عاجل - صحيفة الفجر 1004: أزمات وإنجازات ومؤامرات.. أبرز كواليس وملفات العدد الجديد
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تقدم بوابة الفجر الإلكترونية، في إطار الخدمات التي تستعرضها لقرائها ومتابعيها كل ما يخص العدد الورقي رقم «1004» من الصحيفة الورقية، وننشر العدد الأسبوعي أيضًا PDF، ومن المعروف أن صحيفة الفجر الورقية تصدر كل خميس بشكل أسبوعي في الأسواق، وذلك في إطار الخدمات التي تستعرضها لقرائها ومتابعيها.
غلاف صحيفة الفجر العدد 1004عدد الفجر الأسبوعي رقم 1004وتستعرض «الفجر»، العدد الأسبوعي من الصحيفة العدد رقم 1004، ويتم نشر عدد صحيفة الفجر «جريدة الفجر» أيضًا، وجاءت التفاصيل الكاملة كما يلي:
عادل حمودة يكتب: هنا أمريكا وطن اغتيالات الرؤساءإسعاف لا يسعف الغلابة.. حكايات من قلب الوجع أشهرها «بوكا».. الكلاب الضالة بالشوارع ظاهـــــــــــرة تبحث عن حل «المتاجرة بشعائر الله».. «عمرة ترانزيت» الباب الخلفى لشــــــــــــــركات السياحة للنصب على المعتمرينزوجات يقاضين أزواجهن من داخـــــــــــل بيت الزوجية هل السعر الحالى مناسب لشراء الذهب؟.. مسئولون يحددون المصير المجهول لـ«الملاذ الآمن» فرفور.. «بواقى» و«فضلات» آخر السنة تصفح الآن العدد 1004 من صحيفة الفجر PDF.. من هــنــــــــــــابنات حواء ضحايا الحب والخداع.. ٣٦٤ جريمة قتل ضد النساء سنويًاإيمان سمير تكتب: حكايات القوادم.. صهيل الماضى الهانم البوابة.. سيدات أفنين أعمارهن فى حراسة العقاراتالجيوش الوطنية كلمة السر فى أمان الأوطان والأحداث المحيطة خير دليلمستقبل سوريا | لعبة الظل.. كيف تتلاعب القوى العالميــــــــــــة بها.. وما هو المصير المجهول؟سوريا | مفترق الطرق.. صراعات ميدانية وتحديات سيـــــــــاسية تهدد مستقبل البلادعائلة السفاح التى لا تخجل.. زوجة نتنياهو تطالب بالتعويض كضحية للإرهابمع تصاعد الأزمات الإقليمية.. كيف تدافع مصر عن نفسها؟ عادل حمودة يكتب: هنا أمريكا وطن اغتيالات الرؤساء إمام عاشور.. صانع الأزمات هشام العسكرى.. عالم مصرى يقرأ الأرض من السماء أمل مبدى.. سيدة البارالمبية ٣ حكايات درامية.. أمير كرارة يتغيب عن رمضان ويقتحم دراما المنصات بعملين دفعة واحدة.. هدى المفتى تخوض أولى بطولاتها المطلقة بـ«٨٠ باكو».. حب وصراع أحمد العوضى فى «فهد البطل»مى عز الدين فى المستشفى مرتان بعد وفاة والدتها.. هل أصيبت بانهيار عصبى؟«تحقيق مع الرئيس».. تفاصيل تصوير مسلسل أجنبى على أرض مصرسلاف فواخرجى: لا أحب التواجد دون تأثيرجوميز يضغط بورقة «موسم الرياض».. البرتغالى يصارح لبيب ورفاقه: بضاعة الصيف «أتلفها الهوى»الأهلى يبدأ عملية «غربلة» الأجانب.. «وداع» كبير لمعلول والتخلص من بيرسى تاو والمغربىالإسماعيلية على صفيح ساخن.. غضب ومخاوف الجماهير من بيع النادى لمستثمر عربىصلاح يصنع الحدث ويكشف مؤامرة الكاف «الخبيثة»أمل مبدى.. سيدة البارالمبيةهشام العسكرى.. عالم مصرى يقرأ الأرض من السماءإمام عاشور.. صانع الأزمات
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر بوابة الفجر الكلاب الضالة عمرة ترانزيت شركات السياحة القوادم الجيوش الوطنية مستقبل سوريا زوجة نتنياهو مصر امير كرارة هدى المفتي أحمد العوضي مي عز الدين سلاف فواخرجي جوميز موسم الرياض الأهلي صلاح الكاف أمل مبدي البارالمبية هشام العسكري امام عاشور
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: غزة تعيش أسوأ أزمات الجوع في التاريخ ويجب الضغط على الاحتلال لإنهاء جرائمه
أصبحت صرخات الجوع تملئ قطاع غزة، بين ركام البيوت المدمرة، تتجول المعاناة بوجه طفل هزيل، في مشهد ينذر بكارثة إنسانية تهدد حياة الملايين، وسط صمت العالم، تتصاعد أزمة الجوع في القطاع، وأرقام سوء التغذية ترتفع يوما بعد يوم، ومع استمرار الحصار الإسرائيلي الخانق، بات شبح المجاعة يخيم فوق رؤوس سكان غزة.
وفي هذا الصدد، يقول الدكتور عبداللة نعمة، المحلل السياسي اللبناني، إن أزمة الجوع تتفاقم في قطاع غزة تاركة معها تداعيات خطيرة على أهالي القطاع ، والحصار المطبق على غزة من جيش الاحتلال يواجه مليونا مواطن وأكثر، هم سكان القطاع المدمر خطر الموت جوعا ، بينهم اكثر من مليون طفل من مختلف الأعمار يعانون من الجوع اليومي.
وأضاف نعمة- خلا ل تصريحات لـ "صدى البلد"، أن اليونيسيف حذرت من أن الأطفال باتوا على شفا الموت بسبب سوء التغذية الحاد، كما أن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، حذر من ارتفاع عدد الأطفال الذين يتلقون العلاج من سوء التغذية ، ما يعني أن حوالي 90%من الأطفال لا يحصلون مع أمهاتهم على الحد الأدنى من احتياجاتهم الغذائية الأساسية، كما أنهم لا يستطيعون الحصول على مياه نظيفة للشرب أو الطبخ ، وفق هيئات إغاثة دولية.
وأشار نعمة، إلى أنه يجب الضغط على الاحتلال لإنهاء جريمة تجويع غزة واطفالها، ويجب أن توقف إسرائيل خطر المجاعة الذي يزداد في غزة بسبب الحجب المتعمد للمساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء ، تعد هذه الأزمة من أسوأ أزمات الجوع في العالم، بدون الوصول الفوري إلى الغذاء والامدادات الأساسية، سيستمر الوضع في التدهور مما يسبب في المزيد من الوفيات والانزلاق إلى المجاعة.
وتابع: "يعيش سكان غزة في دوامة خطيرة ،حيث يغذي سوء التغذية والمرض بعضهما البعض، كما أن الخطة التي أعلنتها السلطات الإسرائيلية مؤخرا لتوصيل الغذاء والمواد الأساسية إلى جميع أنحاء غزة غير كافية، الحل الوحيد إطلاق جميع الرهائن لدى حماس ووقف إطلاق النار ، مما يفضي إلى سلام
وإنهاء فوري الحصار".