حكام الإمارات و السعودية يهنئون جلالة الملك على نجاح العملية الجراحية
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
زنقة 20 ا متابعة
بعَث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد رئيس مجلس الوزارء محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقيتي تهنئة، لجلالة الملك محمد السادس، بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لجلالته على الكتف.
وكشف وكالة الأنباء السعودية ، أن خادم الحرمين وولي العهد، أعربا عن أجمل التهاني وأطيب التمنيات لجلالته؛ سائلين الله العلي القدير أن يمتعه بالصحة والسعادة، وأن يحفظه من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب.
و بعث سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات برقية تهنئة إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجراها يوم الأحد
وكشف وكالة الأنباء الإمراتية، أن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات برقية تهنئة إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجراها..سائلاً المولى عز وجل أن ينعم على جلالته بالشفاء العاجل”.
وأضاف الوكالة “كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس.”
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: نجاح العملیة الجراحیة الملک محمد السادس محمد بن
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: نجاح مفاوضات السلام مرهونة بتنازلات متبادلة وحسن نوايا
قال الدكتور عماد أبو الرُب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، إن تجاوز الأزمة الراهنة بين روسيا وأوكرانيا يتطلب جدية من الطرفين واستثمار النجاحات الجزئية التي تحققت في الجلسة التفاوضية الأولى، مشيرًا إلى أن تلك الجلسة كانت بمثابة اختبار لنوايا الطرفين تجاه إنهاء الحرب.
وأضاف أبو الرُب، خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الجلسة الأولى أظهرت مؤشرات إيجابية، من أبرزها نجاح عملية تبادل الأسرى التي شملت ألف شخص، معتبرًا ذلك مؤشرًا على إمكانية بناء أرضية حوار حقيقية.
وأكد أنه على الولايات المتحدة وتركيا تكثيف جهودهما الدبلوماسية مع الجانبين الروسي والأوكراني قبل جلسة التفاوض المقررة في 2 يونيو، من أجل وضع جدول أعمال واضح وشامل يتيح مناقشة جميع القضايا دون شروط مسبقة.
وشدد أبو الرُب على أن لأوكرانيا كامل الحق في طرح رؤيتها، تمامًا كما لروسيا الحق في التعبير عن مخاوفها الأمنية، لكنه أشار إلى ضرورة التوصل إلى توافق جزئي بين الطرفين، وتوافق كلي بين أوكرانيا والدول الغربية، خصوصًا الولايات المتحدة التي تمثل الطرف الأكثر تأثيرًا في حلف الناتو.
وأوضح أن الحسم العسكري بات مستبعدًا من الطرفين، قائلاً: «روسيا لم تنجح في السيطرة الكاملة على إقليم دونباس رغم مرور سنوات من الحرب، وأوكرانيا كذلك لن تتمكن من استعادة أراضيها بالقوة، حتى بدعم غربي، لذا لا بديل عن خيار التفاوض».