المسلة:
2025-12-15@03:48:36 GMT

سي إن إن: الأسد ليس في دمشق

تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT

سي إن إن: الأسد ليس في دمشق

7 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة:
أفادت شبكة “سي إن إن” نقلا عن مصدر أن الرئيس السوري بشار الأسد ليس موجودا في دمشق، دون معلومات عن مكان تواجده، رغم تأكيد الرئاسة السورية وجوده في دمشق.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

الشرع يحذر من العبث بالطائفية ويؤكد على وحدة سوريا واستعادة هويتها

قال الرئيس السوري أحمد الشرع إن العبث بالورقة الطائفية شكل خطرا جسيما على البلاد، نافيا أن تكون لدى الدولة أي نزعات إقصائية أو ثأرية تجاه أي مكون.

وأوضح الشرع، في تصريحات أدلى بها على هامش لقائه وجهاء وأعيان محافظتي اللاذقية وطرطوس في قصر الشعب بدمشق، السبت، أن سوريا وطن واحد غير قابل للتقسيم.

وشدد على أن الساحل السوري مؤهل ليكون نموذجا وطنيا متقدما في تجاوز الخطاب الطائفي، انطلاقا من تاريخه المنفتح وثقافته القائمة على التعايش، مؤكدا أن بناء الدولة وتنميتها يمثلان الخيار الواقعي والأجدى.



وأشار الشرع إلى أن سوريا تمتلك العديد من المقومات التي تجعل محافظتي اللاذقية وطرطوس بيئة مناسبة للاستثمار، لافتا إلى أن الساحل السوري يحظى باهتمام خاص ويشهد إقبالا واسعا على الاستثمار، مع توقع انطلاق أولى هذه الإنجازات في العام المقبل، بما ينعكس نفعا على حلب والساحل ودمشق وبقية المحافظات.

ودعا إلى فتح صفحة جديدة يكون فيها القانون المرجعية الحاكمة لمعالجة أي إشكالات، ضمن دولة مواطنة تضمن العدالة وتحفظ حقوق جميع السوريين.

وفي وقت سابق، أكد الشرع إن بلاده استعادت هويتها بعد خمسة عقود من محاولات سلخها عن حضارتها، مؤكدا أن حقبة النظام البائد كانت صفحة سوداء قامت على اللاقانون والفساد، ولفت في كلمة ألقاها بقصر المؤتمرات في دمشق خلال احتفالية "عيد التحرير"، إلى أن العاصمة استعادت مكانتها كـ"درة الشرق" بعد عقود من القهر، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".



وأضاف أن دمشق فقدت مكانتها كدرة للشرق لأكثر من خمسة عقود، في ظل محاولات سلخها عن هويتها وحضارتها وعمقها التاريخي.

وتابع أن النظام البائد عمل على زرع الفتنة والتفرقة بين أبناء الشعب، وبث الشك في قلوب وعقول السوريين، وأقام بين السلطة والشعب سدودا من الخوف والرعب، وحول عقد المواطنة إلى صك ولاء وعبودية.

وقبل أيام، احتفل السوريون في مختلف المحافظات بالخلاص من نظام الأسد عقب معركة "ردع العدوان" التي انطلقت في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024 من محافظة حلب شمال البلاد، قبل أن يتمكن الثوار من دخول العاصمة دمشق بعد 11 يوما.

ويرى السوريون أن الخلاص من نظام الأسد في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024 مثل نهاية حقبة طويلة من القمع الدموي، تخللتها انتهاكات جسيمة بحق المدنيين، لا سيما خلال سنوات الثورة الأربع عشرة.

مقالات مشابهة

  • الشرع يحذر من العبث بالطائفية ويؤكد على وحدة سوريا واستعادة هويتها
  • اكتشاف لوحة فسيفساء تعود إلى الحقبة البيزنطية بريف دمشق
  • برج الأسد .. حظك اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025
  • ضابط في جيش لحد يكشف عن علاقات سرية بين إسرائيل والمليشيات في لبنان
  • هل ظهر بشار الأسد داخل حانة في موسكو؟ (صورة)
  • عون: لا نستطيع تسليم سوريين قاتلوا الجيش اللبناني إلى دمشق
  • أســــــود..
  • استمرار مداهمات الاحتلال الإسرائيلي في قرى القنيطرة ودرعا
  • لبنان في مواجهة طلبات اعتقال دولية لجميل حسن
  • مداهمات الاحتلال الإسرائيلي في قرى القنيطرة ودرعا مستمرة