أول قرار من تياجو ألكانتارا بعد إعلان اعتزاله
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
ذكرت تقارير صحفية في إسبانيا أن لاعب برشلونة وليفربول السابق تياجو ألكانتارا، ينوي دخول مجال التدريب في المستقبل.
وأشارت صحيفة "سبورت الإسبانية"، اليوم الأحد، إلى أن ألكانتارا يطمح لأن يدخل مجال التدريب، مضيفة أنه يفكر في العودة إلى ناديه السابق برشلونة لمساعدة المدير الفني هانز فليك، لافتة إلى علاقة تياجو مع المدير الفني كانت السبب وراء تواجده في الأسابيع الأولى من الموسم داخل برشلونة لدعم الفريق.
ولفتت إلى أن اللاعب يحتاج لفترة راحة بعد مسيرة احترافية طويلة، لكنه يتوقع أن يبدأ مسيرته التدريبية خلال السنوات القليلة المقبلة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليفربول برشلونة تياجو ألكانتارا
إقرأ أيضاً:
الكاميرون يرصد 17 مليار فرنك إفريقي لدعم التدريب المهني وتوظيف الشباب
أطلقت الحكومة الكاميرونية برنامجا وطنيا جديدا لمكافحة بطالة الشباب، قائما على تعزيز المهارات ورفع الإنتاجية وتوسيع فرص الحصول على التدريب المهني في جميع أنحاء البلاد.
وتم تقديم المبادرة، التي تحمل اسم "شاب – مهنة – وظيفة" ، خلال حفل رسمي اقيم في العاصمة ياوندي، من قبل وزير التشغيل والتدريب المهني بالانابة مونونا فوتسو. ويهدف البرنامج إلى تزويد الشباب الكاميروني بمهارات عملية تمكنهم من الاندماج في سوق العمل.
ورصدت الحكومة الكاميرونية مبلغ 17,7 مليار فرنك إفريقي للبرنامج الذي يعتمد نموذجا متكاملا لتقليل الواردات في القطاعات الزراعية الرعوية والسمكية، من خلال الجمع بين التدريب، والإدماج المهني، والدعم المجتمعي. ويراهن البرنامج على التدريب المهني كرافعة أساسية للقدرة التنافسية ولتعزيز الإدماج الاقتصادي.
ويستهدف البرنامج بشكل خاص، بحسبما اورد موقع "افريقيا 24" الاخباري الافريقي، الشباب غير الملتحقين بالمدارس وذوي المهارات المحدودة، عبر مراكز تدريب محلية تمنح شهادات معتمدة. كما يتضمن إنشاء مراكز تدريب وورش إنتاجية، حيث يتلقى فيها المستفيدون تدريبا يعتمد على مبدأ "التعلم بالممارسة… والممارسة لكسب العيش".
كما يشمل البرنامج إنشاء مراكز رقمية مجتمعية وأنظمة للتعلم عبر الأجهزة المحمولة، بهدف فتح آفاق مهنية جديدة، بما في ذلك في المناطق النائية التي تفتقر إلى البنى التحتية. ويقدم فوتسو هذه المبادرة باعتبارها استجابة حقيقية للتحديات الهيكلية التي تواجه المناطق الريفية، حيث يؤدي نقص التدريب إلى ضعف الإمكانات الاقتصادية وقلة فرص العمل.