أصبح الملياردير الأمريكي إيلون ماسك أول شخص يصل إلى ثروة تقدر بأكثر من 400 مليار دولار، وفقا لمجلة فوربس وشركة بلومبرج.
وتتكون ثروة ماسك بشكل رئيسي من أسهم في شركة تصنيع السيارات الكهربائية تيسلا وشركة الفضاء والطيران سبيس إكس.
أخبار متعلقة ترامب يختار والد صهره لمنصب السفير الأمريكي لدى فرنساترامب يعيّن مستشارًا للذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة20 مليار دولار.

. واشنطن تحول قرضًا لكييف بضمان الأصول الروسية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إيلون ماسك - رويترزثروة إيلون ماسكوقدرت مجلة فوربس الأمريكية ثروة ماسك بـ 2ر431 مليار دولار، اليوم الخميس، فيما قالت شركة الخدمات المالية بلومبرج إنها تبلغ ما يقرب من 447 مليار دولار.
وتشمل الشركات التي يملكها ماسك أيضا منصة إكس الإلكترونية، وشركة تطوير الذكاء الاصطناعي إكس أيه أي، وشركة نيورالينك التي تعمل على تطوير الواجهات الحوسبية الداعمة للعقل البشري.
واحتل المركز الثاني في التصنيف مؤسس شركة أمازون الملياردير الأمريكي جيف بيزوس بثروة تقدر بأكثر من 240 مليار دولار.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: نيويورك ماسك إيلون ماسك الدولار تيسلا سيارات تيسلا ثروة إيلون ماسك ملیار دولار إیلون ماسک

إقرأ أيضاً:

بين الكيتامين والمخدرات.. من يجرؤ على محاسبة إيلون ماسك؟| تقرير

في أجواء متوترة، فجر تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز مفاجأة مدوية حول الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، كاشفًا عن تفاصيل صادمة تتعلق بإدمانه للمخدرات، واضطراباته الشخصية، وسط تقارب سياسي لافت مع الرئيس دونالد ترامب. 

التقرير، الذي جاء بعنوان "على درب الحملة، ماسك يتأرجح بين المخدرات والدراما العائلية"، أثار ضجة واسعة في أوساط الإعلام الأمريكي، الذي انقسم بين التغطية الجريئة والحرج السياسي.

سلطت نيويورك تايمز الضوء على ما وصفته بـ"الاستخدام المكثف" للمخدرات من قبل ماسك، مشيرة إلى أنه لم يقتصر على استخدام عرضي، بل شمل استهلاكًا مفرطًا لمادة الكيتامين حتى أثرت على مثانته، إلى جانب تناوله الإكستاسي والفطر المهلوس في مناسبات متعددة داخل الولايات المتحدة وخارجها. 

وأشارت الصحيفة إلى أن ماسك كان يتنقل بحقيبة تحتوي على أكثر من 20 نوعًا من الحبوب، بينها ما يعتقد أنه منبهات مثل الأدرال.

التقرير ربط بين هذا النمط من التعاطي وبين سلوكيات ماسك الأخيرة، بما في ذلك الإيماءات النازية والتصريحات غير المنطقية التي صدرت عنه خلال ظهوره في مقابلات علنية، بعضها إلى جانب ترامب نفسه في البيت الأبيض.

ما زاد من زخم القصة هو توقيتها، إذ تزامنت مع بروز ماسك كحليف سياسي محوري لترامب، وتبرعه بحوالي 275 مليون دولار لدعم حملته. بل إن ماسك أصبح مشاركًا في اجتماعات البيت الأبيض ومساهِمًا في صياغة ما أطلق عليه "وزارة كفاءة الحكومة"، ما طرح تساؤلات خطيرة عن أهلية شخص يواجه اتهامات بالتعاطي لأن يمنح نفوذًا إداريًا بهذا الحجم.

ورغم ذلك، لم يبد ترامب أي انزعاج من المزاعم. فعندما سئل عن تقرير نيويورك تايمز، قال ببساطة: "لست منزعجًا من أي شيء يتعلق بإيلون. أعتقد أنه رائع".

إلى جانب الإدمان، ركز التقرير على حياة ماسك الشخصية، التي وصفتها الصحيفة بـ"الدرامية والفوضوية". إذ كشفت الوثائق والشهادات عن علاقاته المتعددة والمتزامنة، بما في ذلك نزاعات قانونية مع ثلاث أمهات لأطفاله، من بينهن المغنية "جرايمز" والكاتبة اليمينية "آشلي سانت كلير"، التي رفضت التزام الصمت بشأن أبوته لطفلها رغم محاولته إسكاتها بعرض مالي ضخم.

الأكثر إثارة للجدل هو استخدام ماسك لأطفاله في المشهد السياسي، حيث ظهر ابنه المعروف بـ"إكس" إلى جانبه في المكتب البيضاوي، على الرغم من اتفاق قانوني مع والدته على إبقاء الطفل بعيدًا عن الأضواء. وهو ما اعتبر خرقًا صريحًا وتهديدًا لسلامة الطفل النفسية والجسدية.

تفاعلت وسائل الإعلام الأمريكية سريعًا مع التقرير. ففي حين تبنت صحف كبرى مثل واشنطن بوست وذا أتلانتك الخط التحريري التحليلي، مركزة على تداعيات منح النفوذ السياسي لرجل مثير للجدل يعاني من اضطرابات نفسية وتعاطٍ للمخدرات، جنحت قنوات إعلامية يمينية إلى الدفاع عن ماسك والتشكيك في نوايا التقرير، واعتبرته حملة تشويه سياسية.

منصات التواصل الاجتماعي شهدت كذلك انقسامًا حادًا، فالبعض رأى في ماسك عبقريًا مضطربًا مثل العديد من عظماء التاريخ، بينما اعتبره آخرون خطرًا على الديمقراطية وعلى حياة أبنائه.

أبرز ما خلص إليه الجدل هو غياب أي موقف رسمي واضح من شركات ماسك الكبرى، وعلى رأسها سبيس إكس، التي تتلقى عقودًا حكومية ضخمة وتفرض اختبارات عشوائية للمخدرات على موظفيها. ولكن بحسب نيويورك تايمز، كان ماسك يتلقى تنبيهات مسبقة لتفادي هذه الفحوص.

في المقابل، تتواصل التحقيقات الفيدرالية في ملفات تتعلق بحوادث سيارات تسلا ذاتية القيادة، وشكاوى بالتمييز العنصري في مصانعها، ما يزيد من تعقيد المشهد القانوني للملياردير الأشهر عالميًا.

طباعة شارك إيلون ماسك الكيتامين ترامب

مقالات مشابهة

  • «عار ومقزز».. إيلون ماسك يفتح النار على مشروع ترامب الضريبي
  • إيلون ماسك يهاجم مشروع قانون ترامب للضرائب والإنفاق: "عمل مقزز"
  • إيلون ماسك يهاجم مشروع قانون الإنفاق: عار على من صوّتوا له
  • 200 مليار دولار.. بيل جيتس يستخدم ثروته لخدمة إفريقيا| تفاصيل
  • إيلون ماسك أنقذ الحكومة الأميركية وأصبح عبئًا عليها
  • ماسك: إيرادات سبيس إكس ستبلغ 15.5 مليار دولار في 2025
  • الأمم المتحدة ترد على هجمات إيلون ماسك
  • ثروات أثرياء روسيا تزداد 22.5 مليار دولار
  • بين الكيتامين والمخدرات.. من يجرؤ على محاسبة إيلون ماسك؟| تقرير
  • ترامب عن تعاطي إيلون ماسك المخدرات: رجل رائع .. فيديو