5 فوائد لا تعرفها عن الذرة الأحمر.. علاجات طبيعية مختلفة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
الذرة معروفة بلونها الأصفر الزاهي، إلا أن هناك نوعا من الذرة يعرف بلونه الأحمر، الذي له الكثير من الفوائد المخلتفة، التي يجهلها البعض، وتنعكس بشكل إيجابي على صحة الجسم، وخاصة القلب والدورة الدموية ويعمل على دعمه ونشاطه، والتي قدمها موقع «health shots» ويمكن معرفتها في التقرير التالي..
التخلص من الالتهاباتتساعد الذرة الحمراء في علاج الالتهابات ومحاربة السمنة، وذلك راجع إلى احتوائها على الكثير من المركبات، التي تجعلها خيارًا مثاليًا للحفاظ على صحة الجسم، ولعل أبرز هذه المركبات هي:
حمض الكافيك (Caffeic acid) حمض الفانيليك(Vanillic acid) اللوتولين (Luteolin) كيرستين (Quercetin) وغيرها من المواد.وقد ربطت العديد من الأدلة بين هذه المركبات وانخفاض خطر الإصابة بالالتهابات المختلفة.
دعم صحة القلبهناك الكثير من الخصائص للذرة الحمراء، فاحتوائها على مضادات الالتهاب والاكسدة، تساعدها على تعزيز صحة القلب ووظائفه المختلفة، وذلك عبر تقليل مشكلة الإجهاد التأكسدي والدهون التي من الممكن أن تتراكم في الشرايين، والتي قد تؤدي إلى تصلبها وقد تسبب النوبات القلبية في الكثير من الأحيان.
تحسين طبيعة عمل الدورة الدمويةمن جانب آخر، تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في الذرة الأحمر، إلى تحسين طبيعة عمل الدورة الدموية، إذ تعمل على تثبيت الشعيرات الدموية الحساسة، ومن ثم حمايتها ومنع عملية تخثر الدم التي تسبب الكثير من المشاكل الصحية، ليعتبر الذرة خيارًا مثاليًا للحفاظ على صحة الجسم.
ومن جانبها، أوضحت الدكتور لمياء لطفي، أستاذ التغذية، بكلية التربية النوعية، بجامعة كفر الشيخ خلال حديثها لـ«الوطن»، أن من فوائد الذرة السكري أنه يساعد على تعزيز صحة القلب، بالإضافة إلى الحفاظ من الإصابة بالنوبة القلبية المفاجئة وغيرها من الفوائد الأخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعزيز صحة القلب الکثیر من
إقرأ أيضاً:
ما الكمية المناسبة من السوائل التي يحتاجها الطفل يوميًا؟
احتياج الطفل للسوائل يختلف حسب عمره، نشاطه البدني، ودرجة حرارة الجو، لكن بشكل عام هناك متوسطات تقريبية يمكن الاعتماد عليها لضمان ترطيب جسم الطفل بشكل صحي.
من عمر سنة إلى 3 سنوات:
في هذا العمر، يحتاج الطفل إلى ما يقرب من 1.3 لتر من السوائل يوميًا. يمكن أن تتوزع بين الماء، الحليب، وبعض العصائر الطبيعية، لكن الأفضل أن يكون معظمها ماء. أي ما يعادل حوالي 5 إلى 6 أكواب في اليوم.
من 4 إلى 8 سنوات:
يبدأ الجسم في هذا العمر في طلب كمية أكبر من السوائل، ويُنصح بأن يشرب الطفل حوالي 1.6 لتر يوميًا، أي ما يعادل 6 إلى 7 أكواب. يجب أن يكون التركيز الأكبر على شرب الماء، مع الاعتدال في تقديم العصائر أو المشروبات الأخرى.
من 9 إلى 13 سنة:
في هذا العمر، يختلف الاحتياج بين الذكور والإناث:
الذكور: من 2.1 إلى 2.4 لتر يوميًا.
الإناث: من 1.9 إلى 2.1 لتر يوميًا.
نصائح مهمة:
في أيام الصيف أو أثناء النشاط البدني، تزداد حاجة الجسم للسوائل لتعويض الفقد.
العصائر يفضل ألا تتجاوز كوبًا واحدًا في اليوم، ويُفضل أن تكون خالية من السكر.
الماء يظل الخيار الأفضل لترطيب الطفل بشكل صحي وآمن.