بوابة الوفد:
2025-06-10@12:33:25 GMT

عمرو يوسف "درويش" يعيش على حافة التناقضات

تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT

تداول عدد من مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي، مجموعة صور للنجم عمرو يوسف من كواليس تصوير أجدد أعماله السينمائية بعنوان "درويش".

 

يجسد عمرو يوسف خلال الأحداث دور “درويش” الرجل الذي يعيش على حافة التناقضات، ويوازن بين الفكاهة والمكر في نفس الوقت.

عمرو سعدعمرو سعد

فيلم دوريش من تأليف وسام صبرى وإخراج وليد الحلفاوى ويشارك فى بطولته إلى جانب عمرو يوسف كلاً من: تارا عماد، ومصطفى غريب، ومحمد شاهين، وخالد كمال وعدد آخر من الفنانين، وتدور الأحداث حول مغامرات محتال ذو شخصية جذابة يعيش حياة مليئة بالتحديات والمخاطر.

يسجل فيلم درويش التعاون الثانى بين عمرو يوسف ودينا الشربيني هذا العام، بعدما قدما سويًا فيلم "شقو" الذى تم عرضه فى موسم عيد الفطر الماضى، وشارك فى بطولته محمد ممدوح، أمينة خليل، محمد جمعة، وليد فواز، عباس أبو الحسن، جميل برسوم، حنان يوسف، مع ظهور خاص للفنانة يسرا وضيف الشرف أحمد فهمى ومن تأليف وسام صبرى، ومن إخراج كريم السبكي.

 

عمرو يوسف يستعد لتصوير شقو 2

تعاقد النجم عمرو يوسف ، على فيلم شقو 2، من تأليف وسام صبري، إخراج كريم السبكي، وإنتاج السبكي، وجاري التعاقد مع باقي نجوم العمل في الأيام المقبلة.

 

فيلم شقو يشارك في بطولته مجموعة من النجوم، أبرزهم: عمرو يوسف، محمد ممدوح، دينا الشربيني، وعرض ضمن موسم أفلام عيد الفطر الماضي.

شقو يلعب بطولته النجم عمرو يوسف وينافس به في موسم عيد الفطر المبارك، ويشارك في بطولته النجوم محمد ممدوح  ودينا الشربيني وأمينة خليل والنجمة الكبيرة يسرا.

 

الفيلم من تأليف وسام صبري ويخرجه كريم السبكي وينتجه أحمد السبكي وسيتم طرحه في مصر في العيد  والدول العربية بعد العيد بعشرة أيام.

 

مسرحية قلبي وأشباحه

عرض لـ عمرو يوسف في الفترة الماضية، مسرحية قلبي واشباحه  وشاركه بطولتها النجمة مي عز الدين، و يشاركهم المسرحية مجموعة من نجوم الكوميديا منهم حمدي الميرغني و حاتم صلاح وسليمان عيد و ايمان السيد زشريف البردويلي وكامبا ومحمد ناصر ومروة أنور ودعاء رجب وإبرام سمير. المسرحية من تأليف طه زغلول ونور  
مهران وأحمد عبد العزيز (زوز)،   ويخرجها محمد محمدي.
 

المسرحية عرضت على مسرح بوليفارد، ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية.

 

على صعيد آخر يواصل النجم عمرو عمرو يوسف بدأ تصوير درويش  منذ اسبوعين .
الفيلم من إخراج وليد الحلفاوي وتأليف وسام صبري و من انتاج محمد حفظي وممدوح السبع و فوكس للانتاج والتوزيع. و فيلم سكوير .

 

يشارك في بطولته النجوم دينا الشربيني ومحمد شاهين وتارا عماد و مصطفى غريب و احمد عبد الوهاب و خالد كمال واسلام حافظ
ويلعب فيه النجم عمرو يوسف دور محتال يتحول الى بطل شعبي بالصدفة .

 

عمرو هو النجم السينمائي الاكثر تحقيقا الإيرادات خلال عام ٢٠٢٤ من خلال فيلميه شقو واولاد رزق والذين تجاوزت إيراداتهم معا حاجز ال٣٤٠ مليون جنيه.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عمرو يوسف درويش شقو شقو 2 الفن بوابة الوفد النجم عمرو عمرو یوسف

إقرأ أيضاً:

الصناعة في أفغانستان على حافة الانهيار مع العقوبات وتقطع الكهرباء

كابل– في شوارع العاصمة الأفغانية كابل، حيث كانت المصانع الصغيرة والمتوسطة تضج بالحركة وتوفر لقمة العيش لآلاف الأسر، بدأت أصوات الآلات تخفت رويدا رويدا تحت وطأة أزمة اقتصادية متفاقمة.

ومنذ عودة حركة طالبان إلى الحكم في أغسطس/آب 2021، انكمش الاقتصاد بنسبة 27%، فقد زادت كل من العقوبات الدولية وتجميد الأصول من الضغوط الاقتصادية، إلى جانب أزمات داخلية مثل نقص الكهرباء وارتفاع أسعار الوقود. وفي ظل كل ذلك، يرزح القطاع الصناعي تحت تهديد الشلل، رغم جهود حكومية معلنة لإنقاذه.

توقف المصانع وتصاعد التكاليف

وتشير تقارير البنك الدولي إلى تقلص القطاع الصناعي الأفغاني بنسبة 5.7% في 2022، مما دفع مصانع كابل إلى التوقف أو تقليص نشاطها. كذلك تتهدد استمراريتها بسبب نقص المواد الخام، وانعدام التمويل، وارتفاع التكاليف.

يقول أحمد فريد، صاحب مصنع لتجهيز الأغذية في منطقة ده سبز الصناعية في كابل، للجزيرة نت: "كنا ننتج 10 أطنان يوميا من المواد المعلبة والمجففة، أما الآن فنعمل بطاقة 30% فقط. أسعار الزيوت والسكر ارتفعت 40%، مما رفع أسعار منتجاتنا وخفض الطلب المحلي".

ويشكو عبد البصير تره‌ كي، صاحب مصنع أحذية في كابل، في حديث للجزيرة نت: "نشتري المواد الخام من إيران والصين بأسعار مرتفعة، والبضائع المستوردة تهيمن على أسواقنا. نطالب الحكومة الأفغانية برفع الرسوم الجمركية على الواردات لدعم الصناعة المحلية". ووفقا لاتحاد صانعي الأحذية، أُغلقت أكثر من 50% من مصانع الأحذية في أفغانستان خلال العامين الماضيين.

إعلان

في 2024، قفزت الواردات إلى 10.8 مليارات دولار، مدفوعة بزيادة المنتجات المعدنية بنسبة 56%، والمواد الكيميائية بنسبة 51%، والسلع الغذائية بنسبة 28%. لكن أسعار الوقود ارتفعت 35% منذ 2022، مما زاد العبء.

المناطق الصناعية في كابل تعاني نقصا حادا في الطاقة الكهربائية (غيتي) أزمة الكهرباء تشل الإنتاج

ويفاقم هذه الأزمة انقطاع الكهرباء المستمر، فمنذ أكثر من 10 أيام، تعاني المناطق الصناعية في كابل من نقص حاد في الطاقة. وفي السياق، يقول روح الله محمدي -مدير مصنع للأغذية- للجزيرة نت: "نحصل على كهرباء لـ5 أو 6 ساعات يوميا فقط، وغير مستقرة، لا تكفي لتشغيل معداتنا. اضطررنا للاعتماد على مولدات باهظة التكلفة، مما زاد خسائرنا وأثر على جودة منتجاتنا".

ويضيف مزمل نيكبين -مدير مصنع لمواد البناء- أن "انقطاع الكهرباء خفض إنتاجنا إلى النصف منذ أشهر، مما أدى إلى تأخير تسليم المواد للمشاريع المحلية. نطالب بكهرباء منتظمة لخدمة الوطن وتجنب خسارة العملاء".

أما المدير التنفيذي لمصنع "شيتا" للرقائق حميد الله عمري، فيقول: "توقفنا عن الإنتاج منذ أسبوعين بسبب انقطاع الكهرباء، و50 موظفا أصبحوا عاطلين، مما يهدد سبل عيش أسرهم. نأمل حلا عاجلا لاستئناف العمل وتلبية الطلب المحلي".

تنوع صناعي في العاصمة

ورغم التحديات، فإن كابل تحتضن تجمعات صناعية كبيرة. يشار إلى أنه يوجد نحو 5 آلاف مصنع صناعي في أفغانستان، منها 1100 في كابل، وفقا لوزارة الصناعة والتجارة الأفغانية، بينما يقدّر اتحاد الصناعيين العدد بنحو 4500. وتشمل هذه المصانع:

صناعات النسيج: مصانع القطن والملابس في بغرامي. صناعات الأغذية والمشروبات: معامل تجهيز الأغذية، ومصانع "عمد بهار" و"كوكا كولا". الصناعات الدوائية: 104 مصانع تنتج 650 نوعا من الأدوية. الحرف اليدوية: صناعة السجاد والجلد. مواد البناء: مصانع الطوب وغيرها. إعلان

وبعض هذه المصانع يصدر للخارج، رغم الركود.

عمال يجلسون في أحد شوارع كابل بعد أن فقدوا وظائفهم نتيجة توقف المصانع وسط أزمة اقتصادية خانقة (الجزيرة) البطالة تضرب العمال

الأزمة طالت العمال، إذ بلغت البطالة 14.1% في 2022، وتصل تقديرات غير رسمية إلى 35% في كابل. يقول محمد ناصر -عامل سابق بمصنع نسيج- للجزيرة نت: "في عام 2023، طُردت أنا و90% من زملائي. أعيل 6 أفراد، والآن نعتمد على مساعدات بسيطة". القطاع الصناعي، الذي شغّل 18.1% من القوى العاملة، خسر 40% من وظائفه منذ 2021.

غياب الدعم الحكومي

يشتكي الصناعيون من ضعف الدعم، إذ يقول رئيس جمعية صغار الصناعيين في كابل عبد الله رحيمي -للجزيرة نت- "لا قروض ميسرة، ولا إعفاءات ضريبية كتخفيض الرسوم الجمركية، ولا خطة واضحة لإنقاذ الصناعة. نحتاج دعما ماليا عاجلا وتسهيلات لاستيراد المواد الخام لنتمكن من الاستمرار".

ويزداد الوضع تعقيدا إثر تجميد 9 مليارات دولار من الأصول وانقطاع 8 مليارات دولار من المساعدات سنويا (40% من الناتج المحلي).

عامل في مصنع أسمنت جبل سراج شمال كابل (رويترز) موقف الحكومة وشركة الكهرباء

من جهته، يقول أحمد الله زاهد، نائب وزير الصناعة والتجارة، للجزيرة نت: "خصصنا 32 ألف هكتار للمناطق الصناعية، وسلمنا 20 ألف هكتار لدعم المصانع الجديدة. نعمل في 11 ولاية، بما فيها كابل. زاد عدد المصانع بنسبة 40% منذ 2022 ليصل إلى 5 آلاف مصنع، ونسعى لتطابق إنتاجنا مع المعايير العالمية". ويوضح أن "الركود ناتج عن العقوبات الدولية ونقص التمويل الخارجي، لكننا نعمل على خطة لتأمين الطاقة عبر شراكات إقليمية، ودعم المصانع بقروض ميسرة وتسهيلات جمركية خلال السنتين المقبلتين".

في حين يقول رئيس اتحاد الصناعيين الأفغان عبد الجبار صافي -للجزيرة نت- إن "مصانعنا الصغيرة تواجه تحديات، ونعمل مع وزارة الصناعة والتجارة الأفغانية لزيادة الرسوم الجمركية على الواردات. فلا يمكن إيقاف الاستيراد، لكن رفع الرسوم سيحمي الصناعة المحلية".

إعلان

وفي سياق متصل، أعلن عبد السلام حنفي نائب رئيس الوزراء للشؤون الإدارية -خلال مراسم توزيع أراض في غزني- أن الحكومة ستعفي المستثمرين والصناعيين العائدين من الخارج من جميع الضرائب لمدة 5 سنوات، مع تخصيص أراضٍ ومساكن مجانية. وقال: "أصحاب الأعمال الكبيرة، مثل المصانع في باكستان، سيخضعون لرعاية لجنة خاصة".

كما أكد عبد الغني برادر، نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية، في مؤتمر "النداء الوطني للاستثمار"، أن "الظروف مهيأة للاستثمار"، مشيرا إلى إعفاء ضريبي لمدة 5 سنوات للعائدين الذين يستثمرون في الصناعات الحديثة، باستثناء ضريبة الموظفين، وإنشاء 35 مدينة سكنية في 25 ولاية، مع سوق تجاري في مديرية أندر في غزني.

لكن هذه المبادرات تثير تساؤلات لدى القطاع الخاص المحلي، الذي يرى أن تركيز الحكومة على العائدين قد يهمل المصانع القائمة التي تعاني من نقص الكهرباء وارتفاع التكاليف.

أما شركة الكهرباء الحكومية "برشنا"، فيقول المتحدث باسمها حكمة الله ميوندي: "نعمل على توفير الكهرباء، لكن نقص الموارد والطاقة المستوردة يحد من جهودنا. نسعى لزيادة الإمدادات من دول الجوار ودراسة مشاريع طاقة محلية".

موقف غرفة الصناعات والمعادن

من ناحيته، يقول رئيس غرفة الصناعات والمعادن محمد كريم عظيمي -للجزيرة نت- "نحتاج إلى 15 إلى 18 ساعة كهرباء يوميا، وإلا لن ننافس المنتجات المستوردة. نطالب باستثمار في الطاقة وتخفيف الرسوم لدعم الصناعة المحلية".

معمل لصناعة السجاد الأفغاني (الجزيرة) تأثير مباشر على الأسواق والصادرات

وأثرت هذه الأزمة على الأسواق، مع تضخم سلبي بلغ -7.7% بين 2023 و2024. كذلك، قفز عجز الميزان التجاري 59% إلى 8.9 مليارات دولار عام 2024. وارتفعت صادرات المواد الغذائية 35% إلى 1.5 مليار دولار، مدعومة بنجاحات مثل تصدير المشروبات. وفي هذا الصدد، يقول شاه محمود قادري -مدير مصنع "نور قادري" في كابل- للجزيرة نت: "صدرنا إلى كازاخستان 7 آلاف عبوة عصير رمان بقيمة 1.2 مليون أفغاني، ونخطط لتصدير مشروبات الطاقة إلى قرغيزستان وأوزبكستان".

إعلان

ويضيف عضو غرفة التجارة والاستثمار الأفغانية خان جان ألكوزي: "نصدر يوميا 50-60 حاوية مشروبات من كابل وهرات إلى آسيا الوسطى وباكستان، مما يعكس إمكانات الصناعة المحلية". لكن صادرات المنسوجات تراجعت 45% إلى 287 مليون دولار، متأثرة بهيمنة الواردات.

أرقام تشرح الأزمة

العدد والنمو:
5 آلاف مصنع في أفغانستان (وزارة الصناعة)، أو نحو 4500 (اتحاد الصناعيين).
زيادة 40% في عدد المصانع منذ 2022.
الأراضي:
32 ألف هكتار مخصصة للمناطق الصناعية، 20 ألفا تم تسليمها.
التدهور:
60% من مصانع كابل خفضت إنتاجها 40% أو أكثر منذ 2021.
25% من المصانع توقفت بحلول 2024.
50% من مصانع الأحذية أُغلقت خلال العامين الماضيين.
انقطاع الكهرباء أثر على 80% من الطاقة الإنتاجية.
القطاع الصناعي خسر 40% من وظائفه منذ 2021.
تراجع إنتاج النسيج 40% في كابل منذ 2023.
انخفاض استثمارات القطاع الصناعي 45% بين 2021 و2024.
خسائر مالية تقدر بـ500 مليون دولار في كابل خلال 2023-2024.

مستقبل ضبابي

وتعليقا على هذا الوضع، يحذر الخبير الاقتصادي عمر سعيدي، أستاذ كلية الاقتصاد في جامعة كاردان الأهلية في كابل، للجزيرة نت، أن "الصناعة تقف على حافة الانهيار. وإن الاستثمار في الطاقة البديلة، ودعم الصناعات الصغيرة، ومراجعة العقوبات قد يمهد للتعافي".

في كابل، لم تعد المصانع رمزا للأمل، بل تحولت أبوابها المغلقة إلى شواهد على أزمة عميقة. وبين جهود حكومية لدعم العائدين، ونجاحات محدودة في التصدير، وتحديات يومية تواجه المصانع المحلية، يبقى السؤال: هل تستطيع أفغانستان إنقاذ صناعتها، أم سيبقى الركود عنوان مرحلة ما بعد الحرب؟

مقالات مشابهة

  • رامي صبري يبدى رغبته فى تقديم ديو مع عمرو دياب ومحمد حماقي
  • السبكي: 189 ألف خدمة خلال عيد الأضحى بمحافظات التأمين الصحي الشامل
  • بعد ضجة زفاف شاب.. هل يستطيع المصاب بمتلازمة داون الزواج وكم سنة يعيش؟
  • يتيمة تبحث عن الأمومة.. درة تواجه الاغتصاب الزوجي في “الست لما”
  • التناقضات والمعايير المقلوبة في اعتذار مبارك الفاضل
  • الصناعة في أفغانستان على حافة الانهيار مع العقوبات وتقطع الكهرباء
  • مي سليم.. بطولة نسائية في «روج أسود»
  • بيع وسام أبو علي للتعاقد مع مصطفى محمد.. الأهلي يحسم الجدل
  • التشكيل المتوقع للأهلي في باتشوكا ودياته بمعسكر ميامي.. بديل إمام عاشور
  • ديمبلي في صدارة الترتيب.. موقف محمد صلاح من جائزة الكرة الذهبية