إيناس عز الدين تسترجع ذكرياتها لمسلسل "حب لا يموت" بمشاركة فيديو مؤثر على فيسبوك
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
في لحظة من النوستالجيا، عادت الفنانة إيناس عز الدين إلى ذكرياتها الجميلة مع مسلسل "حب لا يموت"، الذي حقق نجاحًا كبيرًا وأثرى قلوب المشاهدين بأحداثه العاطفية المليئة بالمشاعر.
قامت إيناس بمشاركة مقطع فيديو من دورها في المسلسل عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، حيث بدت فيها مفعمة بالحيوية والأحاسيس، مما أثار حماس جمهورها وتفاعلهم بشكل كبير.
التعليقات انهالت من متابعيها، حيث أشادوا بموهبتها وقدرتها على تجسيد الشخصيات بصدق وعمق. العديد من المتابعين استرجعوا ذكرياتهم مع المسلسل، مؤكدين أن أحداثه لا تزال عالقة في ذاكرتهم، مما يدل على الأثر العميق الذي تركه في قلوبهم.
إيناس، التي عبرت عن سعادتها بالتفاعل الإيجابي، أكدت أن هذا المسلسل كان نقطة تحول في مسيرتها الفنية. وأشارت إلى الأوقات الجميلة التي قضتها مع فريق العمل، وذكرت كيف أن كل مشهد يحمل قصة وذكريات خاصة لها.
استمرارًا لهذا النجاح، من المنتظر أن تشارك إيناس في مشاريع جديدة، مما يجعل الجمهور ينتظر بشغف كل ما هو قادم منها. وكما يبدو، فإن "حب لا يموت" سيظل دائمًا جزءًا لا يتجزأ من تاريخها الفني، ومن ذكريات معجبيها الذين يتذكرون بقلوبهم تلك اللحظات الجميلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني آخر أعمال إيناس عز الدين نوستالجيا
إقرأ أيضاً:
ترشيد استهلاك الكهرباء ودعم الاستدامة البيئية.. ندوة توعوية لطلاب الفنون الجميلة
نظّمت كلية الفنون الجميلة بجامعة الأقصر بالتنسيق مع المكتب الأخضر ندوة توعوية حول ترشيد استهلاك الكهرباء ودوره في دعم الاستدامة البيئية.
يأتى ذلك تحت رعاية الدكتورة صابرين جابر عبد الجليل رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور أحمد محي عميد كلية الفنون الجميلة، والدكتور محمود علام وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
جاءت الندوة في إطار خطة الأنشطة الطلابية الخضراء، واستمرارًا لجهود الجامعة في تعزيز الوعي البيئي لدى الطلاب والمجتمع.
حاضر في الندوة كلٌ من الدكتور أحمد محيي، والدكتور محمود علام، حيث تناولا أهمية ترشيد الطاقة في ظل الارتفاع المتزايد للطلب على الكهرباء، وتأثير الاستخدام غير الرشيد على الشبكة القومية، وتكلفة التوليد، والانبعاثات الكربونية.
واستعرضت الندوة أبرز الحقائق العلمية حول استهلاك الكهرباء في المنازل، خاصة أن أجهزة التكييف والسخانات تستحوذ على جزء كبير من الحمل الكهربائي، مع الإشارة إلى ممارسات خاطئة تزيد من الهدر مثل: تشغيل الأجهزة في وضع الاستعداد أو ضبط المكيف على درجات منخفضة للغاية. كما أكدت الندوة دور السلوك الفردي في الحد من الاستهلاك، من خلال إطفاء الإضاءة غير الضرورية، استخدام الأجهزة الموفّرة للطاقة، وضبط درجات التكييف، إلى جانب إبراز دور المؤسسات الحكومية في تطبيق أنظمة التحكم الذكي واستخدام الطاقة الشمسية في الإضاءة الخارجية.
وتناول المحاضرون كذلك مفهوم أوقات الذروة وتأثيرها المباشر على استقرار الشبكة، مشددين على أهمية خفض الاستهلاك خلال هذه الفترات لتقليل الأحمال وتحسين كفاءة التشغيل.
وفي ختام الندوة، تم التأكيد على أن الترشيد لا يعني التخلي عن الراحة، بل استخدام الطاقة بذكاء ومسؤولية، وأن كل خطوة توفير تسهم في خفض الانبعاثات، دعم الاقتصاد الوطني، وحماية الموارد للأجيال القادمة.