فتح: الاحتلال يمارس كل أشكال الإبادة.. ولا مكان في غزة صالح للحياة
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال زيد تيم، أمين سر حركة فتح بهولندا، إنّ الاحتلال الإسرائيلي يمارس كل أشكال الإبادة الجماعية، ولا يوجد مكان في غزة صالحا للحياة.
وأضاف أمين سر حركة فتح بهولندا، في لقاء مع الإعلامي محمد رضا، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هذا الاحتلال إحلالي ومجرم ويمارس كل أشكال العنصرية والقتل وحرب الإبادة الجماعية في كل مكان من هذا العالم وبخاصة فلسطين.
وتابع: «استخدم الاحتلال في غزة كل أشكال القتل والممارسات الممنوعة مثل استخدام القنابل الحارقة وكل أشكال القنابل التي ساعدته بها الولايات المتحدة الأمريكية، كما قدمت واشنطن للاحتلال مساعدات معنوية وغيرها لحمايته».
وأكد أمين سر حركة فتح بهولندا، أنّ كل ما يمارسه الاحتلال من حرق البشر والأماكن الآمنة والنازحين في بيت لاهيا وجباليا ومواصي خان يونس وغيرها يستهدف محوها، مشددًا، على أنّ قطاع غزة لم يعد به شبر واحد صالح للحياة أو لمدرسة أو خيمة أو حتى قبر بسبب حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فتح إسرائيل غزة الإبادة الجماعية الاحتلال الإسرائيلي کل أشکال
إقرأ أيضاً:
القسام تستهدف تجمعًا لجنود الاحتلال وموقعاً عسكريًا في خان يونس
#سواليف
أعلنت #كتائب_القسام الجناح العسكري لحركة #حماس، اليوم الاثنين، عن تمكَّنها من استهداف تجمع لقوات #جيش_الاحتلال شرقي بلدة #القرارة شرقي مدينة #خانيونس جنوبي قطاع #غزة.
وقالت القسام في بلاغ عسكري عبر حسابها على منصة “تيلجرام”: “بعد عودتهم من #خطوط_القتال..أكد مجاهدونا استهداف تجمع لقوات الاحتلال شرق بلدة القرارة بـ 13 قذيفة هاون عيار 120ملم و 60 ملم”.
وأشارت إلى استهداف موقع العين الثالثة شرق المدينة بـ 3 صواريخ “رجوم” قصيرة المدى، مبينة أن العملية وقت في31 مايو/ أيار الماضي 2025.
مقالات ذات صلةومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود.
ودأبت كتائب القسام منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، على نصب كمائن محكمة ناجحة ضد جيش الاحتلال كبدته خسائر بشرية كبيرة، فضلا عن تدمير مئات الآليات العسكرية وإعطابها، إضافة إلى قصف مدن ومستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة بصواريخ متوسطة وبعيدة المدى.
ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود.
ووفقا لمعطيات جيش الاحتلال، فقد قُتل 854 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم 413 عسكريا في معارك برية.
وتشير المعطيات الإسرائيلية إلى إصابة 5846 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب، منهم 2641 عسكريا في معارك برية، وتشمل هذه المعطيات الضباط والجنود القتلى والجرحى في غزة والضفة الغربية ولبنان وإسرائيل، لكنها لا تشمل عناصر الشرطة والمخابرات.
وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم جيش الاحتلال بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للمقاومة الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.