محمد بن زايد ومحمد بن راشد يبحثان ورئيس الفلبين تطوير العلاقات
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
بحث صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كلٌّ على حدة، مع فيرديناند ماركوس، رئيس جمهورية الفلبين، الجوانب المختلفة للتعاون ومسارات تطوره بين دولة الإمارات والفلبين.
كما تناول اللقاءان استعراض عدد من القضايا والموضوعات محل الاهتمام المشترك، وتبادل وجهات النظر بشأنها.
وأكد صاحب السموّ رئيس الدولة، خلال اللقاء الذي جرى في «قصر الشاطئ» في أبوظبي، متانة العلاقات التي تجمع البلدين، والتطور الذي شهدته خلال العقود الماضية، خاصة التنموية، مشيراً إلى أن دولة الإمارات والفلبين تحتفيان هذا العام بمرور خمسين عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما عام 1974.
وأكد سموه الحرص المشترك على مواصلة تطوير هذه العلاقات خلال السنوات المقبلة، بما يعود بالخير والنماء على شعبي البلدين.
فيما أثنى صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد، على الإسهامات الكثيرة للجالية الفلبينية التي أكد أنها تلقى في دولة الإمارات كل الحفاوة والاحترام.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات محمد بن زايد محمد بن راشد الفلبين محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد يطلق المرحلة الثانية من برنامج تصفير البيروقراطية في حكومة الإمارات
أطلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، اليوم الإثنين، المرحلة الثانية من برنامج تصفير البيروقراطية في حكومة دولة الإمارات، مؤكداً أنه مشروعاً وطنياً لصناعة خدمات حكومية أكثر بساطة وسرعة وتأثيراً.
وكتب سموه عبر حسابه في موقع «إكس»: أطلقنا اليوم المرحلة الثانية من برنامج تصفير البيروقراطية في حكومة دولة الإمارات.. مشروع وطني لصناعة خدمات حكومية أكثر بساطة.. أكثر سرعة.. وأكثر تأثيراً«.
وتابع سموه: «في المرحلة الأولى.. اختصرنا أكثر من 70٪ من وقت تقديم الخدمات.. وألغينا أكثر من 4,000 إجراء غير ضروري.. ووفّرنا على المتعاملين أكثر من 12 مليون ساعة من تكاليف الانتقال والوقت».
وأضاف: «نشكر أكثر من 30 جهة حكومية و690 فريق عمل ساهموا في تبسيط وتقليص الإجراءات الحكومية.واليوم، نوسّع نطاق الإنجاز.. ونكثف الجهود.. وخاصة في مجال تصفير البيروقراطية الرقمية.. هدفنا: حكومة بلا تعقيد، وخدمات بلا انتظار.. ونتائج تُحدث فرقاً حقيقياً في حياة الناس».