«ماجد راجع».. نور النبوي يكشف عن موعد طرح فيلم الحريفة 2 بدور العرض
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
كشف الفنان نور النبوي، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن موعد انطلاقة فيلم الحريفة 2 خلال الساعات القليلة الماضية، والذي من المفترض انطلاقته في الفترة المقبلة.
وشارك نور النبوي، البوستر التشويقي، لفيلم الحريفة 2 عبر حسابه على «إنستجرام»، معلقا عليه قائلا: «ماجد ابن الناس راجع.
A post shared by Nour El Nabawy (@nourelnabawy)
تفاصيل فيلم الحريفة 2ويستكمل الجزء الثاني من الحريفة الذي جاء تحت شعار «الريمونتادا» أحداث الجزء الأول، حيث يدور حول الحريفة بعد فوزهم بالبطولة، وتعاهدهم على استكمال الحلم سويًا.
دارت أحداث فيلم «الحريفة» الجزء الأول حول «ماجد» لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب، ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة.
آخر أعمال نور النبوييعرض للفنان نور النبوي في الوقت الحالي مسلسل 6 شهور، وذلك عبر منصة شاهد الرقمية.
ويشارك «النبوي» البطولة عدد من الفنانين أبرزهم: نور إيهاب، ومجدى بدر وعدد كبير من ضيوف الشرف، حيث تجمع كل حلقة ضيف شرف مختلف عن الحلقة السابقة.
اقرأ أيضاًنور النبوي يكشف عن أوجه التشابه والاختلاف بينه وبين شخصيته بـ «6 شهور»
مسلسل 6 شهور.. نور النبوي يوجه رسالة للجمهور «صورة»
قبل الانطلاق.. نور النبوي يروج لـ«6 شهور» على watch it بهذه الطريقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم فيلم الحريفة فيلم الحريف نجوم فيلم الحريفة ابطال فيلم الحريفة فيلم الحريفة نور ايهاب فيلم الحريفة نور النبوي أبطال فيلم الحريفة تفاصيل فيلم الحريفة فيلم الحريفة احمد حسام ميدو الحريفة فيلم الحريفة كزبرة اغنية فيلم الحريفة فيلم الحريفة 2 الحريفة 2 الحريفة 2 الريمونتادا فیلم الحریفة نور النبوی
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف موعد إعلان مجلس السلام في غزة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن من المتوقع أن يُعلَن مطلع العام المقبل عن أسماء قادة العالم الذين سيشاركون في مجلس السلام في قطاع غزة.
وأوضح ترامب للصحافيين خلال فعالية اقتصادية في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض أن عددا من القادة يرغبون في الانضمام إلى المجلس، الذي أُنشئ بموجب خطة غزة التي جرى التوصل بموجبها إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين الاحتلال وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
وطرح ترامب مساراً جديداً في جهوده المتعلقة بقطاع غزة، بعد أن قرر التدخل شخصياً للدفع بخطته قدماً، تمهيداً لإطلاق المرحلة الثانية منها خلال سلسلة اجتماعات يعقدها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجع مارالاغو بولاية فلوريدا اعتبارا من 29 كانون الأول/ديسمبر الجاري، وسط توقعات بأن تشمل الاجتماعات أيضاً الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وأفادت تقديرات بأن ترامب قد يعلن بدء المرحلة الثانية خلال استقباله نتنياهو أو حتى قبل اللقاء بأيام.
وعد ترامب الخطة الأمريكية المؤلفة من عشرين بنداً إنجازاً شخصياً، بعدما أقنع نتنياهو بوقف النار، ولو كان هشا، في 10 تشرين الأول/أكتوبر، وبالانسحاب إلى "الخط الأصفر"، إضافة إلى تبادل الأسرى، من الأحياء والأموات، بين إسرائيل و"حماس". ورأى أن التأخر في الانتقال إلى المرحلة الثانية يهدد ما تحقق في المرحلة الأولى.
وأشارت جريدة "النهار" اللبنانية إلى أن انضمام السيسي إلى الاجتماعات المرتقبة شكّل خطوة يتوخى منها ترامب إضفاء طابع إقليمي على التسوية في غزة، خصوصا أن مصر مرشحة للعب دور رئيسي في المرحلة الثانية، سواء عبر المشاركة في قوة الاستقرار الدولية، أو في جهود إعادة الإعمار، فضلا عن كونها وسيطاً مع "حماس" في البحث عن سبل إقناع الحركة بالتخلي عن السلطة والسلاح.
وفي السياق نفسه، جاءت المباحثات الثلاثية في واشنطن قبل أيام بين وفود أمريكية وقطرية وإسرائيلية، في ضوء كون الدوحة إحدى الدول الوسيطة والموقعة على وثيقة إنهاء الحرب في غزة.
ولا يزال البيت الأبيض يأمل في إقناع دولة الاحتلال بالدور التركي ضمن المرحلة الثانية من الخطة الأميركية، رغم رفض نتنياهو لهذا الدور بسبب تدهور العلاقات التركية الإسرائيلية نتيجة الحرب، إلى جانب التنافس على النفوذ في سوريا.
ومثلما جرى إعلان الخطة الأمريكية في حضور نتنياهو في البيت الأبيض في 29 أيلول/سبتمبر، ترددت توقعات بأن ترامب قد يعلن الشروع في المرحلة الثانية بالتزامن مع اجتماعات فلوريدا بحسب الصحيفة.
وفي موازاة ذلك، سرت تكهنات عن خطة أمريكية رديفة لإنشاء نموذج أولي للإدارة المدنية في رفح جنوبي قطاع غزة، وهو طرح يتطلب تعاونا مصريا، رغم رفض القاهرة محاولات تجزئة غزة وتقطيع أوصالها أو إقامة مناطق "مزدهرة" وأخرى خاضعة للضغط المعيشي والأمني.
ولم يقتصر جدول اجتماعات فلوريدا على ملف غزة، إذ شمل أيضا الملف السوري الذي حاول ترامب من خلاله توفير بيئة تساعد "النظام الجديد" في سوريا على تثبيت الاستقرار، وسط استمرار التوغلات الإسرائيلية اليومية في القنيطرة ودرعا وريف دمشق، والتي اعتبرت عاملا يعرقل هذه المساعي وفق تقرير الصحيفة اللبنانية.
كما حال الخلاف حول مطالب نتنياهو، وفي مقدمتها نزع السلاح من كامل الجنوب السوري وتقديم إسرائيل نفسها كـ"حامية للأقليات"، دون توقيع الاتفاق الأمني الذي رعته واشنطن.
وبالتوازي، برز تعقيد إضافي في الملف اللبناني، وسط إصرار إسرائيل على مواصلة انتهاكات وقف النار والتهويل باعتداءات أوسع للضغط على الحكومة اللبنانية في موضوع "حصرية السلاح"، في وضع وصف بأنه يدفع لبنان إلى خيارين سيئين: حرب إسرائيلية شاملة أو حرب أهلية.
وربطت حكومة الاحتلال الملف اللبناني بالملف الإيراني، بينما سعى نتنياهو، وفق التقارير، إلى الحصول على دعم من ترامب في فلوريدا لاحتمالات استئناف حرب الأيام الـ12 ضد إيران، عبر توجيه ضربات استباقية تهدف إلى منع طهران من تجديد قدراتها الصاروخية.