تعطل برنامج الدردشة الآلي My AI الخاص بـ Snapchat
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
لقد عانى My AI ، المساعد الرقمي داخل التطبيق الذي يركب القطيع في تجربة Snapchat Plus الخاصة بك ، من العديد من الأعطال والأعطال الفنية منذ ظهوره لأول مرة في فبراير. كان يوم الثلاثاء مشابهًا لما أخذ روبوت المحادثة على عاتقه نشر قصص مدتها ثانية واحدة على خلاصات المستخدمين ثم توقف عن الاستجابة لفترات طويلة من الوقت.
Did Snapchat Ai just add a picture of my wall/ceiling to their Snapchat story?
Snapchat AI - Left
My wall/ceiling- Right pic.twitter.com/bh8I3Aiwun
كما ذكرت موقع TechCrunch لأول مرة ، نشر برنامج الدردشة الآلي My AI صورة ثنائية اللون في Stories ، والتي أخطأ أحد المستخدمين في التقاطها. علاوة على ذلك ، عند سؤال الروبوت عن المنشور الغامض ، سيصبح مظلماً أو يرد بأنه يعاني من مشكلة فنية. ثبت أن هذا التفسير غير كافٍ للعديد من المستخدمين ، مما تسبب في حالة من الذعر والنكات البسيطة حول الصحوة الوشيكة لنظام الذكاء الاصطناعي. لكن في النهاية ، كانت هذه مشكلة فنية حقًا.
قال متحدث باسم موقع TechCrunch: "لقد عانى الذكاء الاصطناعي الخاص بي من انقطاع مؤقت تم حله الآن" ، مضيفًا أنه "في هذا الوقت ، لا يحتوي جهاز الذكاء الاصطناعي الخاص بي على ميزة القصص".
تم تجميع برنامج My AI bot كجزء من حزمة Snapchat Plus الخاصة بالشركة بقيمة 3.99 دولار شهريًا ، ويقدم للمستخدمين مجموعة متنوعة من الميزات. يتضمن ذلك توصيات واقتراحات لفلاتر الواقع المعزز للمطعم والأنشطة بناءً على الأماكن الشائعة حاليًا على خريطة Snap. كما يوفر وظائف AI في الدردشة الجماعية والصور ومقاطع الفيديو والرسائل النصية ، بالإضافة إلى شخصية AI. وبحسب ما ورد يجري العمل على إنشاء برنامج genAI لتحويل النص إلى صورة ، على الرغم من وصول الإعلانات بالفعل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعى الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الإمارات.. ترسم مستقبل «الذكاء الاصطناعي»
هدى الطنيجي (أبوظبي)
تسعى الإمارات إلى تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي عالمياً، وتحقيق الريادة في هذا القطاع المهم عبر استراتيجية متكاملة تجمع بين البحث العلمي وتطوير الكفاءات الوطنية، وبناء الشراكات الدولية. وتهدف استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي إلى تحقيق أهداف مئوية الإمارات 2071، وتعجيل تنفيذ البرامج والمشروعات التنموية لبلوغ المستقبل، والاعتماد على الذكاء الاصطناعي في الخدمات، وتحليل البيانات بمعدل
100 % بحلول عام 2031، فضلاً عن الارتقاء بالأداء الحكومي وتسريع الإنجاز وخلق بيئات عمل مبتكرة، وأن تكون حكومة الإمارات الأولى في العالم، في استثمار الذكاء الاصطناعي بمختلف قطاعاتها الحيوية، وخلق سوق جديدة ذات قيمة اقتصادية عالية.
القطاعات المستهدفة
للذكاء الاصطناعي قطاعات حيوية عدة، منها قطاع النقل، من خلال تقليل الحوادث والتكاليف التشغيلية وقطاع الصحة، عبر تقليل نسبة الأمراض المزمنة والخطيرة، قطاع الفضاء، بإجراء التجارب الدقيقة، وتقليل نسب الأخطاء المكلفة، قطاع الطاقة المتجددة عبر إدارة المرافق والاستهلاك الذكي، قطاع المياه عبر إجراء التحليل والدراسات الدقيقة لتوفير الموارد، قطاع التكنولوجيا، من خلال رفع نسبة الإنتاج والمساعدة في الصرف العام، قطاع التعليم من خلال التقليل من التكاليف وزيادة الرغبة في التعلم، قطاع البيئة من خلال زيادة نسبة التشجير وزراعة النباتات المناسبة، قطاع المرور، تطوير آليات وقائية كالتنبؤ بالحوادث والازدحام المروري، ووضع سياسات مرورية أكثر فاعلية.
المحاور
تتضمن استراتيجية الذكاء الاصطناعي خمسة محاور هي: بناء فريق عمل الذكاء الاصطناعي، وتشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي للدولة، وإنشاء فرق عمل مع الرؤساء التنفيذيين للابتكار في الجهات الحكومية، وصياغة الخطط الاستراتيجية ونشرها في القمة العالمية للحكومات لعام 2018 وتفعيل العديد من البرامج والمبادرات وورش العمل في جميع الجهات الحكومية حول الآليات التطبيقية للذكاء الاصطناعي، وتنظيم قمة عالمية سنوية، وإطلاق المسرعات الحكومية للذكاء الاصطناعي وتنمية قدرات القيادات الحكومية العليا في مجال الذكاء الاصطناعي، ورفع مهارات جميع الوظائف المتصلة بالتكنولوجيا، وتنظيم دورات تدريبية للموظفين الحكوميين.
موقع ريادي
عينت الإمارات وزير دولة للذكاء الاصطناعي في رؤية طموحة للتواجد ضمن موقع ريادي في مجال الذكاء الاصطناعي عالمياً، وخلق فرص اقتصادية وتعليمية واجتماعية جديدة للمواطنين، والحكومات والشركات التجارية.
الاستخدام الآمن
من المستهدف تقديم 100 % من خدمات الخط الأول للجمهور من خلال الذكاء الاصطناعي، ودمج الذكاء الاصطناعي بنسبة 100 % في الخدمات الطبية، والأمنية الخاصة بتحديد الهوية، وزيادة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في الوظائف الروتينية، القيادة، من خلال تعيين المجلس الاستشاري للذكاء الاصطناعي، وإصدار قانون حكومي بشأن الاستخدام الآمن للذكاء الاصطناعي، وتطوير أول وثيقة عالمية لتحديد الضوابط الضامنة للاستخدام الآمن والسليم للذكاء الاصطناعي.