ليلة مع روحانيات الإنشاد فى معهد الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
فى إطار فعاليات وزارة الثقافة الهادفة لإعلاء القيم الإنسانية تقدم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلا تحييه فرقة الإنشاد الدينى بقيادة المايسترو عمر فرحات وذلك فى الثامنة مساء الأحد ٢٤ نوفمبر على مسرح معهد الموسيقى العربية .
يتضمن البرنامج العديد من الأناشيد والإبتهالات الدينية منها نعمة من جلائل الألاء وسبحانك الله لـ مرسى الحريرى ، دعونى اناجى حبيبى ،النبى صلوا عليه من التراث الدينى ، صلينا الفجر فين لـ حسين فوزى ، النبى عربى لـ سيد إسماعيل ، يا منى عينى لـ أحمد عبد الله ، طلعة المشهد من التراث الصوفى ، القلب يعشق كل جميل ، حديث الروح لـ رياض السنباطى ، يا صلاة الزين لـ زكريا أحمد ، خشوع لعمار الشريعى ، مولاي لـ بليغ حمدى ، صلاة ربى لحسام صقر ، ختام الأنبياء لـ جمال سلامة ، تعال الله وأننى آمنت بالله وأسماء الله الحسنى للشيخ سيد مكاوى ، أداء المنشدين حسام صقر ، سماح عباس ، ولاء رميح ، أحمد العمرى ، إبراهيم فاروق ، محمد عبد الحميد ، محمد حسين وأشرف زيدان .
الجدير بالذكر أن فرقة الإنشاد الدينى قد تأسست على يد الموسيقار الراحل عبدالحليم نويرة فى عام ١٩٧٢ وبدأت أولى حفلاتها بقيادته عام ١٩٧٣ بهدف الحفاظ على التراث الغنائى الدينى، شاركت فى إحياء المناسبات الدينية على مدار العام على مسارح دار الأوبرا المختلفة بالقاهرة والإسكندرية ودمنهور.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ضحية الغدر ليلة الوقفة.. وفاة جواهرجي رشيد متأثرا بإصابته
توفي تاجر الذهب الشاب أحمد المسلماني، داخل أحد المستشفيات الخاصة في محافظة الإسكندرية، متأثراً بإصابته، إثر اعتداء شخصين عليه بالأسلحة البيضاء.
مقطع فيديو يوثق جريمة قتل ليلة الوقفة
انتشر منذ أيام، «ليلة وقفة العيد» مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، ووثق محاولة قتل تاجر الذهب في مدينة البحيرة، بعدما استوقفه شخص أثناء قيادته سيارته وأخرجه منها قبل أن ينهال عليه بمساعدة شخص آخر ضربا بالسكين.
ويظهر في الفيديو، الذي صورته كاميرا مراقبة في الشارع، أحد الأشخاص وهو يستوقف سيارة ويتحدث مع سائقها قبل أن يخرجه من السيارة لاستكمال الحديث بالخارج، ثم ينضم إليه أحد الأشخاص للاعتداء على قائد السيارة ومرافقه.
القبض على المتهمين والتقرير الطبي
وعلى الفوز، تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة، من إلقاء القبض على المتهمين، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة، وحرر محضر بالواقعة، وتولت جهات التحقيق التي باشرت التحقيقات في الحادث للوقوف على أسبابه وملابساته.
وأشارت تحريات أجهزة الأمن، إلى أن المتهمين اتفقا على التعدي على المجني عليهما، بهدف قتل المجني عليه أحمد محمود المسلماني، ووجهت النيابة للمتهمين تهم الشروع في قتل المجني عليهما، بسبب خلافات سابقة.
وأوضح التقرير الطبي، أن المجني عليه الأول أحمد الديباني، يعاني من جرح قطعي في الذراع الأيسر بطول 7 سم، وجرح سطحي في الساعد الأيسر يبلغ طوله 15 سم مع اشتباه في قطع بالأوتار، وجرح قطعي في الصدر، فيما يعاني الثاني أحمد محمود المسلماني، من جرح قطعي كامل في الذراع الأيسر يشمل قطعا في الأوتار والأوردة مع اشتباه في قطع الشريان، وجرح قطعي في الرأس بطول 15 سم وجرح في الأنف وآخر في الرقبة من الخلف بطول 7 سم، وتم إعلان وفاته مساء أمس الأربعاء، متأثرا بجراحه بعد أيام قليلة من الاعتداء عليه.
تفاصيل استدراج تاجر ذهب في شارع السوق برشيد
أوضح المجني عليه الثاني «أحمد الديباني»، الحاصل على دبلوم صناعي، أمام وكيل النائب العام مهند وليد عبدالقادر، أنه كان يستقل سيارة «المسلماني» عقب انتهاء العمل، وأثناء مرورهما بشارع السوق أمام محل للحلويات، فوجئ بالمتهم الأول «فارس» يشير إليهما بالتوقف، إذ فتح الباب وطلب من «المسلماني» النزول للحديث، وما إن فعل حتى جذبه من ياقة قميصه وبدأ يدفعه بعيدًا عن السيارة.
وأضاف: "في هذه اللحظة، ظهر المتهم الثاني «سيف» مرتديًا قفطانًا، وكان يحمل سلاحًا أبيض، وانهال على تاجر الذهب بالطعنات، بينما شاركه «فارس» باستخدام مطواة أخرى".
اعترافات متهم بالتعدي على تاجر الذهب
أنكر «سيف الدين.أ»، 19 عامًا، اتهامه بالشروع في قتل المجني عليهما أحمد المسلماني- تاجر مجوهرات، وصديقه أحمد الديباني، مؤكدًا أمام النيابة العامة أنه لم يشارك في الاعتداء، ولم يكن بحوزته أي سلاح أبيض، قائلًا إنه كان في طريقه للقاء صديقه «فارس»- المتهم الأول- في شارع السوق بمدينة رشيد بالبحيرة، عندما وقعت المشاجرة التي تطورت إلى واقعة الاعتداء.
وأضاف، أن المسلماني خرج من سيارته وتطاول على فارس بالسب والشتائم، وتبعه اشتباك بالأيدي، أعقبه تدخل متهم آخر قام بضرب المسلماني بجسم غير معلوم، مما أدى إلى إصابته في يده.
وتابع سيف، أنه حاول فقط فض الاشتباك ودفع المتشاجرين للابتعاد، قبل أن يفر من المكان، ويسلم نفسه لاحقًا لمركز الشرطة بعد استشارة محاميه.