#سواليف

بعد 14 شهرًا من #الحرب ومن الحملة البرية “سهام الشمال”، أقفلت #إسرائيل النار على #الجبهة_اللبنانية، ودخلت حيز التنفيذ منذ ساعات اتفاقية وقف إطلاق النار، التي تشبه إلى حد بعيد #نهاية #حرب_لبنان الثانية عام 2006، والتي انتهت بقرار 1701، وهو أساس الاتفاق الجديد اليوم.

بموجب الاتفاق، تنسحب إسرائيل تدريجيًا من جنوب لبنان، ويغادر “ #حزب_الله ” إلى شمال الليطاني، حيث تحلّ قوات الجيش اللبناني تدريجيًا مكانه خلال 60 يومًا.

لم يتضمن الاتفاق الشرط الإسرائيلي بالاحتفاظ بحق التدخل العسكري “دفاعًا عن النفس”، كما بقي جنوب لبنان دون منطقة أمنية عازلة، فيما يحتفظ “حزب الله” بما تبقى لديه من #سلاح في شمال الليطاني.

في المقابل، الاتفاق ليس هو الأهم بالنسبة لإسرائيل، حيث تخطط لانتهاك السيادة اللبنانية متى ترى ذلك مناسبًا. هذا ما أعلنه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عدة مرات، آخرها ليلة أمس، وسط استغلال الاتفاق لحيازة الشرعية لمعاودة الهجمات. لذلك، يبقى القول الفصل للميدان، ولليوم التالي. ويبقى السؤال الأهم: كيف سيتم تطبيق الاتفاق؟ إذ يبدو من المستبعد أن يحترم الاتفاق من قبل الأطراف، بعكس ما حدث في الماضي، وبعكس القرار الأممي 1701، الذي بقي مجرد ورقة.

مقالات ذات صلة هل يستخدم بايدن وفريقه ما تبقى لديهم من نفوذ لوقف كابوس غزة بعد صفقة لبنان؟ 2024/11/27 رئيس السلطة المحلية في المطلة: الاتفاق ربما يوفر الهدوء، لكنه لا يضمن الأمن، ولا ينزع الخوف من نفوس الإسرائيليين

مذاق مختلط

رغم أن لبنان تعرّض لأذى شديد، حيث نزح مليون ونصف مليون لبناني جراء القصف الإسرائيلي المدمر، واضطر “حزب الله” لفك الارتباط عن غزة، وتعرّض لضربات أشدّ مما تعرّض له في حرب 2006، إلا أن إسرائيل لم تنجح في حسم المواجهة. كما تكبّدت إسرائيل بدورها خسائر مادية ورمزية أثّرت على مكانتها وهيبتها وقوة ردعها.

“نتيجة التعادل” هذه بين إسرائيل و”حزب الله” تفسّر الإحساس بتفويت الفرصة، والمذاق الحامض، والمشاعر المختلطة في إسرائيل حيال هذا الاتفاق لوقف إطلاق النار، الذي يُبقي اللبنانيين على بعد متر واحد من الجليل، ويجعل “حزب الله” قادرًا على بناء نفسه من جديد، وربما في نقاط التماس نفسها، ما يسبّب فقدان الشعور بالأمن.

وقد عبّر عن ذلك رئيس السلطة المحلية للمستوطنة الأولى في الجليل، المطلة، اليوم، بتشكيكه، كبقية رؤساء الحكم المحلي الإسرائيلي في الشمال، حيث قال إن الاتفاق ربما يوفر الهدوء، لكنه لا يضمن الأمن، ولا ينزع الخوف من نفوس الإسرائيليين.
الإسرائيليون، وفق استطلاعات الرأي، يرفضون العودة إلى منازلهم رغم الاتفاق، الذي يرونه يعيدهم إلى نقطة البداية دون تغيير يُذكر، تمامًا كما كان الحال غداة حرب لبنان الثانية.
لماذا الآن؟

لماذا أوقفت إسرائيل الحرب على لبنان الآن، بعد شهرين وثلاثة أيام من الحملة البرية؟ ولماذا تواصل حربها المتوحشة على قطاع غزة؟

في روايته الرسمية المعلنة، قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ليلة أمس، في خطاب شعبوي ترويجي، إن هناك ثلاثة أسباب لوقف إطلاق النار، وليس الحرب، في الشمال: التفرغ للتهديد الأكبر، إيران، ملء المخازن بالسلاح والعتاد، وفك الارتباط مع غزة لمنع وحدة الساحات.

بيد أن الحقيقة في مكان آخر؛ فالجيش الإسرائيلي بات متعبًا نتيجة حرب طويلة على عدة جبهات بأعباء ثقيلة، واستنفد أهدافه في لبنان. صار الجيش، في الأسابيع الأخيرة، يستهدف أبراجًا وعمارات، ودفع ثمنًا باهظًا في الحملة البرية، حيث لم يمر يوم في الشهر الأخير دون أن يُقتل أو يُصاب جنود إسرائيليون، فيما استمر النزيف الاقتصادي والدبلوماسي.

علاوة على ذلك، تعرّضت إسرائيل لإرباك في هيبتها، خاصة مع المسيّرات والصواريخ التي وصلت أهدافًا في عمقها، بما في ذلك منزل نتنياهو الخاص، وشوّشت الحياة الاعتيادية لملايين الإسرائيليين.

في الشهر الأخير، لاحظ الجانب الإسرائيلي أيضًا أن الصورة بدأت تنقلب؛ فـ “حزب الله” ينهض، ويعيد ترتيب أوراقه بعد الضربات الموجعة والمفاجآت القوية التي تعرّض لها، بينما تهبط إسرائيل وتفقد مكاسبها.

كذلك، هناك خوف إسرائيلي من تهديد أمريكي غير صريح بعدم استخدام الفيتو في مجلس الأمن إذا رفضت إسرائيل الاتفاق المقترح مع لبنان. هذا ما دفع نتنياهو للتلميح مجددًا ضد الإدارة الأمريكية، ليلة أمس، في إشارته إلى وقف شحنات السلاح.
مقابل “عصا” التهديد الأمريكية، قدمت واشنطن “جزرة” كبيرة للاحتلال على شكل موافقة على شحنات سلاح كانت عالقة، والأهم مذكرة دعم تمنح الضوء الأخضر لإسرائيل بـ “سورنة” لبنان ومهاجمته متى اقتضت الحاجة للدفاع عن نفسها.
هذا ما أكده الرئيس الأمريكي جو بايدن في كلمته أمس، وسبقه نتنياهو أيضًا في تصريحاته التي قال فيها إن الحرب لم تنتهِ، وإن إسرائيل ستعود لها بقوة عند انتهاك الاتفاق.
موقف الإسرائيليين

يعرب معظم الإسرائيليين عن مشاعر عدم الرضا وخيبة الأمل من الاتفاق ومن نتيجة الحرب الدامية مع “حزب الله”. وفق استطلاع أجرته القناة 13 العبرية، قال 60% من الإسرائيليين إن الحرب لم تحسم، فيما أظهرت نتائج استطلاع آخر للقناة 12 العبرية أن 50% يشاركون الرأي نفسه.
وعند الإجابة عن السؤال المركزي “كيف انتهت الحرب حسب رأيك؟”، أظهرت الاستطلاعات أن 20% فقط من الإسرائيليين يرون أن إسرائيل انتصرت في الحرب، بينما قال 19% إنها خسرت المواجهة مع “حزب الله”، و11% أجابوا بـ “لا أعرف”.
وتأتي هذه الأجواء “الخريفية” والمشاعر “المنقبضة” في إسرائيل نتيجة لحقيقة أن الحرب استمرت 14 شهرًا، وهي مدة تعادل طول كل الحروب الإسرائيلية مجتمعة. كما كانت الحرب مكلفة، حيث اضطرت إسرائيل في الجبهتين الفلسطينية واللبنانية إلى إخلاء، أو خسارة مناطق في الجليل والنقب الغربي، ودفع كلفة عالية مقابل أهداف ناقصة.
وعبّر رئيس حكومة الاحتلال الأسبق، إيهود أولمرت، عن هذه المشاعر، في حديث للإذاعة العبرية اليوم. وعبّر عن “المذاق الحامض” الذي يشعر به الإسرائيليون تجاه الاتفاق بقوله: “كان بالإمكان التنازل عن الحملة البرية ومنع مقتل الكثير من جنودنا خلالها، لأنه، في نهاية المطاف، يمكن التوصل إلى النتيجة ذاتها، والاتفاق من خلال القصف الجوي”.
نعم في لبنان.. لا في غزة

في الجبهة الفلسطينية، لم يعد هناك مبرر عسكري وأمني لاستمرار الحرب على غزة، إنما هي حسابات أيديولوجية ترتبط بالطمع بالاحتلال والتوسّع، وببناء حكم عسكري، واستيطان جديد في غزة، وحسم الصراع مع الفلسطينيين بالتهجير والمذابح، وبإيقاع نكبة جديدة عليهم. هذا لجانب حسابات سياسية فئوية: استبعاد لجنة تحقيق رسمية تهددّ بإسقاط نتنياهو من الحكم ومن التاريخ، ولذا يتساوق مع سموتريتش وبن غفير وغيرهم من المعارضين لإنهاء الحرب وللصفقة مع “حماس”، فهم في قرارة أنفسهم يخشون جداً من صور الأسرى الفلسطينيين وهم يخرجون في حافلات مع شارة الانتصار بعد إتمام صفقة مع “حماس”.

وتتساءل أوساط إسرائيلية كثيرة اليوم: لماذا يوقف الاحتلال النار في الشمال ويواصلها في الجنوب؟
تتهم المعارضة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتسيس الموقف، وترى أن المنطق مقلوب، وتتساءل: كيف يمكن وقف الحرب في لبنان، بينما “حزب الله” ما زال على قدميه يطلق النار بكثافة، فيما تستمر الحرب في غزة دون مبرر، رغم تبدّد تهديد “حماس”، ووجود عشرات المخطوفين الإسرائيليين؟
هذا ما قاله رئيس المعارضة يائير لبيد، اليوم، وكذلك النائب المعارض قائد الجيش السابق غادي آيزنكوت، الذي صرّح لموقع “واينت” قائلاً: “لو مشينا حسب صيغة نتنياهو (بايدن)، في أيار، لكان المخطوفون بيننا اليوم”، مشددًا على أن “هذه الحكومة لن تعيد المخطوفين”.
ويضيف آيزنكوت، مشكّكًا هو الآخر في الاتفاق مع لبنان: “لا أعتقد أن جيش لبنان سيفكّك سلاح حزب الله”، محذرًا من أطماع اليمين والمستوطنين: “سيادة على الضفة الغربية تعني نهاية الحلم الصهيوني”.
وفي أوساط الرأي العام، يُطرح هذا السؤال اليوم بقوة أكبر، فتقول المعلقة في” يديعوت أحرونوت”، سيما كادمون، في مقال بعنوان “القلب مع الشمال”: “إنها تتفهّم رفض سكان الشمال العودة قبل التثبت من عدم إطلاق صواريخ عليهم وعدم اقتحام “حزب الله” منازلهم، لكن لا يوجد بديل”.

الجيش الإسرائيلي بات متعبًا نتيجة حرب طويلة على عدة جبهات، واستنفد أهدافه في لبنان، ولم يمر يوم في الشهر الأخير دون أن يُقتل أو يُصاب جنود إسرائيليون

وتتساءل كادمون: لماذا لا يفعل نتنياهو مع غزة ما فعله في لبنان؟ لماذا يمكن العودة للقتال في لبنان عند الحاجة، بينما لا يمكن وقف الحرب في غزة من أجل استعادة المخطوفين؟
وتجيب عن ذلك باختصار: “ببساطة، نتنياهو لا يريد”. وتتهم كادمون نتنياهو بالمقايضة والتنازل عن الرهائن في مجمل علاقاته مع اليمين المتطرف: “يقدم نتنياهو لبنان مقابل غزة، “حزب الله” مقابل “حماس”، ويقدم المخطوفين مقابل المحافظة على حكمه، بالتنازل عنهم”.
ويعبر عن الحسابات الغريبة والموازين المختلة رسم كاريكاتيري نشرته يديعوت أحرونوت، تظهر فيه سيدة في الأسر موثقة اليدين على أرضية نفق مبلل بماء الشتاء، وهي تقول: “فقط هنا يواصلون حتى النصر المطلق؟”.

ويطرح محلل الشؤون السياسية في صحيفة “هآرتس” يوسي فرطر ذات السؤال عن الجبهتين بقوله إن نتنياهو أنهى الحرب في لبنان باتفاق مليء بالثغرات، لكنه يعاند في مواصلة الحرب على غزة. ويمضي في انتقاداته: بسرعة البرق، ودون أن يرتجف له جفن، ينهي نتنياهو الحرب في لبنان، وبسخرية وغلظة قلب وبلادة إحساس يرفض إخراج الجيش من القطاع، فيما يواصل بن غفير وسموتريتش إملاء الخطوات على نتنياهو الذي يواصل إهمال مواطنيه”.
ارتباك في الليكود

وتلخص زميلته في الصحيفة، المعلقة رافيت هخت، بالقول إن هناك حالة ارتباك واضحة لدى وزراء ونواب اليمين والليكود، وهم على الأقل غير فخورين جداً بهذا الاتفاق المنافي لروح جمهور اليمين.. وللنصر المطلق، والمنافي لموقف معظم رؤساء الحكم المحلي في الشمال.
وبرأيها، تتجلّى حالة الإرباك في رفض عددٍ كبير من الوزراء دخول قائمة المعقّبين الداعمين للاتفاق مع “حزب الله” علانية.
كعادته، عاد نتنياهو للتلويح بقصة إزالة التهديد الإيراني كذريعة لإهمال بقية المشاكل.
وتتساءل هي الأخرى؛ لماذا يمكن العودة للقتال في لبنان متى شئنا، أو احتجنا، أما في غزة، حيث إخوتنا المخطوفون في محنة كبيرة داخل الأنفاق لمدة طويلة، فلا يمكن؟!
وتدعو “هآرتس”، في افتتاحيتها، لوقف الحرب على غزة الآن لأسباب براغماتية وأخلاقية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحرب إسرائيل الجبهة اللبنانية نهاية حرب لبنان حزب الله سلاح الحملة البریة الحرب على فی الشمال فی لبنان حزب الله الحرب فی هذا ما الذی ی فی غزة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل توحّد الخصوم في المنطقة

في الأسابيع الأخيرة، بدأ المشهد الإقليمي يشهد تحولًا لافتًا لا يمكن التعامل معه كمسألة عابرة أو مجرد تبدّل في اللهجة. بات واضحًا بما لا يقبل الشك أنّ ثمة تغييرًا فعليًا في الخطاب والسلوك الرسمي العربي، وكأن العواصم اتخذت قرارًا غير معلَن بإعادة تموضع سريع بعد الضربة التي استهدفت قطر.

هذا الحدث لم يمر مرور الكرام، بل أطلق سلسلة ردود فعل ما زالت تتفاعل، وتترك أثرها على طريقة التحرك العربي في الملفات الحساسة.

اللافت أنّ هذا التبدل لم يبقَ محصورًا في البيانات أو القنوات الدبلوماسية التقليدية، بل ظهر في طريقة التواصل مع إيران، التي انتقلت من الخطاب الحاد أو المتحفّظ إلى مقاربة تحمل قدرًا أكبر من الجدية. قد لا يكون العرب في وارد الذهاب إلى مواجهة مباشرة أو فتح صفحة جديدة كليًا، لكن حجم التواصل الإيجابي والمنتظم يدل على أن شيئًا ما يتغيّر بعمق، وأنّ التنسيق ـ ولو بقي في الظل ـ يزداد اتساعًا.

ورغم أن هذا الانفتاح لا يعني بالضرورة فتح باب مباشر بين السعودية وحزب الله في المدى القريب، فإن المنطق السياسي والقراءة الهادئة للمشهد تقول إن هذا المسار سيقود في مرحلة لاحقة إلى نوع من التفاهم أو التهدئة، لأن مصالح الأطراف لم تعد تسمح برفع منسوب التوتر إلى الحد الذي كان قائمًا قبل أشهر قليلة فقط. ومن الواضح أن الحسابات الجديدة لم تعد محكومة بالشعارات التقليدية، بقدر ما باتت مرتبطة بالقلق من الصراعات المفتوحة التي يمكن أن تخرج عن السيطرة.

لكن التطور الأكثر حساسية يتمثل في الموقف التركي. أنقرة باتت تنظر إلى إسرائيل كعامل تهديد مباشر لأمنها القومي، وهذا الشعور لم يعد خافيًا على أحد. لذلك فتحت قنوات تواصل مع حزب الله بصورة أوضح وأكثر علنية مما كان يحدث سابقًا، في محاولة لإعادة رسم خريطة تحالفات قادرة على كبح التقدّم الإسرائيلي في المنطقة. تركيا تدرك أن بقاء الساحة مفتوحة سيضعها في مواجهة مع واقع جديد قد يفرض عليها أثمانًا سياسية وعسكرية غير قادرة على تحملها.

ومن الطبيعي أن يشمل هذا التحرك التركي الساحة السورية، خصوصًا أن النظام في دمشق دخل في مرحلة تقارب لافت مع أنقرة، تتقدم بشكل واضح على علاقته مع واشنطن أو تل أبيب. هذا الميل السوري نحو تركيا ليس تفصيلًا صغيرًا، بل خطوة تعكس قراءة جديدة لتوازنات المنطقة، وفهمًا لتغيّر أولويات القوى الإقليمية. وإذا استمر هذا المسار بالزخم الحالي، فمن المرجّح أن نشهد مشهدًا سياسيًا مختلفًا خلال عام واحد فقط، يقوم على تفاهمات جديدة بين أطراف كانت تعتبر نفسها في مواقع متناقضة تمامًا قبل وقت قصير.

بهذا الشكل، يبدو أن التحولات الجارية ليست مجرد ضوضاء سياسية، بل مسارًا كاملًا يفرض نفسه بهدوء، ويغيّر قواعد اللعبة ببطء وثبات.
المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة وزير الخارجية الإسرائيلي: في تركيا أردوغان أصبحت السلطة القضائية أداة لإسكات الخصوم السياسيين واعتقال الصحفيين Lebanon 24 وزير الخارجية الإسرائيلي: في تركيا أردوغان أصبحت السلطة القضائية أداة لإسكات الخصوم السياسيين واعتقال الصحفيين 12/12/2025 11:01:27 12/12/2025 11:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 المرصد الأورومتوسطي: إسرائيل تفكك وحدة النطاق الجغرافي لقطاع غزة وتحوله إلى مناطق معزولة غير قابلة للحياة Lebanon 24 المرصد الأورومتوسطي: إسرائيل تفكك وحدة النطاق الجغرافي لقطاع غزة وتحوله إلى مناطق معزولة غير قابلة للحياة 12/12/2025 11:01:27 12/12/2025 11:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 أخطاء خصوم "حزب الله" تعزز موقعه شيعياً Lebanon 24 أخطاء خصوم "حزب الله" تعزز موقعه شيعياً 12/12/2025 11:01:27 12/12/2025 11:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 معركة خصوم "حزب الله" لتحشيد القوى صعبة Lebanon 24 معركة خصوم "حزب الله" لتحشيد القوى صعبة 12/12/2025 11:01:27 12/12/2025 11:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 الإسرائيلي حزب الله دبلوماسي السعودية السورية تل أبيب واشنطن تابع قد يعجبك أيضاً اجتماع في الرابطة المارونية بحث ملف التفرّغ في الجامعة اللبنانية Lebanon 24 اجتماع في الرابطة المارونية بحث ملف التفرّغ في الجامعة اللبنانية 03:55 | 2025-12-12 12/12/2025 03:55:51 Lebanon 24 Lebanon 24 للفارّين من الخدمة.. بيان من قوى الأمن Lebanon 24 للفارّين من الخدمة.. بيان من قوى الأمن 03:38 | 2025-12-12 12/12/2025 03:38:15 Lebanon 24 Lebanon 24 مخاوف فرنسية بشأن لبنان: التصعيد الاسرائيلي ليس مستبعدا Lebanon 24 مخاوف فرنسية بشأن لبنان: التصعيد الاسرائيلي ليس مستبعدا 03:32 | 2025-12-12 12/12/2025 03:32:48 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد سلسلة من الغارات على جنوب لبنان.. تعليق من الجيش الإسرائيلي Lebanon 24 بعد سلسلة من الغارات على جنوب لبنان.. تعليق من الجيش الإسرائيلي 03:31 | 2025-12-12 12/12/2025 03:31:55 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد عام من "وقف إطلاق النار".. هل الجيش قادر على الدفاع عن الوطن؟ Lebanon 24 بعد عام من "وقف إطلاق النار".. هل الجيش قادر على الدفاع عن الوطن؟ 03:30 | 2025-12-12 12/12/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان Lebanon 24 بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان 13:34 | 2025-12-11 11/12/2025 01:34:13 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) 08:38 | 2025-12-11 11/12/2025 08:38:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ 11:21 | 2025-12-11 11/12/2025 11:21:06 Lebanon 24 Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات 07:14 | 2025-12-11 11/12/2025 07:14:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به 04:39 | 2025-12-11 11/12/2025 04:39:36 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب علي منتش Ali Mantash @alimantash أيضاً في لبنان 03:55 | 2025-12-12 اجتماع في الرابطة المارونية بحث ملف التفرّغ في الجامعة اللبنانية 03:38 | 2025-12-12 للفارّين من الخدمة.. بيان من قوى الأمن 03:32 | 2025-12-12 مخاوف فرنسية بشأن لبنان: التصعيد الاسرائيلي ليس مستبعدا 03:31 | 2025-12-12 بعد سلسلة من الغارات على جنوب لبنان.. تعليق من الجيش الإسرائيلي 03:30 | 2025-12-12 بعد عام من "وقف إطلاق النار".. هل الجيش قادر على الدفاع عن الوطن؟ 03:19 | 2025-12-12 خطة لحل أزمة اللجنة الأولمبية.. بايراقداريان: هدفنا استعادة الوحدة في الرياضة اللبنانية فيديو هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 12/12/2025 11:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 12/12/2025 11:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 12/12/2025 11:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • جنوب لبنان.. إسرائيل تغتال عنصراً بارزاً في حزب الله
  • ضو: نتنياهو لا يريد صدامًا مع ترامب وحرب لبنان غير واردة
  • إسرائيل تحذر لبنان من أي تنسيق بين الجيش وحزب الله
  • آلاف الإسرائيليين يتظاهرون ضد نتنياهو
  • وضع يصعب على تل أبيب تحمّله.. نتنياهو يخشى المواجهة مع ترامب بشأن بيع “إف-35” للسعودية وتركيا
  • لأول مرة.. أمين حزب الله يكشف عن مؤامرة جديدة ويؤكد: سلاحنا لن يُنْزَعْ ولو اجتمعت الدنيا بحربها على لبنان
  • موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
  • أمين عام حزب الله: سلاح المقاومة لن يُنزع تحقيقاً لهدف “إسرائيل” ولو اجتمعت الدنيا
  • لماذا يضغط ترامب على نتنياهو لعدم التصعيد في لبنان؟
  • إسرائيل توحّد الخصوم في المنطقة