السفير الكويتي بالقاهرة: البعثات التعليمية المصرية كانت تصل الكويت مدفوعة الأجر من القاهرة
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد السفير الكويتي في القاهرة غانم صقر الغانم، إن مصر كانت لها أيادي بيضاء في الكويت قبل عصر النفط، حيث كانت البعثات تذهب مدفوعة الأجر من الحكومة المصرية.
وأكد السفير الكويتي في القاهرة خلال الندوة التي نظمتها لجنة الشئون الخارجية بنقابة الصحفيين برئاسة الكاتب الصحفي حسين الزناتي، أن مصر دعمتنا في فترة الاستقلال عسكريا لضمان الاستقلال والانضمام إلى جامعة الدول العريية.
وأشار الغانم إلى أن النهضة الكويتية كانت لمصر دورا كبيرا فيها على كل المستويات الإعلامي التعليمي الصحفي.
وأوضح أن كثير من الكويتيين تتلمذوا علي يد المصريين، ويوجد في مصر ٧ آلاف طالب كويتي،
ولفت إلى أن الكويت لا تنسى وقوف مصر في الغزو العراقي ودور الرئيس الراحل محمد حسني مبارك حينما قاد الجهود العربية لتحرير الكويت دون بخس لدور الدول العربية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكويت عصر النفط
إقرأ أيضاً:
اتفاقية تعاون بين مكتب البعثات الدراسية وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةوقّع «مكتب البعثات الدراسية» في ديوان الرئاسة و«جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»، اتفاقية تعاون تهدف إلى تعزيز الشراكة بينهما، ووضع إطار واضح لآليات التنسيق وتبادل الخبرات في مجالات الابتكار التكنولوجي والذكاء الاصطناعي.
وقّع الاتفاقية جمعة عتيق الرميثي، مدير مكتب البعثات الدراسية، والبروفيسور تيموثي بالدوين، عميد جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وذلك بحضور الدكتور عبدالله مغربي، وكيل ديوان الرئاسة لقطاع الدراسات والبحوث، رئيس اللجنة التنفيذية لمكتب البعثات الدراسية، والدكتور عبدالله الشبلي، مدير إدارة شؤون الطلبة، وعائشة الخاطري، مدير إدارة الشؤون الأكاديمية، وعدد من المسؤولين.
وأكّد الدكتور عبدالله مغربي، أن توقيع الاتفاقية ينسجم مع رؤية حكومة دولة الإمارات في تطوير قدرات الطلبة في مجالات الذكاء الاصطناعي، لا سيّما في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها سوق العمل، موضحاً أن الشراكة تستهدف إعداد خريجين مؤهلين لقيادة الوظائف المستقبلية، التي أصبحت تعتمد بشكل متزايد على أدوات الذكاء الاصطناعي في الابتكار والتحليل ومعالجة البيانات وحل المشكلات.
وأعرب البروفيسور تيموثي بالدوين، عن اعتزاز الجامعة بهذه الشراكة، مشيراً إلى أنّها تفتح آفاقاً أوسع أمام الطلبة المتميّزين للالتحاق ببرامج البكالوريوس والدراسات العليا، بما يُسهم في تنمية جيل جديد من الباحثين والمبتكرين في دولة الإمارات، موضحاً أن الجامعة تواصل التزامها بتقديم تعليم رائد عالمياً وتجارب تطبيقية متقدّمة، إلى جانب الإرشاد الأكاديمي الذي يُمكّن طلبة اليوم من أن يكونوا قادة الغد في مجال الذكاء الاصطناعي.
وستُخصّص «جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»، بموجب الاتفاقية، مقاعد دراسية وبرامج تدريبية لطلبة مكتب البعثات الدراسية وخريجيه، فيما يتولّى المكتب تقديم المنح الدراسية للمؤهّلين للالتحاق بالبرامج والدورات التي توصي بها الجامعة.