فوائد ماء الورد واستخداماته للعناية بالبشرة| يقضي على الهالات السوداء
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
ماء الورد من أقدم المستحضرات الطبيعية التي استخدمها الإنسان في العناية بالجمال والصحة، يتميز ماء الورد بخصائصه العلاجية والتجميلية التي تجعله من المكونات المفضلة في العديد من العلاجات الطبيعية.
ترطيب البشرة:
يعد ماء الورد مرطبًا طبيعيًا فعالًا للبشرة. يساعد في تعزيز مرونة الجلد ومنع جفافه، ويعمل على إعادة التوازن للبشرة الجافة.
مضاد للالتهابات:
يحتوي ماء الورد على خصائص مضادة للبكتيريا والالتهابات، مما يجعله مفيدًا في تهدئة البشرة المتهيجة أو المعرضة لحب الشباب.
تنقية البشرة:
يعمل ماء الورد على تنظيف البشرة من الشوائب والأوساخ، مما يساعد على تقليل المسام المسدودة وظهور الحبوب.
مكافحة الشيخوخة:
بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة، يمكن أن يساعد ماء الورد في تقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة، مما يجعل البشرة تبدو أكثر نضارة وشبابًا.
مساعد في علاج الهالات السوداء:
يمكن لماء الورد أن يساعد في تقليل الهالات السوداء حول العينين بفضل تأثيره المهدئ والمبرد.
تحسين المزاج:
يشتهر ماء الورد بقدرته على تهدئة الأعصاب وتحسين المزاج، إذ يمكن أن يساعد في تقليل التوتر والقلق عند استخدامه كجزء من روتين الاسترخاء.
ماء الورد من العناصر الطبيعية المتميزة التي يمكن أن توفر العديد من الفوائد الصحية والجمالية. من خلال إدراجه في روتين العناية بالبشرة، يمكن الاستفادة من خصائصه الفريدة لتحسين صحة البشرة وتحقيق نتائج ملموسة في وقت قصير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماء الورد فوائد ماء الورد ماء الورد للبشرة فوائد ماء الورد للوجه ماء الورد
إقرأ أيضاً:
سلمى البرقاوي توضح أسباب وعلاج تفتق أنسجة الجلد (علامات التمدد).. فيديو
الرياض
كشفت استشارية أمراض الجلد والليزر والتجميل، د. سلمى البرقاوي، أن تفتق أنسجة الجلد – أو ما يُعرف بعلامات التمدد – هو تغير جلدي ينتج غالبًا عن التمدد السريع للجلد، بسبب عوامل مثل الحمل، تقلبات الوزن، أو النمو السريع في مرحلة المراهقة. وأوضحت أن هذه العلامات لا تختفي بشكل كامل، لكن يمكن تقليل وضوحها بنسب تتراوح بين 20% و60%، وذلك بحسب نوع العلاج المستخدم واستجابة البشرة.
وأشارت خلال برنامج “صباح السعودية”، إلى أن العلاجات الموضعية مثل كريم “ريتينويك أسيد” وكريم “تروفالستين” أظهرت فاعلية في تقليص حجم العلامات وتحسين مظهرها، لكنها لا تزيلها نهائيًا. كما لفتت إلى أن العيادات الجلدية توفر خيارات أكثر تقدماً مثل الليزر الفراكشنال، الفراكسل، الموجات الراديوية مع المايكرونيدلينغ، بالإضافة إلى إبر حديثة تحفّز إنتاج الكولاجين وتساعد في ترميم الجلد.
وشددت د. البرقاوي على أهمية بدء العلاج في وقت مبكر، خاصة في الحالات التي تكون فيها علامات التمدد حمراء اللون، لأن فرص التحسن تكون أعلى مقارنة بالحالات المتقدمة ذات اللون الأبيض. وختمت حديثها بالتنويه إلى ضرورة استشارة الطبيب المختص قبل استخدام أي أجهزة أو منتجات يُروّج لها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن الكثير منها يفتقر إلى الأدلة العلمية الكافية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/zqVzu1ftxRISYUHc.mp4