صدّرت الصحف الفلسطينية المحلية (الحياة الجديدة، و القدس ، والأيام)، خبر إصابة عشرات المواطنين خلال اقتحام مدينة نابلس ، وتفجير منزل ومقرات لحركة فتح في مخيم بلاطة، في عناوين عددها الصادر اليوم الخميس 17 أغسطس 2023.

 وفيما يلي أبرز عناوين الصحف الفلسطينية:

* "الحياة الجديدة":

- عشرات الإصابات في نابلس والاحتلال يفجر منزلا ومقرا لحركة "فتح" في مخيم بلاطة

- الرئاسة: العبث الإسرائيلي بالأمن والاستقرار سيدمر كل شيء

- "فتح": تفجير الاحتلال لمقر الحركة في مخيم بلاطة لن يثنينا عن مواصلة دورها الطليعي في المقاومة وقيادة المشروع الوطني

اقرا أيضاً: بالأسماء: الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومداهمات في الضفة

اقرأ أيضا: فتوح يدين إعدام الاحتلال للشاب مصطفى الكستوني في جنين

- إدارة سجون الاحتلال تصعد عمليات نقل أسرى "ريمون" كإجراء تنكيلي

- الاحتلال يوسع مناطق بؤرتين استيطانيتين تمهيدا لـ"شرعتنهما"

- "العفو الدولية": حالة الأسير وليد دقة تبرز قسوة القضاء الإسرائيلي في التعامل مع الفلسطينيين

- هدم مبان تاريخية ومقدسات في قرية البصة المهجرة

- يطالبون بفدية: "هاكرز" يهددون بنشر معلومات وتقارير طبية تشمل نتنياهو

- دويكات: قوى الأمن تقبض على مطلوبين للعدالة تحصنوا بمنزل في بني نعيم

* "القدس":

- تفجير مقر "فتح" ومنزل مطارد في بلاطة وإخطارات بهدم عدة منازل ومنشآت بيطا

- خطة إسرائيلية للسيطرة على 36% من مساحة الضفة

- 215 مهاجرا يهوديا جديدا وصلوا إلى إسرائيل من الولايات المتحدة

- الرئيس يهاتف والد الشهيد الطفل قصي الولجي معزيا

* "الأيام":

- اشتباكات وإصابات خلال اقتحام مخيم بلاطة والاحتلال يفجر منزل مقاوم ومقرا لحركة "فتح"

- الاحتلال يوسع مساحة بؤرتين استيطانيتين قرب الخليل بأضعاف تمهيداً لـ"شرعتنهما"

- أبو ردينة: العبث الإسرائيلي بالأمن والاستقرار سيدمر كل شيء

- "العفو الدولية" تطالب بالإفراج عن وليد دقة

- إصابات خلال مواجهات مع الاحتلال في يعبد واعتقال شابين من اليامون وقرب العوجا

- مداولات سرية: كفاءة الجيش الإسرائيلي تراجعت وتتراجع وستتراجع

- الاحتلال يعيق عمليات بناء ويسلم إخطارات بوقف العمل ويشن حملات دهم واقتحام تخللتها مواجهات واشتباكات

المصدر : وكالة سوا- وفا.

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: مخیم بلاطة

إقرأ أيضاً:

مؤسسات الأسرى الفلسطينية: العدو الإسرائيلي حوّل سجونه ومعسكراته إلى ساحات للتعذيب

 

الثورة نت/

قالت مؤسسات الأسرى الفلسطينية (هيئة شؤون الأسرى والمحررين، نادي الأسير الفلسطيني، مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان)، إنّ سلطات العدو الإسرائيلي تواصل تصعيد استخدام جرائم التعذيب الممنهجة بحق الأسرى والمعتقلين في السجون والمعسكرات، والتي تحوّلت إلى ساحات للتعذيب.

وأضافت المؤسسات في بيان مشترك، اليوم الخميس، بمناسبة اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب، أن مرحلة ما بعد الإبادة شكّلت محطة فارقة في قراءة مستوى الجرائم التي ارتكبتها سلطات العدو الإسرائيلي وأجهزتها المختلفة، والآثار الخطيرة المترتبة على استخدام هذه الجريمة على نطاق واسع، والتي أدّت إلى استشهاد العشرات من المعتقلين والأسرى، لتشكّل هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة، وفق وكالة “صفا” الفلسطينية.

وأشارت المؤسسات إلى أنه ومنذ بدء جريمة الإبادة، حصلت المؤسسات المختصة على عشرات الإفادات والشهادات التي تعكس تصاعد جرائم التعذيب، بدءا من لحظة الاعتقال، مرورا بمرحلة التحقيق، التي تُعد المحطة الأبرز في ارتكاب هذه الجرائم، وصولا إلى السجون التي تستمر فيها هذه الممارسات عبر سياسات وأدوات متعددة.

وبيّنت أن سياسة التعذيب لم تعد مقتصرة على مرحلة التحقيق بغرض انتزاع اعترافات، بل عمد العدو إلى ابتكار أساليب وأدوات ساهمت في ترسيخ هذه الجريمة في تفاصيل الحياة اليومية للأسرى، وبرز ذلك بشكل غير مسبوق منذ بدء الإبادة.

وذكرت أنه مع تصاعد حملات الاعتقال وعمليات التحقيق الميداني، والتي طالت الآلاف من المواطنين، بمن فيهم النساء والأطفال، شهدت عمليات التعذيب تصعيدا غير مسبوق من حيث المستوى والكثافة، وشكّلت شهادات المعتقلين والأسرى المفرج عنهم أدلة حيّة على تلك الجرائم، إلى جانب الآثار النفسية التي خلفتها هذه السياسات عليهم.

وأوضحت مؤسسات الأسرى الفلسطينية أن شهادات المعتقلين عكست أساليب متعددة من التعذيب النفسي والجسدي، تبدأ من لحظة الاعتقال الوحشي، مرورا بعمليات الترهيب الممنهجة، والضرب المبرّح، والتقييد المؤلم الذي أدى إلى مضاعفات خطيرة وصلت إلى بتر أطراف بعض المعتقلين، خاصة من غزة.

ولفتت إلى أن من بين أساليب التعذيب: الشبح، الصلب، الضرب بالكهرباء، سكب الماء الساخن، استخدام مواد كيميائية للحرق، خلع الأظافر، التحقيق المطول المصحوب بالحرمان من النوم والطعام والماء وقضاء الحاجة، استخدام الأصوات الصاخبة (مثل تحقيق الديسكو)، سياسة “الحفاض”، وتبول الجنود على الطعام والماء، بل وعلى المعتقلين أنفسهم.

وأفادت بأن ظروف الاحتجاز المهينة والمذلّة ساهمت في ترسيخ جرائم التعذيب، بما في ذلك تصاعد الجرائم الجنسية بعد الإبادة، وجرائم الاغتصاب، التي أدت إلى إصابات خطيرة، منها كسور وحرمان من العلاج.

وأكدت المؤسسات أنها وثّقت عشرات الحالات، خاصة منذ بداية الإبادة، وشهدت السجون عمليات قمع وحشية استخدمت فيها قوات العدو الهراوات، وأجهزة الصعق الكهربائي، والكلاب البوليسية، وإجبار الأسرى على خلع ملابسهم والاعتداء عليهم لساعات في ساحات السجون.

وأشارت المؤسسات إلى أن الأمراض والأوبئة أصبحت أداة تعذيب ممنهجة، من خلال ترك المعتقلين دون علاج، ومن الأمثلة على ذلك مرض الجرب (السكابيوس)، الذي يعاني منه المعتقلون على مدار الساعة، ما يؤدي إلى آلام شديدة وانعدام القدرة على تلبية احتياجاتهم.

ويبلغ عدد الأسرى والمعتقلين في سجون العدو الإسرائيلي أكثر من 10,400، منهم 47 أسيرة، وأكثر من 440 طفلا، و3,562 معتقلا إداريا، و2,214 معتقلا من غزة يصنفهم العدو بـ “المقاتلين غير الشرعيين”، علمًا أن هذه الأرقام لا تشمل المعتقلين في المعسكرات التابعة لجيش العدو، والتي يُقدّر عددهم بالمئات.

ومنذ بدء العدوان على قطاع غزة استشهد 72 معتقلًا في سجون العدو ومعسكراته، ممن تم الإعلان عن هوياتهم، بينما لا يزال العشرات من معتقلي غزة رهن جريمة الإخفاء القسري.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 79 شهيدًا
  • «الرئاسة الفلسطينية» تحذر من تصاعد جرائم الاحتلال الإسرائيلي.. وأعداد الشهداء يتخطى56,331
  • الرئاسة الفلسطينية تحذر من تصاعد جرائم الاحتلال الإسرائيلي
  • استشهاد 22 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على غزة اليوم
  • الأهلية الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يضرب عرض الحائط بكل القوانين والاتفاقيات الدولية
  • مؤسسات الأسرى الفلسطينية: العدو الإسرائيلي حوّل سجونه ومعسكراته إلى ساحات للتعذيب
  • استشهاد 26 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على غزة اليوم
  • أبرز 9 تصريحات لرئيس الوزراء خلال المؤتمر الصحفي اليوم
  • استشهاد مسنة فلسطينية برصاص العدو الإسرائيلي في مخيم شعفاط شمال القدس
  • استشهاد مسنة برصاص الاحتلال في مخيم شعفاط شمال القدس