جرحى تفجيرات البيجر يلتحقون بالمعارك ضد الاحتلال في لبنان (شاهد)
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
بث حزب الله اللبناني فيديو يوثق مشاركة عناصره الجرحى في تفجيرات "البيجر" بالعمليات ضد الاحتلال الإسرائيلي جنوب لبنان.
الفيديو الذي حمل عنوان "رغم الجراح.. حاضرون في الميدان"، أظهر عددا من عناصر الحزب المصابين بأعينهم، وأيديهم، وهم يشاركون في تجهيز الصواريخ والذخيرة.
وقال أحد مقاتلي الحزب ممن لا يزالون يتلقون العلاج في المستشفيات "مستمرون لآخر لحظة، ان شاء الله ربنا يشفيلي عين واحدة فقط وسأكون أول واحد في الجنوب".
فيما بث الحزب مقطعا سابقا من خطاب الأمين العام الراحل حسن نصر الله بعد "انفجار البيجر"، قال فيه "ستجدون أمامكم المئات من هؤلاء الذين جرحوا يوم الثلاثاء والأربعاء، لأن هؤلاء اليوم أشد عزما على المضي في مقاومتكم ومقارعتكم وقتلكم وقتالكم واستنزافكم".
رغم الجراح... حاضرون في الميدان#أولي_البأس pic.twitter.com/ZDFmIgdKDp — شعيب ???????? (@cheib1970) November 25, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية حزب الله اللبناني الاحتلال لبنان فلسطين حزب الله الاحتلال المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
لبنان.. استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
وفي وقت لاحق؛ زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.