اتحاد الكرة يكشف موعد صدور عقوبات مباراة الأهلي وبيراميدز.. عاجل
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
قال إيهاب الكومي، عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، إن جماهير الأهلي والزمالك هي من تحرك الشارع المصري، مؤكدًا أن أي عقوبات صدرت في الوقت الماضي ستعلن قبل رحيل المجلس.
وتابع «الكومي»، في تصريحات عبر برنامج «الكابتن»، مع الصقر أحمد حسن، المذاع على قناة dmc: «جماهير الأهلي والزمالك هي من تحرك الشارع، وفي بعض الأحيان قد يتطلب الأمر معاملة قرار معين بشيء من الحكمة فيما يخص القرارت المتعلقة، ولكن مع الالتزام باللوائح».
تطورات جديدة بخصوص عقوبات مباراة الأهلي وبيراميدز
وتابع: «عقوبات جوميز، وأحداث مباراة الأهلي وبيراميدز ومروان حمدي وصلت من لجنة الانضباط، وأنا لم أر تلك العقوبات، والمسؤولين قالوا لي أن السوشيال ميديا أخرجت عقوبات غير حقيقية ومختلفة تماما عن الواقع».
وأكمل: «العقوبات سوف تصدر خلال اليومين القادمين، وستكون مخالفة تماما لما ظهر على السوشيال ميديا، وأنا شاهدت ما تم تداوله عن الميديا، وأي عقوبات تم إصدارها سيتم إعلانها قبل رحيل المجلس».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأهلي وبيراميدز الأهلي بيراميدز
إقرأ أيضاً:
لصوص التكنولوجيا.. تحذيرات للشباب من الكسب السهل عبر السوشيال ميديا
أكد الدكتور طارق إلياس، خبير التنمية البشرية، أن مواجهة تزييف الحقائق والتلاعب بوعي الشباب تبدأ بالوضوح والاعتماد على لغة الأرقام والإنجازات الواقعية بدلًا من الشعارات.
وقال إلياس خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، إن الجيل الحالي لا يكتفي بالحديث عن الماضي، بل يريد أن يرى كيف تتحول حضارتنا إلى نتائج ملموسة.
وأضاف أن الشباب بحاجة إلى أدوات ومساحة حقيقية للتحرك دون ضغوط، إضافة إلى سرعة الاستجابة لأسئلتهم بإجابات واقعية، معتبرًا أن التأجيل يفقد الثقة.
وأشار إلى أن أبرز ما يشغل الشباب حاليًا هو الفجوة بين أساليب التعليم التقليدية والتكنولوجيا الحديثة، داعيًا إلى دمج التكنولوجيا في أكثر من 50% من اليوم الدراسي بدلًا من الاعتماد الكامل على المناهج الورقية.
وحول تأثير السوشيال ميديا، حذر إلياس من الانسياق وراء نماذج الكسب السريع وغير المشروع من خلال منصات مثل «تيك توك» و«يوتيوب»، واصفًا من يستغل هذه الوسائل للكسب غير الأخلاقي بـ «لصوص التكنولوجيا».
ودعا الشباب لعدم الاكتفاء بالمشاهدة، بل مواجهة المحتوى المسيء بالتعليقات والردود الهادفة، على غرار التدخل لإنقاذ مصاب بدلًا من تصوير الحوادث، مشددًا على أن استخدام الأدوات الرقمية يجب أن يكون لمساندة الناس لا لإفساد حياتهم.