مستقبل وطن: برنامج GEN Z رسالة جديدة لدعم العملية التعليمية
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أكد المستشار مجدي البري، الأمين العام المساعد لأمانة التنظيم بحزب مستقبل وطن، أهمية برنامج GEN Z فى مجالات الابتكار وريادة الأعمال، والذى يتضمن اكتشاف المبتكرين من خلال الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
جاء ذلك فى تصريحات له، مؤكدا أن هذه الخطوة تعد رسالة جديدة لدعم العملية التعليمية فى مصر، وخاصة على مستوى الكفاءات والكوادر التى تحمل أفكارا ورؤى قابلة للتطبيق على أرض الواقع، حيث ينطلق برنامج GEN_Z تحدى الجامعات، بالتعاون مع وزارة التعليم العالى والبحث العلمى، وصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ.
ولفت إلى أن إسهامات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية فى دعم الابتكار والمبتكرين لا تخفى على أحد، وتحقيق ذلك على مستوى طلاب الجامعات يخلق حالة من التواصل بين الدولة والشباب بصورة تدعم أفكارهم، كما أنها تدعم بيئة الاستثمار فى مصر بصورة أفضل خلال الفترة المقبلة.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن هذه المسابقة التى أعلنت الشركة المتحدة عنها تعد واحدة من المبادرات التى تستخدمها الدولة لدعم التوجه نحو ريادة الأعمال، وفى نفس الوقت تشجع الشباب على الابتكار والتفكير خارج الصندوق، كما أنها تدعم الأفكار الشبابية والمقترحات والاستفادة من طاقة الشباب فى مختلف القطاعات، ودعم المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، التى يحتاجها طلاب الجامعات عقب التخرج، وفى ضوء التوسع بسوق العمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشركة المتحدة برنامج GEN Z المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أممية: الواقع السياسي الجديد في سوريا يتيح فرصة مهمة لحل القضايا العالقة حول برنامج الأسلحة الكيميائية
نيويورك-سانا
أكدت الممثلة السامية للأمم المتحدة لشؤون نزع السلاح إيزومي ناكاميتسو أن الواقع السياسي الجديد في سوريا يتيح فرصة مهمة لحل القضايا العالقة منذ فترة طويلة حول برنامج الأسلحة الكيميائية السوري.
وأشارت ناكاميتسو خلال إحاطتها لمجلس الأمن الدولي أمس وفق موقع أنباء الأمم المتحدة إلى أنه يتم التواصل بشكل منتظم مع أمانة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وقد أظهرت السلطات السورية التزاماً متزايداً بالتعاون الكامل مع المنظمة، مؤكدة أن ذلك يعد فرصة نادرة لمعالجة 19 مسألة عالقة، تتعلق بمواد وذخائر كيميائية يحتمل أنها لم تُعلن أو لم يتم التحقق منها.
وأضافت إن فريقاً من الخبراء الفنيين من الإدارة التقنية للمنظمة زار دمشق آذار الماضي، لبدء العمل على إنشاء وجود دائم للمنظمة في سوريا والبدء في التخطيط المشترك لإيفاد فرق إلى مواقع الأسلحة الكيميائية، كما تم إجراء مهمة مماثلة في نيسان الماضي.
وأشادت ناكاميتسو بالتزام السلطات السورية بالتعاون الكامل والشفاف مع المنظمة وأمانتها الفنية، مضيفة إن العمل في الفترة المقبلة لن يكون سهلاً، وسيتطلب دعماً من المجتمع الدولي.
وحثت الممثلة أعضاء مجلس الأمن على الاتحاد وتوفير الدعم الذي يحتاجه هذا الجهد غير المسبوق. وأكدت التزام الأمم المتحدة بدعم التنفيذ الكامل للاتفاقية الدولية لحظر الأسلحة الكيميائية في أي مكان ووقت.
تابعوا أخبار سانا على