صَـدَرَ عن المديريَّة العامَّة لقـوى الأمـن الدَّاخلي ـ شعبة العلاقات العامَّة مـا يلــي:
السَّاعة 11،00 من تاريخ 28/11/2024 سيُعقد في مجلس النّواب جلسةٌ تشريعيّة عامّة لإقرار مشاريع القوانين المُدرجة على جدول الأعمال.
لذلك، سيتم إخلاء وإقفال شارع المصارف كليًّا طيلة فترة انعقاد الجلسة، اعتبارًا من السّاعة 7:00 صباحًا من التاريخ المذكور، وحتى الانتهاء.
يُرجى من المواطنين أخذ العلم، وعدم ركن السيّارات في الشارع المذكور، والتّقيّد بإرشادات وتوجيهات عناصر قوى الأمن الدّاخلي وبالإشارات التّوجيهيّة الموضوعة في المكان، تسهيلًا لحركة السّير ومنعًا للازدحام
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
جدل حول منزل فيروز في بيروت.. هل يتحول إلى متحف أم يتم الترميم
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من بيروت، إن منزل السيدة فيروز، أيقونة الطرب اللبناني والعربي، يقع في منطقة زقاق البلاط وسط العاصمة اللبنانية بيروت، وهي منطقة شعبية مكتظة قريبة من مقر رئاسة مجلس الوزراء، المنزل مكوّن من ثلاثة طوابق، وعاشت فيه فيروز مع أسرتها في الدور الأرضي قبل انتقالها لاحقًا إلى منزل آخر في منطقة الرابية بجبل لبنان.
وأشار سنجاب، خلال مداخلة مع الإعلاميين محمد جاد، ورشا عماد، وعهد العباسي، في برنامج "صباح جديد"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن المنزل تحول خلال السنوات الماضية إلى مكان مهجور، حيث يعاني من تصدعات في الجدران، وتساقط الطلاء، وتدهور حال الأبواب والنوافذ الخشبية، وعلى الرغم من العديد من المبادرات والوعود بتحويله إلى متحف، فإن هذه المحاولات لم تُكلل بالنجاح.
وفي فبراير الماضي، أعلن وزير الثقافة اللبناني عن نية لتحويل المنزل إلى متحف، مما أثار جدلًا في الشارع اللبناني، حيث يرى البعض أن السيدة فيروز كان من الممكن أن تبادر بنفسها للحفاظ على المنزل إن كان عزيزًا عليها، في حين يشكك آخرون في قدرة الموقع ومساحته على استيعاب متحف فعلي، مشيرين إلى أن منزلها الحالي في الرابية قد يكون أنسب لهذا الغرض مستقبلًا.
وعلى الرغم من هذا الجدل، أكدت وزارة الثقافة نيتها التحرك في الفترة المقبلة لترميم المنزل، باعتباره جزءًا من التراث اللبناني، ومحاولة لإنقاذه من مزيد من التدهور.