يمن مونيتور/ رويترز

استمرت معاناة مانشستر سيتي بخسارة مفاجئة 4-صفر أمام ضيفه توتنهام هوتسبير في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم اليوم السبت وهي المرة الأولى في مسيرة بيب غوارديولا التدريبية المبهرة التي يخسر فيها خمس مباريات على التوالي في جميع المسابقات.

سجل جيمس ماديسون هدفين في غضون سبع دقائق من الشوط الأول بينما سجل بيدرو بورو الهدف الثالث في بداية الشوط الثاني لينهي رقم سيتي القياسي بعدم الخسارة في 52 مباراة متتالية على أرضه في جميع المسابقات.

وأضاف برينان جونسون الهدف الرابع في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع للشوط الثاني ليتجمد سيتي في المركز الثاني برصيد 23 نقطة لكنه يتأخر بخمس نقاط عن ليفربول المتصدر مع وجود مباراة ناقصة لليفربول بينما صعد توتنهام إلى المركز السادس برصيد 19 نقطة من 12 مباراة.

دفع سيتي، الذي فاز بالدوري في آخر أربع سنوات، ثمن دفاعه السيء في الدقيقة 13 عندما حول ماديسون كرة عرضية من ديان كولوسيفسكي داخل الشباك.

وضاعف ماديسون تقدم سيتي بعد سبع دقائق أخرى عندما سدد الكرة من فوق الحارس إيدرسون.

وقتل بورو المباراة في الدقيقة 52 عندما لعب دومينيك سولانكي الكرة إلى الإسباني الذي أطلق تسديدة مباشرة في شباك إيدرسون ثم أضاف البديل جونسون هدفا آخر في الدقيقة 93 أمام جماهير سيتي المصدومة.

يمن مونيتور24 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام اختطاف حاخام إسرائيلي في الإمارات مقالات ذات صلة اختطاف حاخام إسرائيلي في الإمارات 24 نوفمبر، 2024 22 منظمة حقوقية تطالب بحماية أطفال اليمن من العنف والتجنيد 23 نوفمبر، 2024 اشتراكي تعز يقيم مهرجاناً حاشداً بمناسبة ذكرى تأسيس الحزب 23 نوفمبر، 2024 “القسام” تعلن مقتل أسيرة إسرائيلية أخرى 23 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق رياضة الاتحاد اليمني لكرة القدم يؤجل الانتخابات إلى تسعة ديسمبر 23 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية توتنهام ينهي سلسلة انتصارات سيتي الطويلة على ملعبه برباعية دون رد 24 نوفمبر، 2024 اختطاف حاخام إسرائيلي في الإمارات 24 نوفمبر، 2024 22 منظمة حقوقية تطالب بحماية أطفال اليمن من العنف والتجنيد 23 نوفمبر، 2024 اشتراكي تعز يقيم مهرجاناً حاشداً بمناسبة ذكرى تأسيس الحزب 23 نوفمبر، 2024 “القسام” تعلن مقتل أسيرة إسرائيلية أخرى 23 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الاتحاد اليمني لكرة القدم يؤجل الانتخابات إلى تسعة ديسمبر 23 نوفمبر، 2024 اليمن يبدأ معسكره في ماليزيا استعدادا لـ”خليجي 26″ 22 نوفمبر، 2024 باوليني تقود إيطاليا للفوز بكأس بيلي جين كينج للمرة الخامسة 21 نوفمبر، 2024 منتخب اليمن يفوز على سريلانكا وديا 19 نوفمبر، 2024 الإمارات تهزم قطر بخماسية في تصفيات كأس العالم 19 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 14 ℃ 23º - 11º 62% 2.28 كيلومتر/ساعة 23℃ الأحد 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء 23℃ الأربعاء 24℃ الخميس تصفح إيضاً توتنهام ينهي سلسلة انتصارات سيتي الطويلة على ملعبه برباعية دون رد 24 نوفمبر، 2024 اختطاف حاخام إسرائيلي في الإمارات 24 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬514 غير مصنف 24٬194 الأخبار الرئيسية 15٬073 اخترنا لكم 7٬090 عربي ودولي 7٬057 غزة 6 رياضة 2٬373 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬269 كتابات خاصة 2٬092 منوعات 2٬020 مجتمع 1٬848 تراجم وتحليلات 1٬813 ترجمة خاصة 92 تحليل 14 تقارير 1٬620 آراء ومواقف 1٬555 صحافة 1٬485 ميديا 1٬430 حقوق وحريات 1٬333 فكر وثقافة 906 تفاعل 818 فنون 484 الأرصاد 335 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات نور سنق

الإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...

أحمد ياسين علي أحمد

تقرير جامعة تعز...

Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: فی الدقیقة

إقرأ أيضاً:

كيف تعمل الإمارات بثبات لتقسيم اليمن وتحويله إلى ساحة نفوذ إسرائيلية

من أين أتت الإمارات بهذا القدر من الجرأة والثقة والمقامرة، وهي تنفّذ ميدانيا وعسكريا أخطر مشاريعها الجيوسياسية في جنوب شبه الجزيرة العربية، دافعة بجنوب اليمن إلى حافة الانفصال، ومُثبّتة هذا الخيار عبر عوامل ميدانية مستحدثة تتضافر لإسناده؟

الإجابة تتجلى في حالة الارتباك التي تهيمن هذه الأثناء على المنافس السعودي الأقوى في معركة النفوذ على الساحة اليمنية، رغم استناده إلى فرص لا متناهية وإمكانات قلّ نظيرها للتفوق؛ لكنه يُصرّ، بشكل لا يمكن فهمه، على تحييدها. وتتجلى كذلك فيما يعانيه رأس السلطة الشرعية الدكتور رشاد العليمي، الحليف المخلص للرياض، إذ لم يكن قويا منذ تولّيه هذا المنصب، ولم يمتلك الشجاعة لاستثمار الإمكانيات العسكرية المتاحة لديه، والتي تبخّر جزء منها في غزوة الانتقالي لمحافظتَيْ حضرموت والمهرة، كما عجز حتى عن إشاعة الأمل في التجمعات اليمنية المليونية التي تترقب منذ سنوات قدوم المنقذ، بينما يهيمن عليها القلق على مصير وطنها، وتعيش تحت وطأةٍ لا تُحتمل من الفقر، وانعدام الخيارات المعيشية، والإنهاك المتعمد، وعذابات النزوح الداخلي والخارجي.

اتكأت الإمارات على استثمارات سخية في بناء وحدات عسكرية بعقيدة دون وطنية، ودعمتها بالمال والسلاح، وأخضعتها خلال السنوات العشر الماضية لتجارب ميدانية كقوات عملت تحت إشرافها في معارك منتقاة في جنوب وغرب اليمن. وقد نتج عن هذا بناء مشروعين يخضعان بالكامل للإمارات: المشروع الانفصالي ومقره مدينة عدن، ومشروع إعادة تأهيل سلطة نظام صالح المخلوع ومركزه الساحل الغربي لمحافظة تعز بما في ذلك باب المندب.

منذ الخامس والعشرين من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر وحتى الخامس من كانون الأول/ ديسمبر، تحركت نحو ثمانية ألوية مزودة بالمدرعات والأسلحة التكتيكية، تشمل الطائرات المسيّرة، من مدينة عدن باتجاه حضرموت والمهرة. كانت حركة هذه القوات سريعة ومفاجئة، معتمدة على تهيئة كاملة لمسرح العمليات، مثل تحديد الأهداف، وتسويق الذرائع، وشراء ذمم القادة الأساسيين في أهم وأكبر التشكيلات المتبقية من الجيش اليمني السابق، المعروفة باسم "المنطقة العسكرية الأولى"، والمنتشرة على منطقة جغرافية واسعة وحيوية تمتد من وادي حضرموت حتى الحدود العُمانية في محافظة المهرة، ومن ثم القاطع الحدودي الشمالي الأكبر مع المملكة العربية السعودية.

طبقت الإمارات نموذجا هجينا يجمع بين أسلوب انقلاب قوات الدعم السريع في السودان وبين الهجوم الذي نفذته قوات "ردع العدوان" لإسقاط نظام الأسد. وقد نجح هذا النموذج القتالي في تمكين قوات الانتقالي من تحقيق أهدافها الميدانية وترسيخ وقائع لا يمكن تغييرها إلا بالقوة العسكرية.

هذه هي المعضلة التي تواجهها المملكة العربية السعودية، التي سارعت منذ الثالث من هذا الشهر إلى إيفاد اللواء محمد عبيد القحطاني إلى حضرموت، وهو رئيس اللجنة الخاصة المعنية بإدارة الملف اليمني، وهي فرع استخباري واسع الصلاحيات، يتجاوز في تأثيره الدورَ والمكانةَ اللذين يحوزهما السفير السعودي لدى اليمن.

التحرك السعودي يتعاطى لأول مرة وبشكل جدي مع المخاطر التي تهدد السلطة الشرعية، التي يمثلها اليوم رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، بعد أن اصطف نصف المجلس التابع للإمارات خلف المغامرة العسكرية للمجلس الانتقالي، مستندين إلى نزعة النفوذ الإماراتية وإلى الاستغلال الواضح للتحول في الموقف الأمريكي تجاه الملف اليمني، وإلى بروز توجه إسرائيلي لاستثمار الجغرافيا المنهكة لليمن في بناء نفوذ يمنع تكرار الهجمات العسكرية وشبه الحصار البحري الذي نفذه الحوثيون إسنادا لمعركة غزة، وهو ما عبّرت عنه التطورات الأخيرة.

إن أخطر ما تواجهه السعودية اليوم هو محاصرة النفوذ الإماراتي، وكبح جماحه، وإنهاء التقاطعات الخطيرة لهذا النفوذ مع الأطماع الإسرائيلية إزاء الفرص المتاحة لتأسيس نفوذ رادع لها في جنوب البحر الأحمر، خصوصا أن الإمارات استعدّت لهذه الشراكة مع الصهاينة ببنية تحتية من المطارات والقواعد والقوات الجاهزة للقتال بالوكالة.

ويضاف إلى ذلك أن الرياض تستثمر نتائج المغامرة العسكرية الإماراتية التي نُفذت عبر قوات الانتقالي الانفصالية لصالح تعزيز نفوذها في محافظتي حضرموت والمهرة، لأن تلك المغامرة أفرغت المحافظتين من الأدوات المادية والعسكرية الضامنة للنفوذ السيادي للدولة اليمنية وخلقت فراغا سياديا. ومن هنا نفهم لماذا يجري التركيز على المحافظتين لا بصفتهما جزءا من اليمن الكبير، بل مجرد ساحة صراع للنفوذ بين قوى الدولة الجنوبية السابقة، ربما تتكفل اللجنة العسكرية السعودية الإماراتية التي وصلت عدن الجمعة بتسويته على ذات النتائج الكارثية المحدقة بالسيادة اليمنية.

وهناك مزاج يمني عام يتسم بالقلق من الازدواجية السعودية الحاضرة هذه الأيام، حيث تُظهر الرياض حزما بشأن ضرورة سحب قوات الانتقالي من حضرموت والمهرة، لكنها تُبقي على موقفها المؤيد لـ"القضية الجنوبية"، وهو توجه فضفاض قد يرجّح -في المدى البعيد- خيار الانفصال بارتدادات جيوسياسية قليلة الكلفة على المملكة، في مقابل وعود بفوائد تعزز نفوذها، خصوصا في شرق اليمن.

وفي مقابل الضغط السعودي، أوعزت الإمارات لوكيلها رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي وعضو مجلس القيادة الرئاسي، عيدروس الزُّبيدي، إطلاق تصريحات لخلط الأوراق، تُظهر أن فرض الحدود الميدانية للدولة الانفصالية المحتملة هو عملية ضرورية لتهيئة مسرح العمليات لخوض معركة تحرير "اليمن الشمالي"، مقترحا البدء بمحافظة البيضاء الواقعة وسط اليمن، واستهلها بإطلاق "عملية الحسم" ضد أنصار القاعدة في محافظة أبين المتاخمة للبيضاء، في مصادمة مع "طواحين القاعدة" تهدف إلى رفع القيمة الأمنية والجيوسياسية لقوات المجلس الانتقالي ومشروعها الانفصالي، على المستوى الإقليمي والدولي. واللافت أن تهيئة مسرح العمليات تحولت إلى توجه تبناها طارق صالح عضو مجلس القيادة الرئاسي الموالي وقواته المتمركزة في المخا والمدعومة للإمارات.

تشعر الغالبية العظمى من الشعب اليمني بأنها تتعرض لإهانة لا سابق لها، إذ تقف أمام مسارين إجباريين: أحدهما ينتهي إلى تثبيت دولة شيعية طائفية في شمال البلاد، والآخر إلى دولة انفصالية بعقيدة سياسية إقليمية "إبراهيمية" في جنوبها. وما من محدد للمقاربة السعودية، أهم من قدرتها على تحجيم المشروع الانفصالي، والدفع نحو تمكين الشعب اليمني وقواه السياسية والعسكرية نحو إنهاء هذا الانقسام المعزز بسطوة الجماعات المسلحة المنبوذة في شمال اليمن وجنوبه.

x.com/yaseentamimi68

مقالات مشابهة

  • المحافظ الإلكترونية تتجاوز 2.78 مليون محفظة في الأردن
  • موقع بريطاني: الإمارات عانت من أسوأ كارثة عسكرية لها في اليمن
  • سيتي يواصل مطاردة أرسنال ونوتنغهام يكتسح توتنهام في الدوري الإنجليزي
  • كيف تعمل الإمارات بثبات لتقسيم اليمن وتحويله إلى ساحة نفوذ إسرائيلية
  • ضاحي خلفان يعبر عن أمنيته بتحرير شمال اليمن من قبضة الحوثيين
  • النيابة الإدارية تعلن موعد التقديم الإلكتروني لوظيفة معاون نيابة لدفعة 2024
  • المنتخب الوطني ينهي الشوط الأول بالتعادل السلبي أمام الإمارات في كأس العرب
  • حزب الإصلاح يعطل جهود تحرير اليمن من الحوثيين
  • شاب يحرق ملعب هاكا الفنلندي
  • أسطورتا مانشستر سيتي يشجعان اللاعبين في الإمارات على تطوير مهاراتهم