“تعادل مرير” بين تل أبيب و”حزب الله”.. مذاق حامض يخيم على الإسرائيليين
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
#سواليف
بعد 14 شهرًا من #الحرب ومن الحملة البرية “سهام الشمال”، أقفلت #إسرائيل النار على #الجبهة_اللبنانية، ودخلت حيز التنفيذ منذ ساعات اتفاقية وقف إطلاق النار، التي تشبه إلى حد بعيد #نهاية #حرب_لبنان الثانية عام 2006، والتي انتهت بقرار 1701، وهو أساس الاتفاق الجديد اليوم.
بموجب الاتفاق، تنسحب إسرائيل تدريجيًا من جنوب لبنان، ويغادر “ #حزب_الله ” إلى شمال الليطاني، حيث تحلّ قوات الجيش اللبناني تدريجيًا مكانه خلال 60 يومًا.
في المقابل، الاتفاق ليس هو الأهم بالنسبة لإسرائيل، حيث تخطط لانتهاك السيادة اللبنانية متى ترى ذلك مناسبًا. هذا ما أعلنه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عدة مرات، آخرها ليلة أمس، وسط استغلال الاتفاق لحيازة الشرعية لمعاودة الهجمات. لذلك، يبقى القول الفصل للميدان، ولليوم التالي. ويبقى السؤال الأهم: كيف سيتم تطبيق الاتفاق؟ إذ يبدو من المستبعد أن يحترم الاتفاق من قبل الأطراف، بعكس ما حدث في الماضي، وبعكس القرار الأممي 1701، الذي بقي مجرد ورقة.
مقالات ذات صلة هل يستخدم بايدن وفريقه ما تبقى لديهم من نفوذ لوقف كابوس غزة بعد صفقة لبنان؟ 2024/11/27 رئيس السلطة المحلية في المطلة: الاتفاق ربما يوفر الهدوء، لكنه لا يضمن الأمن، ولا ينزع الخوف من نفوس الإسرائيليينمذاق مختلط
رغم أن لبنان تعرّض لأذى شديد، حيث نزح مليون ونصف مليون لبناني جراء القصف الإسرائيلي المدمر، واضطر “حزب الله” لفك الارتباط عن غزة، وتعرّض لضربات أشدّ مما تعرّض له في حرب 2006، إلا أن إسرائيل لم تنجح في حسم المواجهة. كما تكبّدت إسرائيل بدورها خسائر مادية ورمزية أثّرت على مكانتها وهيبتها وقوة ردعها.
“نتيجة التعادل” هذه بين إسرائيل و”حزب الله” تفسّر الإحساس بتفويت الفرصة، والمذاق الحامض، والمشاعر المختلطة في إسرائيل حيال هذا الاتفاق لوقف إطلاق النار، الذي يُبقي اللبنانيين على بعد متر واحد من الجليل، ويجعل “حزب الله” قادرًا على بناء نفسه من جديد، وربما في نقاط التماس نفسها، ما يسبّب فقدان الشعور بالأمن.
وقد عبّر عن ذلك رئيس السلطة المحلية للمستوطنة الأولى في الجليل، المطلة، اليوم، بتشكيكه، كبقية رؤساء الحكم المحلي الإسرائيلي في الشمال، حيث قال إن الاتفاق ربما يوفر الهدوء، لكنه لا يضمن الأمن، ولا ينزع الخوف من نفوس الإسرائيليين.
الإسرائيليون، وفق استطلاعات الرأي، يرفضون العودة إلى منازلهم رغم الاتفاق، الذي يرونه يعيدهم إلى نقطة البداية دون تغيير يُذكر، تمامًا كما كان الحال غداة حرب لبنان الثانية.
لماذا الآن؟
لماذا أوقفت إسرائيل الحرب على لبنان الآن، بعد شهرين وثلاثة أيام من الحملة البرية؟ ولماذا تواصل حربها المتوحشة على قطاع غزة؟
في روايته الرسمية المعلنة، قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ليلة أمس، في خطاب شعبوي ترويجي، إن هناك ثلاثة أسباب لوقف إطلاق النار، وليس الحرب، في الشمال: التفرغ للتهديد الأكبر، إيران، ملء المخازن بالسلاح والعتاد، وفك الارتباط مع غزة لمنع وحدة الساحات.
بيد أن الحقيقة في مكان آخر؛ فالجيش الإسرائيلي بات متعبًا نتيجة حرب طويلة على عدة جبهات بأعباء ثقيلة، واستنفد أهدافه في لبنان. صار الجيش، في الأسابيع الأخيرة، يستهدف أبراجًا وعمارات، ودفع ثمنًا باهظًا في الحملة البرية، حيث لم يمر يوم في الشهر الأخير دون أن يُقتل أو يُصاب جنود إسرائيليون، فيما استمر النزيف الاقتصادي والدبلوماسي.
علاوة على ذلك، تعرّضت إسرائيل لإرباك في هيبتها، خاصة مع المسيّرات والصواريخ التي وصلت أهدافًا في عمقها، بما في ذلك منزل نتنياهو الخاص، وشوّشت الحياة الاعتيادية لملايين الإسرائيليين.
في الشهر الأخير، لاحظ الجانب الإسرائيلي أيضًا أن الصورة بدأت تنقلب؛ فـ “حزب الله” ينهض، ويعيد ترتيب أوراقه بعد الضربات الموجعة والمفاجآت القوية التي تعرّض لها، بينما تهبط إسرائيل وتفقد مكاسبها.
كذلك، هناك خوف إسرائيلي من تهديد أمريكي غير صريح بعدم استخدام الفيتو في مجلس الأمن إذا رفضت إسرائيل الاتفاق المقترح مع لبنان. هذا ما دفع نتنياهو للتلميح مجددًا ضد الإدارة الأمريكية، ليلة أمس، في إشارته إلى وقف شحنات السلاح.
مقابل “عصا” التهديد الأمريكية، قدمت واشنطن “جزرة” كبيرة للاحتلال على شكل موافقة على شحنات سلاح كانت عالقة، والأهم مذكرة دعم تمنح الضوء الأخضر لإسرائيل بـ “سورنة” لبنان ومهاجمته متى اقتضت الحاجة للدفاع عن نفسها.
هذا ما أكده الرئيس الأمريكي جو بايدن في كلمته أمس، وسبقه نتنياهو أيضًا في تصريحاته التي قال فيها إن الحرب لم تنتهِ، وإن إسرائيل ستعود لها بقوة عند انتهاك الاتفاق.
موقف الإسرائيليين
يعرب معظم الإسرائيليين عن مشاعر عدم الرضا وخيبة الأمل من الاتفاق ومن نتيجة الحرب الدامية مع “حزب الله”. وفق استطلاع أجرته القناة 13 العبرية، قال 60% من الإسرائيليين إن الحرب لم تحسم، فيما أظهرت نتائج استطلاع آخر للقناة 12 العبرية أن 50% يشاركون الرأي نفسه.
وعند الإجابة عن السؤال المركزي “كيف انتهت الحرب حسب رأيك؟”، أظهرت الاستطلاعات أن 20% فقط من الإسرائيليين يرون أن إسرائيل انتصرت في الحرب، بينما قال 19% إنها خسرت المواجهة مع “حزب الله”، و11% أجابوا بـ “لا أعرف”.
وتأتي هذه الأجواء “الخريفية” والمشاعر “المنقبضة” في إسرائيل نتيجة لحقيقة أن الحرب استمرت 14 شهرًا، وهي مدة تعادل طول كل الحروب الإسرائيلية مجتمعة. كما كانت الحرب مكلفة، حيث اضطرت إسرائيل في الجبهتين الفلسطينية واللبنانية إلى إخلاء، أو خسارة مناطق في الجليل والنقب الغربي، ودفع كلفة عالية مقابل أهداف ناقصة.
وعبّر رئيس حكومة الاحتلال الأسبق، إيهود أولمرت، عن هذه المشاعر، في حديث للإذاعة العبرية اليوم. وعبّر عن “المذاق الحامض” الذي يشعر به الإسرائيليون تجاه الاتفاق بقوله: “كان بالإمكان التنازل عن الحملة البرية ومنع مقتل الكثير من جنودنا خلالها، لأنه، في نهاية المطاف، يمكن التوصل إلى النتيجة ذاتها، والاتفاق من خلال القصف الجوي”.
نعم في لبنان.. لا في غزة
في الجبهة الفلسطينية، لم يعد هناك مبرر عسكري وأمني لاستمرار الحرب على غزة، إنما هي حسابات أيديولوجية ترتبط بالطمع بالاحتلال والتوسّع، وببناء حكم عسكري، واستيطان جديد في غزة، وحسم الصراع مع الفلسطينيين بالتهجير والمذابح، وبإيقاع نكبة جديدة عليهم. هذا لجانب حسابات سياسية فئوية: استبعاد لجنة تحقيق رسمية تهددّ بإسقاط نتنياهو من الحكم ومن التاريخ، ولذا يتساوق مع سموتريتش وبن غفير وغيرهم من المعارضين لإنهاء الحرب وللصفقة مع “حماس”، فهم في قرارة أنفسهم يخشون جداً من صور الأسرى الفلسطينيين وهم يخرجون في حافلات مع شارة الانتصار بعد إتمام صفقة مع “حماس”.
وتتساءل أوساط إسرائيلية كثيرة اليوم: لماذا يوقف الاحتلال النار في الشمال ويواصلها في الجنوب؟
تتهم المعارضة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتسيس الموقف، وترى أن المنطق مقلوب، وتتساءل: كيف يمكن وقف الحرب في لبنان، بينما “حزب الله” ما زال على قدميه يطلق النار بكثافة، فيما تستمر الحرب في غزة دون مبرر، رغم تبدّد تهديد “حماس”، ووجود عشرات المخطوفين الإسرائيليين؟
هذا ما قاله رئيس المعارضة يائير لبيد، اليوم، وكذلك النائب المعارض قائد الجيش السابق غادي آيزنكوت، الذي صرّح لموقع “واينت” قائلاً: “لو مشينا حسب صيغة نتنياهو (بايدن)، في أيار، لكان المخطوفون بيننا اليوم”، مشددًا على أن “هذه الحكومة لن تعيد المخطوفين”.
ويضيف آيزنكوت، مشكّكًا هو الآخر في الاتفاق مع لبنان: “لا أعتقد أن جيش لبنان سيفكّك سلاح حزب الله”، محذرًا من أطماع اليمين والمستوطنين: “سيادة على الضفة الغربية تعني نهاية الحلم الصهيوني”.
وفي أوساط الرأي العام، يُطرح هذا السؤال اليوم بقوة أكبر، فتقول المعلقة في” يديعوت أحرونوت”، سيما كادمون، في مقال بعنوان “القلب مع الشمال”: “إنها تتفهّم رفض سكان الشمال العودة قبل التثبت من عدم إطلاق صواريخ عليهم وعدم اقتحام “حزب الله” منازلهم، لكن لا يوجد بديل”.
وتتساءل كادمون: لماذا لا يفعل نتنياهو مع غزة ما فعله في لبنان؟ لماذا يمكن العودة للقتال في لبنان عند الحاجة، بينما لا يمكن وقف الحرب في غزة من أجل استعادة المخطوفين؟
وتجيب عن ذلك باختصار: “ببساطة، نتنياهو لا يريد”. وتتهم كادمون نتنياهو بالمقايضة والتنازل عن الرهائن في مجمل علاقاته مع اليمين المتطرف: “يقدم نتنياهو لبنان مقابل غزة، “حزب الله” مقابل “حماس”، ويقدم المخطوفين مقابل المحافظة على حكمه، بالتنازل عنهم”.
ويعبر عن الحسابات الغريبة والموازين المختلة رسم كاريكاتيري نشرته يديعوت أحرونوت، تظهر فيه سيدة في الأسر موثقة اليدين على أرضية نفق مبلل بماء الشتاء، وهي تقول: “فقط هنا يواصلون حتى النصر المطلق؟”.
ويطرح محلل الشؤون السياسية في صحيفة “هآرتس” يوسي فرطر ذات السؤال عن الجبهتين بقوله إن نتنياهو أنهى الحرب في لبنان باتفاق مليء بالثغرات، لكنه يعاند في مواصلة الحرب على غزة. ويمضي في انتقاداته: بسرعة البرق، ودون أن يرتجف له جفن، ينهي نتنياهو الحرب في لبنان، وبسخرية وغلظة قلب وبلادة إحساس يرفض إخراج الجيش من القطاع، فيما يواصل بن غفير وسموتريتش إملاء الخطوات على نتنياهو الذي يواصل إهمال مواطنيه”.
ارتباك في الليكود
وتلخص زميلته في الصحيفة، المعلقة رافيت هخت، بالقول إن هناك حالة ارتباك واضحة لدى وزراء ونواب اليمين والليكود، وهم على الأقل غير فخورين جداً بهذا الاتفاق المنافي لروح جمهور اليمين.. وللنصر المطلق، والمنافي لموقف معظم رؤساء الحكم المحلي في الشمال.
وبرأيها، تتجلّى حالة الإرباك في رفض عددٍ كبير من الوزراء دخول قائمة المعقّبين الداعمين للاتفاق مع “حزب الله” علانية.
كعادته، عاد نتنياهو للتلويح بقصة إزالة التهديد الإيراني كذريعة لإهمال بقية المشاكل.
وتتساءل هي الأخرى؛ لماذا يمكن العودة للقتال في لبنان متى شئنا، أو احتجنا، أما في غزة، حيث إخوتنا المخطوفون في محنة كبيرة داخل الأنفاق لمدة طويلة، فلا يمكن؟!
وتدعو “هآرتس”، في افتتاحيتها، لوقف الحرب على غزة الآن لأسباب براغماتية وأخلاقية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحرب إسرائيل الجبهة اللبنانية نهاية حرب لبنان حزب الله سلاح الحملة البریة الحرب على فی الشمال فی لبنان حزب الله الحرب فی هذا ما الذی ی فی غزة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تؤكد مواصلة إسرائيل ضرب لبنان و الثنائييحذّر من عودة الحرب
كتبت منال رعيتر في" اللواء": لم يكن استهداف الضاحية الجنوبية تطوّراً عابراً في سياق التصعيد الإسرائيلي، لكنه هذه المرة ينذر بتحوّل عميق في قواعد الاشتباك... مصدر واسع الاطّلاع داخل الثنائي الوطني كشف أن واشنطن أبلغت رسميا الرؤساء اللبنانيين بأن إسرائيل ستستمر في ضرب أي هدف «تعتبره تهديداً» لأمنها ، سواء في الجنوب، الضاحية، البقاع، أو أي منطقة أخرى، ما يعني أن الإدارة الأميركية منحت إسرائيل تفويضاً مفتوحاً بالتصعيد العسكري متى شاءت وأينما شاءت.
هذا التفويض بحسب المصدر يُعبّر عن نقلة خطيرة في العدوان الإسرائيلي المستمر منذ توقف الحرب في تشرين الثاني الماضي، فبينما كان لبنان خاضعاً سابقاً لأحكام القرار 1701 في الجنوب فقط، بات الآن بكامله ضمن نطاق هذا القرار، ما يعني عملياً محاولة فرض قواعد اشتباك جديدة تحت ذريعة حماية أمن العدو الإسرائيلي.
واشنطن أبلغت المعنيين أيضا ان استمرار اليونيفيل سيكون مشروطا بتوسيع مهامها وتنفيذها تحت إشراف قيادة اللجنة الخماسية دون مؤازرة الجيش أو العودة للدولة اللبنانية.
ويتابع المصدر، ان الأخطر في المشهد، أن التهديدات لا تقف عند استهداف المناطق اللبنانية فقط، بل ستتوسّع لتشمل المخيمات الفلسطينية، وقد تلقّت الدولة اللبنانية خلال الساعات الماضية تحذيرات واضحة من جهات دولية تطالب بـنزع سلاح فصائل المقاومة داخل المخيمات، تحت ذريعة قصفها من قِبل العدو إذا لم تنفذ الدولة هذا المطلب بشكل فوري.
ما يتمّ رسمه للبنان، بحسب المصدر، ليس مجرد عملية عسكرية، بل استنزاف من المرجح أن يتوسّع أكثر، وهدفه كسر الإرادة السياسية اللبنانية، ودفع لبنان إلى خيارات خطيرة أبرزها: التوطين، التطبيع، والتخلّي عن عناصر السيادة بحجّة الاستقرار أو المساعدات الدولية.
ونقل المصدر عن أحد قياديي حزب الله قوله ان ما يحصل لا يمكن عزله عن الضغط الممنهج لتفريغ لبنان من قدرته على الدفاع عن نفسه، معتبراً أن العدو يسعى لتفكيك منظومة الردع الوطنية التي تشكّلت بفعل ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة.
وتابع المصدر، أن المطلوب من الدولة اليوم ليس الدخول في مواجهة عسكرية لا تملك أدواتها، بل أن تُفعّل ما تمتلكه من عناصر قوة على المستوى السياسي والدبلوماسي والشعبي لمواجهة العدوان، مشدّدا على ان المرحلة الحالية تتطلب إعادة تفعيل كلّ أدوات الضغط الممكنة على المستوى الدولي، والالتزام بمضمون البيان الوزاري الذي ينصّ بوضوح على أولوية حماية السيادة وردع العدو بكل الوسائل.
وختم المصدر بالتأكيد أن لبنان أمام مرحلة مفتوحة على كل الاحتمالات، في ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي الذي لا يبدو انه سيتوقف قريبا، مشيرا الى ان هذا التصعيد قد يفتح الباب مجددا أمام عودة الحرب الشاملة.
مواضيع ذات صلة عون يزور العراق و"الثنائي" يخوض معركة إعادة الإعمار بوجه الحكومة Lebanon 24 عون يزور العراق و"الثنائي" يخوض معركة إعادة الإعمار بوجه الحكومة 10/06/2025 05:38:34 10/06/2025 05:38:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الجنوب ينتخب غداً و"الثنائي" يخوض معركة تكريس "الهوية والسيادة" Lebanon 24 الجنوب ينتخب غداً و"الثنائي" يخوض معركة تكريس "الهوية والسيادة" 10/06/2025 05:38:34 10/06/2025 05:38:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: الجيش مصمم على مواصلة ضرب كل من يشكل تهديدا لإسرائيل بقوة ومهما بلغت المسافة Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: الجيش مصمم على مواصلة ضرب كل من يشكل تهديدا لإسرائيل بقوة ومهما بلغت المسافة 10/06/2025 05:38:34 10/06/2025 05:38:34 Lebanon 24 Lebanon 24 زيلينسكي: الخيار السياسي الواضح لروسيا هو مواصلة الحرب Lebanon 24 زيلينسكي: الخيار السياسي الواضح لروسيا هو مواصلة الحرب 10/06/2025 05:38:34 10/06/2025 05:38:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ترقّب التحركات الفرنسية والأميركية.. وبراك وبولس"ثنائي"يتولى الملف اللبناني مرحلياً Lebanon 24 ترقّب التحركات الفرنسية والأميركية.. وبراك وبولس"ثنائي"يتولى الملف اللبناني مرحلياً 22:09 | 2025-06-09 09/06/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مخاطر التصعيد الإسرائيلي تتفاقم والتهويل بـ"إنهاء" اليونيفيل تصعيد جديد Lebanon 24 مخاطر التصعيد الإسرائيلي تتفاقم والتهويل بـ"إنهاء" اليونيفيل تصعيد جديد 22:12 | 2025-06-09 09/06/2025 10:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون يلتقي الملك عبدالله اليوم ووزير خارجية سوريا إلى بيروت Lebanon 24 عون يلتقي الملك عبدالله اليوم ووزير خارجية سوريا إلى بيروت 22:14 | 2025-06-09 09/06/2025 10:14:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "اليونيفيل" على محك التجديد ومساعٍ لـ"ملاءمة" دورها بعد الحرب Lebanon 24 "اليونيفيل" على محك التجديد ومساعٍ لـ"ملاءمة" دورها بعد الحرب 22:17 | 2025-06-09 09/06/2025 10:17:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان رفض تأجيل تسليم السلاح الفلسطيني الى ما بعد منتصف حزيران Lebanon 24 لبنان رفض تأجيل تسليم السلاح الفلسطيني الى ما بعد منتصف حزيران 22:31 | 2025-06-09 09/06/2025 10:31:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة نُقلت إلى المستشفى.. إعلامية وممثلة لبنانية تُثير قلق الجمهور بشأن وضعها الصحي (صورة) Lebanon 24 نُقلت إلى المستشفى.. إعلامية وممثلة لبنانية تُثير قلق الجمهور بشأن وضعها الصحي (صورة) 00:36 | 2025-06-09 09/06/2025 12:36:07 Lebanon 24 Lebanon 24 لأول مرة عاصي الحلاني يُعلّق على طلاق ابنته ماريتا.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 لأول مرة عاصي الحلاني يُعلّق على طلاق ابنته ماريتا.. هذا ما قاله (فيديو) 00:33 | 2025-06-09 09/06/2025 12:33:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بعدما أُدخِلَ إلى المستشفى للمرّة الثالثة وتدهورت صحّته... هذا وضع الفنان الشهير Lebanon 24 بعدما أُدخِلَ إلى المستشفى للمرّة الثالثة وتدهورت صحّته... هذا وضع الفنان الشهير 05:21 | 2025-06-09 09/06/2025 05:21:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مُجدداً راغب علامة يُثير الجدل.. شاهدوا ماذا فعل مع المُعجبات (فيديو) Lebanon 24 مُجدداً راغب علامة يُثير الجدل.. شاهدوا ماذا فعل مع المُعجبات (فيديو) 03:20 | 2025-06-09 09/06/2025 03:20:06 Lebanon 24 Lebanon 24 بحفل بسيط.. ممثلة معروفة تحتفل بخطوبتها وتُطلق الزغاريد (فيديو) Lebanon 24 بحفل بسيط.. ممثلة معروفة تحتفل بخطوبتها وتُطلق الزغاريد (فيديو) 03:57 | 2025-06-09 09/06/2025 03:57:32 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:09 | 2025-06-09 ترقّب التحركات الفرنسية والأميركية.. وبراك وبولس"ثنائي"يتولى الملف اللبناني مرحلياً 22:12 | 2025-06-09 مخاطر التصعيد الإسرائيلي تتفاقم والتهويل بـ"إنهاء" اليونيفيل تصعيد جديد 22:14 | 2025-06-09 عون يلتقي الملك عبدالله اليوم ووزير خارجية سوريا إلى بيروت 22:17 | 2025-06-09 "اليونيفيل" على محك التجديد ومساعٍ لـ"ملاءمة" دورها بعد الحرب 22:31 | 2025-06-09 لبنان رفض تأجيل تسليم السلاح الفلسطيني الى ما بعد منتصف حزيران 22:20 | 2025-06-09 مؤتمر للدول المانحة في السرايا اليوم لرفع المساعدات إلى مليار دولار فيديو دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) Lebanon 24 دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) 01:39 | 2025-06-09 10/06/2025 05:38:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) 04:30 | 2025-06-08 10/06/2025 05:38:34 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) 03:15 | 2025-06-08 10/06/2025 05:38:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24