لبنان ٢٤:
2025-06-25@11:51:42 GMT

جنبلاط مع الحزب وواشنطن وضد ايران

تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT

في الوقت الذي يدلي النائب السابق وليد جنبلاط بمواقف حاسمة مرتبطة بالمقاومة والنازحين وهذا ما يعطي غطاء حقيقيا لـ"حزب الله" في لبنان عموما وداخل الطائفة الدرزية خصوصا، الا ان الرجل يظهر توازنا سياسيا كبير.
وبحسب مصادر مطلعة فإن جنبلاط الذي قام بهذه الإستدارة السياسية حاول الحفاظ على علاقة متينة مع الولايات المتحدة الاميركية، ولعل هجومه الكبير على ايران من اجل هذه الغاية.


وترى المصادر ان جنبلاط بخطابه هذا، لا يزعج "حزب الله" لا بل يرضيه، وفي الوقت نفسه لا يغضب الاميركيين ويعطيهم اشارات ايجابية.





المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

جلالة السلطان وزعماء العالم يرحبون بوقف إطلاق النار بين ايران وإسرائيل

العاهل المفدى يشيد بحكمة قطر ويجدد رفض عُمان القاطع لأي أعمال تُهدد أمن المنطقة

جلالته والرئيس الإيراني يشددان على أهمية الالتزام بضبط النفس وتغليب الحكمة والحوار

بزشكيان يعرب عن تقديره لمواقف سلطنة عُمان ودورها المتّزن في دعم الأمن الإقليمي

عواصم" العمانية ووكالات": أجرى حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم ـ حفظه الله ورعاه ـ اليوم اتصالًا هاتفيًّا مع أخيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر الشقيقة.

وقد عبّر جلالته ـ أعزه الله ـ عن تضامن سلطنة عُمان الكامل مع دولة قطر الشقيقة، مشيدًا بحكمتها في احتواء تداعيات التصعيد، مؤكدًا رفض سلطنة عُمان القاطع لأي أعمال تُهدد أمن دول المنطقة أو تمس بسيادتها واستقرارها.

من جانبه أعرب سمو الشيخ أمير دولة قطر عن اعتزازه بالعلاقات الأخوية المتينة القائمة مع سلطنة عُمان، مُثمّنًا ما عبّر عنه جلالة السُّلطان المعظّم من موقف حازم ودور سلطنة عُمان المحوري والحكيم في معالجة القضايا والتحديات عبر الحوار والوسائل السلمية والدبلوماسية.

كما تلقّى جلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ اتصالًا هاتفيًّا من فخامة الرئيس الدّكتور مسعود بزشكيان، رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية.

وقد أكّد الجانبان على أهمية التزام جميع الأطراف بضبط النفس، وتغليب الحكمة والحوار، والعمل الجادّ على وقف دوامة التصعيد العسكري، بما يجنّب المنطقة مزيدًا من التوتر ويفسح المجال أمام الحلول الدبلوماسية.

من جانبه، أعرب فخامة الرئيس الإيراني عن تقديره البالغ لمواقف سلطنة عُمان ودورها المتّزن في دعم الأمن الإقليمي وتعزيز فرص التهدئة، مؤكدًا على التزام بلاده بالتعاون من أجل تجنيب المنطقة مزيدًا من التصعيد.

وأجرى جلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم – حفظه الله ورعاه – اتصالًا هاتفيًّا مع جلالة الملك ويليام ألكسندر، ملك مملكة هولندا الصديقة. وأعرب جلالة السُّلطان وجلالة الملك عن ترحيبهما بدخول اتفاق وقف إطلاق النار بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وإسرائيل حيّز التنفيذ، مؤكدين على أهمية تثبيت هذه التهدئة وتكثيف الجهود الإقليمية والدولية لإنهاء الصراع، والتوجه للحوار والتفاوض السلمي.

ووضعت الحرب اوزارها بين ايران واسرائيل بعد اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ اليوم بعد 12 يوما من الهجمات المتبادلة بين البلدين تخللتها ضربات أمركية استهدفت منشآت نووية في ايران.

وحضّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على "عدم إلقاء القنابل" على إيران، ما من شأنه أن يشكّل بحسب قوله "خرقا كبيرا" للهدنة.

واتّهم ترامب الطرفين بانتهاك وقف النار، قائلا إن إيران وإسرائيل "لا تعرفان ما الذي تفعلانه".

لكنه حرص على التأكيد أن وقف إطلاق النار الذي أعلن عنه هو "ساري المفعول" بين الطرفين.

وأكّد كلّ من البلدين حقّه في "الردّ" على أيّ خرق من الجانب الآخر. ومنذ صباح الثلاثاء، لم يسمع أيّ دويّ لصافرات إنذار في إسرائيل، في حين أبلغ الجيش الإيراني من جانبه عن ضربات إسرائيلية للمرّة الأخيرة.

وقالت إيران إنها لقّنت إسرائيل "درسا" و"أجبرتها" على وقف الحرب "بشكل أحادي"، مجاهرة بـ"النصر"، ومؤكّدة أنها ما زالت "في حالة تأهّب" استعدادا "للردّ على أي اعتداء".

ورحبت دول العالم باتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وسط تأكيد على أهمية تطبيقه والالتزام به والامتناع عن استخدام القوة أو التلويح بها.

مقالات مشابهة

  • لبنان أمام اختبار الوقت...فهل يتشدد الحزب؟
  • هدنة ترامب هشة من دون اتفاق سياسي ورهان على عودة ايران إلى المفاوضات
  • جلالة السلطان وزعماء العالم يرحبون بوقف إطلاق النار بين ايران وإسرائيل
  • حزب الله الجديد.. لماذا ساند غزة ولم يساند إيران؟
  • السنيورة استنكر اعتداء ايران على قطر: هذا امر مرفوض ومدان
  • نديم الجميّل: كل التضامن مع قطر بوجه ارهاب ايران
  • وقفة تضامنية مع ايران في مخيم نهر البارد
  • تبدّل في الخطاب السياسي لاستيعاب الحزب
  • حزب الله صامد على موقفه...بري: الحل بالعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني
  • الموسوي: ايران الدولة الأولى التي تقف على خط الجهاد لتمثل قلعة المقاومة