارة العالية محليًا والتي تتم حاليًا خارج الدولة، فيما سيتم اعتماد هذه الأبحاث في التطبيقات العملية في القطاع الصناعي والدراسات الأكاديمية.
و تهدف هذه الاتفاقية إلى عقد شراكات استراتيجية طويلة الأجل تحفز القطاعين الأكاديمي والصناعي على دفع مساعي البحث والتطوير المشتركة متعددة التخصصات والالتزام وتحقيق أهدافها.
وتتطلع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم إلى الاعتماد على المختبر في إجراء أبحاث عملية عن المواد المقاومة للحرارة العالية والمواد التي تحتوي على الكربون وأفران المعالجة الحرارية والنفايات.
وستركز أبحاث الإمارات للألمنيوم على التقاط واستعادة الطاقة الحرارية الناتجة عن العمليات الصناعية الخاصة بالشركة وتحسين كفاءة الطاقة والحد من الانبعاثات، حيث يُفقد حوالي نصف الطاقة في عمليات صهر الألمنيوم بشكل طاقة حرارية مهدورة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دولة الامارات القطاع الصناعى الشركات الشركات الإماراتية التطبيقات
إقرأ أيضاً:
عجز حاد بوحدات الدم ونفاد وشيك للمواد المخبرية في مستشفيات غزة
#سواليف
حذرت وزارة الصحة بغزة من #أزمة وشيكة بخدمات #المختبرات_الطبية و #بنوك_الدم، نتيجة #النقص_الحاد في #المستلزمات_المخبرية ومواد الفحص الأساسية إلى جانب ما تعانيه بنوك الدم من نقص حاد في المستلزمات بالإضافة إلى العجز في أرصدة #وحدات_الدم.
وقالت في بيان لها ان نسبة الأصناف من مواد الفحص المخبري التي رصيدها أقل من شهر بلغت 48.7%، فيما بلغت نسبة الأصناف التي رصيدها اقل من شهر من المستهلكات والمستلزمات المخبرية 48.2%.
واوضحت ان هذا التراجع الحاد يُهدد بشكل مباشر استمرارية خدمات التشخيص المخبري ونقل الدم، في وقتٍ يواجه فيه القطاع #كارثة_صحية مع ارتفاع أعداد الجرحى وتدهور الوضع الإنساني.
مقالات ذات صلة الأردن يدعو لوقف ويحذر من تداعيات كارثية للتصعيد في المنطقة الحرب 2025/06/22وأكدت ان الاحتلال تعمد تدمير الأجهزة المخبرية داخل المرافق الصحية بما يشل قدرة المنظومة الصحية والكوادر الطبية على تشخيص المرضى والجرحى إذ بلغت نسبة تدمير مختبرات المستشفيات نحو 50%، فيما بلغت نسبة تدمير مختبرات الرعاية الأولية نحو 60%، وخروج 514 جهازاً مخبرياً عن الخدمة.
ودعت الجهات الدولية والإنسانية إلى التحرك العاجل لتوفير الدعم اللازم، وضمان استمرار عمل المختبرات وبنوك الدم، بما يسعف إنقاذ الحد الادنى من الخدمات الطبية الأساسية للمرضى والجرحى في قطاع #غزة.