«جدة» تروي لـ«مصر تستطيع» تجربة حصولها على الثانوية العامة بمجموع كبير
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
قدّم الإعلامي أحمد فايق، ببرنامج «مصر تستطيع»، فقرة خاصة استضاف فيها سيدة وزوجها، إذ تبلغ السيدة من العمر 56 سنة وتدعى أمل عبد الفتاح، وحصلت على الثانوية العامة بمجموع كبير.
حلم الثانوية العامةوقالت أمل عبد الفتاح، الجدة الحاصلة على الثانوية العامة بنسبة 71%، إن لديها 3 أحفاد يملأون حياتها بهجة؛ ولكنها فكرت العودة إلى حلم الشباب بالحصول على الثانوية العامة بعد الاطمئنان على مستقبل أبنائها، مضيفة: «شُغلت في أبنائي لأنهم أهم ولكن لما خلصت مشواري معاهم فكرت في الحصول على الثانوية العامة».
وأكدت أمل عبد الفتاح، أن الحصول على الثانوية العامة أصبح صعباً للغاية ومختلفًا عن السابق، موضحة: «الثانوية دلوقتي صعبة مش زي زمان وأنا عانيت السنة دي ولكن حققت الحلم في نهاية الأمر، وكنت مقررة أحصل على الثانوية لأني كنت شاطرة والتنسيق جاب لي حقوق القاهرة».
رد فعل زوجهافيما قال عادل محمد، زوج أمل الحاصلة على الثانوية، إنه كان يشفق على زوجته خلال دراستها بالثانوية العامة، متابعا: «كنت أشفق عليها أنام أقوم ألقيها بتذاكر وكان عندها امتحانات باستمرار والطلبة كانوا محتفلين بها وزوجتي هي كل أحلامي وغرضي دعمها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية الدراسة على الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
لمى الكناني تروي عن تأثير اختلاف اللهجات على الهوية والتواصل.. فيديو
خاص
تحدّثت الفنانة لمى الكناني عن التحديات التي واجهتها أثناء تنقلها بين مناطق مختلفة داخل المملكة، لاسيما في ما يتعلق باختلاف اللهجات المحلية.
وأشارت لمى قائلة: “أنا عندي مكس، يعني فيه مصطلحات تعلمتها، زي بالخرج تعلمت (طامس)، في جدة كنا نقول (liquid)، حتى السلام في المدرسة كان مختلف، في لحن السلام، وذي كانت من معاناتي”.
وهذا الاختلاف لا يتوقف عند حدود الكلمات، بل يمتد ليشمل النطق وأسلوب التعبير، ويظهر ذلك كيف يمكن للهجة أن تكون مرآة للهوية، وعنصرًا أساسيًا في تكوين الانتماء الاجتماعي والثقافي.
ويؤكد متخصصون في علم اللغة والاجتماع أن اللهجة المحلية ليست مجرد وسيلة تواصل، بل هي أيضًا رمز لانتماء الفرد إلى بيئة معينة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/GhP0Y521AQrI8jE_.mp4إقرأ أيضًا:
عبدالرحمن بن نافع عن ارتباطه بلمى الكناني: لا أعرف أساس المعلومة.. فيديو