صدى البلد:
2025-06-12@01:18:46 GMT

صحفي: لا توجد إرادة أمريكية لوقف حرب غزة

تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT

قال جميل عفيفي، مُدير تحرير جريدة الأهرام، إن هناك تضارب في التصريحات الأمريكية منذ بداية الحرب على غزة، وهناك ازدواجية في المعايير والتصريحات، والتعامل مع الموقف بشكل أساسي.

ولفت إلى أن بايدن وبلينكن يطالبان بوقف العمليات العسكرية ويسعون بشكل مباشر إلى الدخول في مُفاوضات لكن يدعمان إسرائيل عسكريا بشكل كبير للغاية.

وأضاف عفيفي، خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أن هناك دعم عسكري لا محدود موجه إلى إسرائيل، وكمية الأسلحة الموردة إلى الاحتلال غير طبيعية إذ تستخدم لقتل المدنيين في قطاع غزة، وتدمير القطاع بالكامل باستخدام هذه الأسلحة.

وتابع: «لو رغبت الولايات المتحدة الأمريكية وكان لديها إرادة سياسية حقيقية لوقفت العمليات العسكرية، فهي قادرة على وقف هذه العمليات في لحظة واحدة، والضغط على إسرائيل وحكومة نتنياهو، لكن ما يحدث هو عكس ذلك، فالولايات المتحدة تدعم دولة الاحتلال الإسرائيلي بشكل مباشر».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل نتنياهو قطاع غزة الاحتلال العمليات العسكرية الولايات المتحدة الأمريكية المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

"يتحدث نيابة عن نفسه".. الخارجية الأمريكية ترفض تصريحات سفيرها لدى إسرائيل بشأن الدولة الفلسطينية

ردت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس، على تصريحات السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي، بأن "واشنطن لم تعد تؤمن بالدولة الفلسطينية"، مؤكدة أنه يتحدث نيابة عن نفسه.

وأضافت المتحدثة: "لن أحاول وصف كلمات السفير أو شرحها. إنه بالتأكيد يتحدث نيابة عن نفسه".

وقال هاكابي في مقابلة مع وكالة “بلومبرغ” إنه "لا يعتقد أن قيام دولة فلسطينية مستقلة لا يزال هدفا من أهداف السياسة الخارجية الأمريكية".

ووفقا للتقرير، حين سُئل السفير الأمريكي عما إذا كانت الدولة الفلسطينية لا تزال هدفا للسياسة الأمريكية، أجاب: “لا أعتقد ذلك”، وأضاف: “ما لم تحدث أمور كبيرة تغير الثقافة، فلا مجال لذلك”، مشيرا إلى أن هذه التغييرات “على الأرجح لن تحدث في حياتنا”.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أبدى خلال ولايته الأولى فتورا تجاه حل الدولتين، وهو من الثوابت التقليدية للسياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، ولم يبد حتى الآن موقفا واضحا من هذا الملف خلال ولايته الثانية.

واقترح هاكابي أن يُقتطع جزء من أراضي إحدى الدول الإسلامية لإقامة الدولة الفلسطينية، بدلا من مطالبة إسرائيل بالتنازل عن أراض، قائلا: “هل يجب أن تكون في يهودا والسامرة؟”، مستخدما التسمية التوراتية التي تفضلها الحكومة الإسرائيلية للضفة الغربية، حيث يعيش نحو 3 ملايين فلسطيني تحت الاحتلال.

ويُعرف هاكابي، حاكم ولاية أركنساس السابق، وهو مسيحي إنجيلي، بدعمه القوي لإسرائيل طوال مسيرته السياسية، كما أنه دافع منذ فترة طويلة عن المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.

وقد تبنت إدارة ترامب سياسات منحازة بشدة لإسرائيل، واختيار هاكابي سفيرا كان إشارة إلى نية الإدارة الاستمرار في هذا النهج.

مقالات مشابهة

  • المتحدث باسم اليونيفيل: تنفيذ القرار 1701 يحتاج إرادة سياسية
  • رويترز: الإدارة الأمريكية تحذر الدول الأخرى من المشاركة في المؤتمر حول إسرائيل وفلسطين بنيويورك
  • القاهرة الإخبارية: تصعيد خطير في العمليات العسكرية الإسرائيلية على غزة اليوم
  • رئيس لبنان يطالب فرنسا وأمريكا بالتدخل لوقف اعتداءات إسرائيل
  • بدء اجتماع الحكومة الأسبوعي ويعقبه مؤتمرًا صحفيًا لـ رئيس الوزراء
  • مجلة أمريكية: صنعاء تتحدى إسرائيل وتهدد بقصف مطار بن غوريون
  • "يتحدث نيابة عن نفسه".. الخارجية الأمريكية ترفض تصريحات سفيرها لدى إسرائيل بشأن الدولة الفلسطينية
  • دينا عدلي: لا توجد قاعدة ثابتة لاختيار المحامي.. والتخصص اختياري
  • نور الدين البابا: بالنسبة لموضوع الموقوفين صرحت خلال معركة ردع العدوان أن هناك ضباطاً من جيش ومخابرات النظام يتعاونون معنا ويسلموننا القطع العسكرية وأفرع الأمن، ما سهل وصول قوات ردع العدوان إلى المناطق السورية لتحريرها
  • تعليم القليوبية: لا توجد مشكلات خلال امتحانات الدبلومات الفنية