رفض الدولي الجزائري رياض محرز  الحديث عن مقارنته بين مستواه في ناديه الحالي الأهلي السعودي و مستوياته مع مانشستر سيتي سابقا.

وقال رياض محرز عن أسباب عدم ظهوره بمستواه المعهود في الستيزن في حديثه عقب مواجهة استقلال طهران “لا يمكن أن تقارن مستواي الآن بما كنت عليه في السيتي”.

كما أضاف محرز في تصريحه لقناة الكأس القطرية عقب المباراة “يجب أن يلعب كل اللاعبين هنا بشكل جيد، أنا لاعب في فريق جماعي، لست (ليونيل) ميسي كي أركض بالكرة وحدي وأسجل الأهداف”.

كما أضاف محرز “إذا لعب الفريق جيدا سأظهر بشكل أفضل كذلك”.

إلى جانب ذلك، اكتفى رياض بـ “بابتسامة عريضة” عن سؤال إمكانية إنضمام ميسي إلى الأهلي.

كما ختم قائد الخضر في حديثه عن التعادل أمام الفريق الإيراني “بصراحة، لم نلعب شكل جيد اليوم، لكن من الصعب ان تلعب ضد فريق يتكتل دفاعيا و يزل في المناطق الخلفية معظم أوقات المواجهة”.

????️???? رياض محرز:

أنا لست ميسي لكي آخذ الكرة وألعب وحدي، إذا لعب الفريق بشكل جيد، سأكون جيد.

المراسل: ميسي إلى الأهلي ؟

— رياض محرز ???? pic.twitter.com/pfvfPKGdML

— دياريو الأهلي (@diario_AFC) December 2, 2024

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: ریاض محرز

إقرأ أيضاً:

السعادة قرار داخلي لا مناسبة مؤقتة

قرأت كثيرًا عن هذا الموضوع، واستمعت إلى عشرات الحلقات على البودكاست قبل أن أكتب هذا المقال. وكنت في كل مرة أصل إلى ذات الخلاصة: السعادة ليست صدفة، ولا هدية من القدر، بل هي خيار يتجدد كل صباح، وقرار داخلي نستطيع أن نتخذه؛ مهما كانت الظروف من حولنا.
في عالم يتكاثر فيه الضجيج والضغوطات، يصبح من السهل أن ننجرّ خلف الأفكار السلبية، وأن نظن أن السعادة حكر على أولئك الذين يعيشون حياة مثالية أو خالية من المنغصات. غير أن التجارب والأفكار التي عايشتها واطلعت عليها، تؤكد أن الفرح الحقيقي لا يُنتَظر من الخارج، بل يُستحضَر من الداخل.
السعادة تبدأ من نظرتنا إلى الحياة. عندما نختار أن نُبصر الجمال في التفاصيل اليومية الصغيرة- ابتسامة طفل، نسمة هواء باردة، أو محادثة عابرة مع صديق- فإننا نمنح أنفسنا فرصة للشعور بالامتنان. والامتنان، كما اتفقت معظم المصادر التي اطلعت عليها، ليس مجرد شعور عابر، بل هو أسلوب تفكير. عندما نركّز على ما نملكه، لا ما ينقصنا، تتبدّل معالم يومنا، ونرى ما كان خفيًا خلف ستار الاعتياد.
كثيرون يقضون أعمارهم في انتظار اللحظة المثالية التي”تُطلق” سعادتهم: الترقية، السفر، أو حلّ مشكلة معينة. ولكن من الصعب أن تأتي تلك اللحظة خالية من شوائب أخرى. ولهذا، فإن الإنسان السعيد حقًا هو من لا ينتظر، بل يخلق تلك اللحظات. هو من يختار أن يرى في التحدي فرصة، وفي الزحام فسحة تأمل، وفي العثرة درسًا يمنحه نضجًا لا يأتي بسهولة.
من الأمور الجوهرية التي تعلمتها أيضًا أن المقارنة تسرق الفرح. حين ننظر لحياة الآخرين بعدسة مثالية، ننسى أن لكل إنسان معاركه التي لا تُرى، وهمومه التي لا تُحكى. حين نكفّ عن المقارنة ونركّز على رحلتنا الخاصة، نتحرر من ضغط “المفروض” ونعيش بصدق أكبر مع أنفسنا.
كما أن السعادة لا تكتمل دون علاقات صحية تحيط بنا. لا يشترط أن يكونوا كُثرًا، بل أن يكونوا حقيقيين. أشخاصٌ يشجّعوننا حين نتعثّر، ويذكّروننا بقيمتنا حين نشكّ بأنفسنا. إن طاقة من حولك، إن لم تكن دافعة للأمام، فقد تكون عبئًا على روحك.
السعادة ليست لحظة عابرة ننتظر حدوثها، بل نمط تفكير وسلوك يومي. كل صباح يمنحنا خيارًا جديدًا: أن نبدأ بيوم ممتن، أو أن نستسلم للضغوط. أن نرى النور رغم الغيوم، أو أن نبقى أسرى التذمّر والقلق. وما أجمل أن نختار السعادة، لا مرة واحدة، بل كل يوم.

مقالات مشابهة

  • السعادة قرار داخلي لا مناسبة مؤقتة
  • محرز “أشعر بقرب من الله في السعودية وسعيد جدا في الأهلي”
  • محرز “اللعب مع ميسي حلم ..رونالدو مذهل وتمنيت اللعب مع بن زيمة في الجزائر”
  • رياض محرز: بنزيما من الأفضل في العالم
  • أسامة فيصل يرفض الرحيل عن البنك الأهلي
  • أشرف نصار: أسامة فيصل يرفض الرحيل عن البنك الأهلي.. وربيع ينتقل للزمالك
  • قرار عاجل من البنك الأهلي بشأن رحيل نجم الفريق
  • إيقاف ميسي وألبا لمباراة واحدة بعد غيابهما عن “كل النجوم”
  • محمد رياض: لو الذكاء الاصطناعي موجودًا لقدمنا شخصية عبد الوهاب بشكل مختلف
  • “اتحاد الكرة” يرفض تأجيل نهائي كأس السودان بين الهلال والمريخ