مدير "تعليم المنوفية" يتابع سير العملية التعليمية داخل المدارس
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الدكتور محمد صلاح وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنوفية، وطارق سعد وكيل المديرية و ثريا منصور، مدير عام التعليم العام، لجنة متابعة من وزارة التربية والتعليم برئاسة الدكتورة هالة عبدالسلام، رئيس الإدارة المركزية للتعليم العام، وليد عبدالله، مدير عام التعليم الابتدائي بالوزارة، والوفد المرافق لها، للوقوف على انتظام الدراسة في مدارس المحافظة.
بدأت اللجنة جولتها بتفقد عدد من المدارس التابعة لإدارة قويسنا التعليمية، وهي مدرسة عرب الرمل الابتدائية سكة حديد، مدرسة عرب الرمل الحديثة تعليم أساسي، ومدرسة عرب الرمل الإعدادية المشتركة، بحضور محمد صحصاح، مدير عام الإدارة.
تأتي هذه الزيارات في إطار متابعة سير العملية التعليمية والاطمئنان على الطلاب.
وشملت الجولة فحص الكثافات الطلابية في الفصول، والتأكد من قوائم الفصول وتنفيذ مقترحات تخفيض الكثافة، بالإضافة إلى التأكد من التزام الطلاب بالزي المدرسي، والحفاظ على أثاث المدارس، وتنشيط الإشراف العام لضمان سلامة الطلاب.
كما ناقشت اللجنة مع الطلاب المنهج الدراسي، وتفقدت كراسات التقييم ونسب الغياب، وركزت على أهمية درجات أعمال السنة وفقاً للقرارات الأخيرة التي اتخذتها الوزارة لتحسين وتطوير العملية التعليمية، مع التأكيد على استمرارية متابعة تنفيذ تلك القرارات لضمان تحقيق الأهداف المنشودة للمنظومة التعليمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم الزي المدرسي الكثافات الطلابية تعليم المنوفية سير العملية التعليمية
إقرأ أيضاً:
مدير معهد فلسطين للأمن القومي: شعبنا سيلفظ أي كيان يتعاون مع الاحتلال
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، إن محاولات الاحتلال تشكيل ميليشيات داخل قطاع غزة ليس أمرا جديدا عليه، بل هو امتداد لسياسات سابقة اتبعتها في جنوب لبنان عبر تأسيس «جيش لحد»، وفي الضفة الغربية عبر روابط القرى، لكنها فشلت جميعها لأن الشعب الفلسطيني يرفض أي كيان يتعاون مع الاحتلال.
وأوضح الشروف، في مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، في برنامج «ملف اليوم»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى حاليًا إلى خلق جسم بديل يواجه حركة حماس ويتماهى مع الاحتلال داخل غزة، لكن هذه المحاولة محكوم عليها بالفشل مسبقًا.
وأكد أن المجتمع الفلسطيني، سياسيًا واجتماعيًا، يلفظ أي جهة تتعامل مع إسرائيل، مضيفًا: «شعبنا ملتف حول مقاومته، وحول الشعارات الوطنية التي تنادي بالتحرير ورفض الاحتلال، وبالتالي فإن أي مجموعة تتعاون مع إسرائيل هي خارج الإجماع الوطني وستُلفَظ شعبيًا».
وتابع مدير معهد فلسطين للأمن القومي: «الهدف من مثل هذه الكيانات لا يخدم سوى إسرائيل، فهم مجرد أدوات مرفوضة، لا وزن سياسي أو اجتماعي لهم داخل غزة، ولا تأثير يُذكر على الأرض».
واختتم بالقول: «شعبنا في قطاع غزة يعاني الأمرّين من الاحتلال، وكل من يحاول أن يتماهى مع هذا الاحتلال أو يخدم أجندته، سينتهي به المطاف إلى مزبلة التاريخ، كما حدث مع كل من تعاون مع المحتل في تجارب سابقة».
https://www.youtube.com/watch?v=-tKvV3i22sk