مشروبات تجنب تناولها لعلاج نزلات البرد خلال فصل الشتاء
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
جسم الإنسان يصبح أكثر عرضة لنزلات البرد والانفلونزا في فصل الشتاء، ويصبح من الصعب أحيانا الحفاظ على نظام غذائي صحي، ولذلك يجب تجنب بعض الأطعمة التي تؤثر سلبا على مناعة الجسم أو تسبب مشكلات صحية، الأمر الذي يجعلنا نعرض لكم في السطور التالية المشروبات والأطعمة التي يجب تجنبها في الشتاء بالإضافة إلى الأطعمة التي يجب تناولها أيضا، وفقا لموقع هيلث لاين.
مشروبات يجب تجنبها لعلاج نزلات البرد في الشتاء
- المشروبات الباردة كالمشروبات الغازية والعصائر المثلجة.
- منتجات الألبان كالحليب والمخفوقات والعصائر.
- العصائر والمشروبات الغازية
- الأطعمة المقلية والدهنية، كالبطاطس، والدجاج المقلي، والأطعمة السريعة الغنية بالدهون غير الصحية.
- اللحوم والأغذية المصنعة
- السلطات والطعام النيء.
- الحلويات والسكر الزائد.
- اللحوم الحمراء المعالجة، كالنقانق والمرتديلا قد تحتوي على نسبة عالية من الدهون والصوديوم،
- الأطعمة المصنعة.
مشروبات يفضل تناولها لعلاج نزلات البرد
- شاي الزنجبيل الذي يحتوي على مضادات للالتهابات ويساعد في تعزيز جهاز المناعة.
- شاي الأعشاب الذي يساعد في تهدئة الجهاز التنفسي وتخفيف الأعراض.
- عصير البرتقال الذي يساعد على تعزيز المناعة كما يفضل تناول عصير البرتقال الطازج فريش.
- شاي القرفة الذي يحتوي مضادات أكسدة وتساعد في تحسين الدورة الدموية.
- عصير الليمون مع العسل الذي يساعد على تعزيز المناعة وتخفيف أعراض الزكام.
قال بعض خبراء التغذية، إن بعض الأفراد حساسون بشكل خاص لمنتجات الألبان فإنها تشكل مخاطا. وبالتالي يجب على الأشخاص المعرّضين للإصابة بنزلات البرد والسعال تجنب منتجات الألبان.
ويمكن أن يؤدي تناول المشروبات والأطعمة الباردة إلى خفض نظام الدفاع في الجسم، مما يجعله عرضة للإصابة بالأمراض، وقال استشاري التغذية روبالي دوتا: «لا ينبغي تناول الأطعمة ذات درجة الحرارة الباردة في فصل الشتاء، حيث يتعين على الجسم أن يعمل مرتين للوصول إلى درجة حرارة الجسم».
اقرأ أيضاًتؤدي إلى مضاعفات خطيرة.. تحذير من المضادات الحيوية لعلاج البرد
3 مشروبات تساعد على علاج نزلات البرد وخفض درجة حرارة الجسم
بعد انتشاره.. طرق الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: علاج نزلات البرد لعلاج نزلات البرد
إقرأ أيضاً:
تجنبها ينقذ حياة مليون شخص سنويا.. خبراء يحذرون من 4 أخطاء شائعة عند غسل اليدين
غسل اليدين من أكثر العادات الصحية فاعلية في الوقاية من الأمراض المُعدية، إذ يُمكنه بحسب تقديرات طبية أن يُنقذ حياة أكثر من مليون شخص سنويًا حول العالم.
أخطاء شائعة عند غسل اليدين تؤدي لانتشار الأمراضلكن وعلى الرغم من بساطته، إلا أن العديد من الأشخاص يرتكبون أخطاء شائعة أثناء غسل اليدين، ما قد يُقلل من فعاليته أو حتى يزيد من خطر الإصابة.
واستنادًا لبيانات المؤسسة الوطنية للأمراض المُعدية (NFID) لعام 2025 فهناك أخطاء شائعة عند غسل اليدين تؤدي لانتشار الأمراض، وفقًا لما نشر في موقع "فوكس نيوز" .
ـ الاعتماد على معقم اليدين فقط:
حذر الدكتور روبرت هوبكنز، المدير الطبي لـ(NFID)، من الاعتماد المفرط على معقم اليدين، مؤكدًا أنه لا يكون فعالًا ضد جميع أنواع الفيروسات، مثل فيروس "نوروفيروس" شديد العدوى، والذي لا يتأثر بالكحول الموجود في المعقمات.
وأضاف أن الصابون والماء يظلان الوسيلة الأضمن للتخلص من الجراثيم، خاصة مع الفيروسات غير المغلّفة التي يصعب القضاء عليها بمعقمات اليدين.
ـ السعال أو العطس في اليد:
من العادات الخاطئة التي تُسهم في نشر العدوى، هو السعال أو العطس في راحة اليد، ثم لمس الأسطح أو الوجه، وهو ما ينقل الجراثيم بسهولة.
ويُفضل استخدام المناديل أو السعال في الكوع، مع غسل اليدين بعدها مباشرة لتجنب نقل الفيروسات للأغشية المخاطية.
ـ غسل اليدين بشكل موسمي فقط:
أوضح التقرير أن عددًا كبيرًا من الأشخاص يحرصون على غسل أيديهم بشكل أكبر خلال فصلي الخريف والشتاء، بسبب انتشار أمراض الجهاز التنفسي، مثل: الإنفلونزا، ولكن الجراثيم لا تقتصر على المواسم الباردة فقط.
والفيروسات، مثل: نوروفيروس ونزلات البرد يمكن أن تنتشر على مدار العام، ما يستدعي غسل اليدين بانتظام دون التقيد بموسم معين.
ـ تجاهل الأوقات الحرجة لغسل اليدين:
أشار التقرير إلى أن 69% فقط من المشاركين في استطلاع الرأي أكدوا أنهم يغسلون أيديهم بعد استخدام الحمام، و48% بعد التعامل مع الطعام، بينما 39% فقط يفعلون ذلك بعد التعامل مع الحيوانات أو الفضلات.
كما اعترف نصف المشاركين بنسيان غسل أيديهم في مواقف مهمة مثل زيارة عيادة طبية أو مطعم أو صيدلية.
ويشدد الأطباء على ضرورة غسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، خاصة قبل الأكل، وبعد استخدام الحمام، وبعد العطس أو السعال، أو عند العودة إلى المنزل من أماكن مزدحمة.
ونصح الخبراء، أن الاهتمام بنظافة اليدين لا يجب أن يكون موسميًا، بل عادة يومية لحماية النفس والمحيطين من العدوى.