4 نصائح لتجنب الجفاف وسقوط الشعر عند استخدام إبر التنحيف .. فيديو
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
الرياض
قال نايف العنزي، استشاري جراحات السمنة، إن إبر التنحيف لا تسبب الاكتئاب إلا أن تقليل كمية الأكل الداخل للجسم قد يغير نفسية الإنسان.
ونصح من يستخدم إبر التنحيف بشرب لتر ونصف ماء يوميا فأكثر، وتناول 6 أو 7 وجبات يوميا بكميات بسيطة، والابتعاد عن الحلويات والسكريات، والمشي نصف ساعة، مضيفا أن ذلك سيمنح الجسم تغذية مناسبة تجنبه سقوط الشعر والجفاف وهبوط السكر.
وأضاف أن إبر التنحيف آمنة، ولا تسبب مشاكل من نوعية تساقط الشعر ، مشيرا إلى أن إبر التنحيف ليست مناسبة لكل الحالات .
وأكد أن الطبيب فقط هو من له الحق في إقرار استخدام هذه الإبر من عدمه، مضيفا أنه ليس ضروريا أن يتم استخدام إبر التنحيف بالتدرج.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إبر التنحيف الإبر تساقط الشعر إبر التنحیف
إقرأ أيضاً:
ترامب: لابد أن تقدم إيران المزيد من التنازلات لتجنب ضربة إسرائيلية
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الخميس أنه يجب على إيران أن تقدم المزيد من التنازلات حتى تتجنب ضربة إسرائيلية، يمكن أن تفشل المفاوضات الجارية بين واشنطن وطهران، وينتظر أن تعقد جولتها السادسة في سلطنة عمان الأحد المقبل.
ضربة إسرائيلية لإيرانوقال الرئيس الأمريكي، إنه يود تجنب الصراع مع إيران، مضيفا أن ضربة إسرائيلية قد تحدث، لكنه لا يريد أن يقول إنها وشيكة.
وأضاف الرئيس الأمريكي، أنه يريد اتفاقًا مع إيران، مؤكدا أن الولايات المتحدة قريبة من التوصل إلى اتفاق جيد مع الإيرانيين.
وأوضح ترامب أنه يفضل اتفاقا ما دام يعتقد أن هناك فرصة، وأُفضّل ألا يتدخلوا (الإسرائيليون) حتى لا يُفسدوه".
وأكد الرئيس ترامب أن ذلك سيتطلب تنازلات لم تكن إيران مستعدة لتقديمها.
الرد الإيراني على إسرائيلوفي السياق نفسه، حذر مبعوث البيت الأبيض، ستيف ويتكوف، في لقاء خاص مع كبار أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين الأسبوع الماضي من أن إيران قد تشن ردًا واسع النطاق في حال قصف إسرائيل منشآتهم النووية، وفقًا لمسؤول أمريكي ومصدر مطلع، لموقع أكسيوس.
يأتي ذلك مع تردد أنباء حول استعداد إسرائيل لضرب إيران بسرعة في حال فشل دبلوماسية ويتكوف نهاية هذا الأسبوع.
ودقّ مبعوث الرئيس ترامب ناقوس الخطر بشأن ما سيحدث لاحقًا وقال إن رد إيران قد يربك دفاعات إسرائيل ويسبب أضرارًا جسيمة.
كما تعهدت إيران بضرب أهداف أمريكية في المنطقة في حال تعرض مواقعها النووية لهجوم وتعمل الولايات المتحدة حاليًا على سحب الدبلوماسيين وعائلات العسكريين الذين قد يكونون في خطر.