صحيفة صدى:
2025-08-03@03:48:33 GMT

غويدو يرفض التحدث عن فترة الانتقالات الشتوية .. فيديو

تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT

غويدو يرفض التحدث عن فترة الانتقالات الشتوية .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

ماجد محمد

رفض الرئيس التنفيذي للنصر الإيطالي غويدو فينجا التعليق على فترة الانتقالات الشتوية

وقال غويدو في حديثه لبرنامج دورينا غير:” علينا التفكير في لقاء الاتحاد وندرك جيدًا هدفنا .”

وخلال حديثه رفض غويدو التعليق على الانتقالات الشتوية، وأضاف:” عذرًا لن أعلق على أي شيء يتعلق بالانتقالات، عندما تكون في فترة رسمية فما بالك عندما لم ندخل الفترة بعد .

وتابع:” نحن نعمل بجد على تطوير النادي وتحسين الأمور الرياضية كما فعلنا في الصيف، ونعمل في مصلحة النادي دائمًا .”

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/nvt_w5IxmN6dRQyq.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد الانتقالات الشتوية

إقرأ أيضاً:

رئيس النادي والإعلامي و(مماعط الشوش)

خلال انتخابات رئاسة الأندية تبرز ظاهرة مقززة، ولكنها مثيرة للاهتمام؛ في محاولة تشبهها بالمشهد الانتخابي السياسي، وهي (مماعط الشوش) التي يخوضها الإعلاميون مع أو ضد المرشحين، أو ضد بعضهم؛ لكل الاسباب الممكنة، ماعدا المصلحة العامة .
في المشهد الرياضي المعاصر، تتقاطع المسارات بين رؤساء الأندية الرياضية والإعلاميين؛ سواء في المؤتمرات الصحفية، والتصريحات، والتسريبات، والجلسات الخاصة، والأصدقاء المشتركين، أو عبر الحملات التي تتبناها بعض المنصات الإعلامية، وهنا تبرز تساؤلات ملحّة.. هل من المفترض أن يكون لرئيس النادي علاقات قوية بالإعلاميين؟ أم أن هذه العلاقة يجب أن تكون مضبوطة ومحكومة بإطار رسمي، يحفظ المهنية ويمنع التلاعب؟
من الطبيعي أن يكون هناك تواصل بين الإعلاميين ورئيس النادي؛ فالإعلام شريك أساسي في صناعة الرأي العام، ونقل الأخبار، وتفسير القرارات. ولكن متى ما تجاوزت العلاقة حد التواصل المهني إلى التوجيه أو “التحريك”؛ فإن الخطورة تبدأ بالظهور، فالإعلامي ليس موظفًا لدى رئيس النادي، كما أن رئيس النادي ليس راعيًا لقلم هذا أو ذاك، فحين تتحول العلاقة من الاحترام المتبادل إلى علاقة تبعية، يصبح الإعلام أداة في يد الإدارة، وينهار ركن أساسي من أركان الشفافية والنقد البنّاء.
حقيقة لا يمكن إنكارها.. وهب أن هناك رؤساء أندية يستخدمون بعض الإعلاميين كأذرع ناعمة؛ يروجون لهم، ويهاجمون خصومهم، ويدافعون عن قرارات قد تكون كارثية، لو نُظر لها بعين محايدة، وفي المقابل، هناك رؤساء آخرون يختارون الابتعاد عن الإعلاميين، أو على الأقل لا يمنحونهم أكثر من المساحة التي تسمح بها المهنية، والمشكلة الكبرى حين يصبح بعض الإعلاميين”مرتزقة”- على حد تعبير الكثير من المتابعين- يعملون وفق مصالحهم الشخصية، لا وفق المهنية. وهنا لا تُلام الإدارة وحدها، بل يُلام الوسط الإعلامي الذي لم يُطهر نفسه من هذه النماذج، بل أحيانًا يكافئها بالشهرة أو الظهور.
ما هو الحدّ الفاصل؟ الحد الفاصل واضح، وهو أن الإعلام يجب أن يكون مستقلًا. ناقدًا ومتابعًا ، ويجب على الرئيس أن يحترم هذا الدور، والعلاقة بين رؤساء الأندية والإعلاميين ليست مشكلة في حد ذاتها، بل في طريقة إدارتها ، فإذا كانت مبنية على الاحترام والشفافية، فإنها ستُثري الوسط الرياضي. أما إذا كانت مبنية على التوجيه والولاءات، فإنها ستقود إلى تزييف الواقع وخداع الجماهير.
الرياضة تحتاج إلى إدارة قوية، كما تحتاج إلى إعلام حرّ، ولا يمكن أن تستقيم المنظومة بغياب أحد الطرفين، أو بانحرافه عن مساره.

مقالات مشابهة

  • رئيس النادي والإعلامي و(مماعط الشوش)
  • مختصة:: الشيء الذي لا تستطيع التحدث عنه أمام الملأ لا تخبره للذكاء الاصطناعي..فيديو
  • ريبيرو يرفض رحيل أحمد رضا عن الأهلي في الميركاتو الصيفي
  • عرض زواج من السماء ينتهي بسقوط طائرة وكارثة في تركيا!..فيديو
  • نيوكاسل يرفض عرضاً من ليفربول لضم إيزاك بـ 100 مليون جنيه إسترليني
  • مؤسس مبادرة «معا ضد القايمة»: أصلها يهودي وتعود لـ أكثر من 850 عامًا| فيديو
  • عُمان .. عندما تُعشق الشوكولاتة!
  • لص يسرق هاتف مراسلة قبل لحظات من ظهورها في بث مباشر.. فيديو
  • شوبير: الزمالك يؤجل تجديد عقود اللاعبين لحين انتهاء فترة الانتقالات
  • شوبير يكشف تفاصيل حديثه مع إمام عاشور بشأن عقده مع الأهلي