وزارة الثقافة تعلن أسماء المشاركين فى سيمبوزيوم النحت بأسوان
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الثقافة المصرية عبر قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة المعماري حمدي السطوحي، ظهر اليوم الاثنين الموافق 9 ديسمبر الجاري عن أسماء الفنانين المشاركين في الدورة (٢٩) الجديدة من سيمبوزيوم اسوان الدولي للنحت والذي من المقرر إقامتها خلال الفترة من ١٤ يناير وحتى ٢٢ فبراير ٢٠٢٥.
حيث يشارك كلا من الفنانين احمد عسقلاني، باهر أبو بكر، علا موسى ومنة أحمد (من مصر) ، بالإضافة إلى مارتين ماتياس (المانيا)، فرهات اوزجور (تركيا) ، الكسندر فوفجادزه (جورجيا) وادريان انطونيو (من المكسيك).
سيمبوزيوم أسوان الدولي للنحت يعد أعرق ملتقيات النحت على خامة الجرانيت الأسواني في المنطقة العربية والشرق الأوسط، بدأ عام ١٩٩٦ على يد النحات العالمي آدم حنين .. يتولي المعماري اكرم المجدوب مهام القوميسير العام للدورة الحالية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسوان الدولي للنحت التنمية الثقافية الفنانين المشاركين الشرق الأوسط المعماري حمدي السطوحي قطاع صندوق التنمية الثقافية
إقرأ أيضاً:
الجزائر تنفي إنشاء وحدات مرتزقة في الساحل وتؤكد التزام الجيش بالقانون الدولي
كذّبت وزارة الدفاع الجزائرية، في بيان صادر اليوم السبت، بشكل قاطع الأخبار المضللة والاتهامات الباطلة التي تتناول إنشاء الجزائر وحدات مرتزقة تنشط في منطقة الساحل.
واعتبرت الوزارة أن هذه الأخبار ما هي إلا افتراءات وسيناريوهات وهمية تهدف إلى المساس بسمعة الجيش الجزائري الشعبي وتشويه صورة الجزائر على المستويين الإقليمي والدولي، مؤكدة أن مثل هذه المعلومات زائفة وعارية عن الصحة تمامًا.
وأضافت أن هذه الحملات المضللة تُروّج لها مواقع إعلامية مأجورة تخدم أجندات معادية للجزائر وتسعى لضرب استقرارها وتشويه مؤسسات الدولة، مشيرة إلى أن الرأي العام بات قادرًا على تمييز زيف هذه الادعاءات.
وأوضحت وزارة الدفاع أن الجيش الوطني الشعبي يؤدي مهامه ضمن احترام تام للدستور والقوانين الوطنية، وبما يتوافق مع سياسة الجزائر ومبادئها الثابتة التي ترتكز على حسن الجوار، واحترام سيادة الدول، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وتفضيل الحوار والمفاوضات في حل الأزمات.
وشدّدت الوزارة على أن الجزائر، التي تسعى دائمًا لتعزيز الأمن والسلم عبر مختلف المنابر الدولية والإقليمية، خصوصًا في منطقة الساحل، تبذل جهودًا دبلوماسية مضنية لاستعادة الاستقرار بالحلول السلمية، وتؤكد رفضها المطلق لأي منطق يعتمد على السلاح في المنطقة.