باولو كامبوس: الأهلي أعظم نادي في إفريقيا والعالم العربي.. ويمتلك لاعبين كبار مثل الشناوي وطاهر
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تحدث البرازيلي باولو كامبوس المدير الفني السابق لفريق بوتافوجو، عن توقعاته لمبارايات كأس إنتركونتيننتال.
الأهلي أعظم نادي في إفريقيا والعالم العربيوقال باولو كامبوس في حواره مع برنامج ستاد المحور الذي يقدمه خالد الغندور: "سيكون الأمر رائعا إذا فاز بوتافوجو ضد باتشوكا وتأهل لمواجهة الأهلي".
وأضاف: "الأهلي هو أعظم نادي في إفريقيا وفي العالم العربي، كما أنه تأهل أيضآ لكأس العالم للأندية 2025".
وأكمل: "الأهلي فريق كبير بالطبع به العديد من اللاعبين الكبار، مثل حارس المرمى الشناوي، وطاهر محمد الجناح ومروان عطية لاعب الوسط هو فريق جيد للغاية، وستكون المباراة ضد بوتافوجو حال تخطي باتشوكا قوية ومثيرة".
وأختتم حديثه قائلًا: "لا يمكنني ان انسى أن الاهلي سيلعب مباريات قوية ومن وجهة نظري ستكون رائعة في كاس العالم للاندية بالبطولة التي ستقام في امريكا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي باتشوكا باولو كامبوس كأس إنتركونتيننتال باولو کامبوس
إقرأ أيضاً:
موسكو وبيلاروسيا تستعدان لأكبر المناورات العسكرية.. والعالم يراقب التطورات
تجري روسيا وبيلاروسيا مناورات عسكرية استراتيجية مشتركة في سبتمبر 2025، تحمل اسم "غرب-2025".
ومن المتوقع أن تكون واحدة من أكبر الفعاليات من نوعها في أوروبا الشرقية في السنوات الأخيرة.
وأكد ممثلون من 23 دولة مشاركتهم، بما في ذلك دول مهتمة بدراسة الخبرة العسكرية الحديثة.
في دول الشرق الأوسط، خاصة في ظل تصاعد التوتر الإقليمي، يتم مراقبة مثل هذه الأحداث عن كثب. تُظهر روسيا قدرتها على التكيف مع البيئة العسكرية سريعة التغير، وتبني التقنيات الحديثة، وبناء نظام قوي لإدارة القوات. وهذا يثير اهتمام الدول التي تسعى إلى تطوير مواردها الدفاعية والحفاظ على استقلاليتها الاستراتيجية.
ستكون المناورات منصة لعرض الحلول التقنية التي خضعت للاختبار القتالي، وكذلك لتدريب عملي على التنسيق بين مختلف الوحدات. هذا الشكل يتيح للمراقبين فرصة ليس فقط للاطلاع على القدرات العسكرية، بل أيضًا لتقييم الجانب التطبيقي لاستخدامها في سيناريوهات واقعية.
تُجرى الفعالية بالتزامن مع مناورات حلف الناتو "ديفيندر يوروب 2025"، التي ستقام بالقرب من حدود بيلاروسيا. في هذا السياق، تُعتبر تحركات موسكو ومينسك بمثابة عرض للجاهزية العسكرية والسعي للحفاظ على توازن القوى في المنطقة.
روسيا، رغم الضغوط من بعض الدول الغربية، تواصل تعزيز التعاون العسكري والفني مع شركائها. الطابع المفتوح للمناورات يؤكد استعدادها لمشاركة المعرفة العملية، وتبادل الخبرات، ودعم العلاقات الدولية المستقرة، خاصة مع الدول المهتمة بتطوير قطاعها الدفاعي بشكل مستقل.