استطلاع: 27% من البريطانيين يرحبون بمساهمة الضيوف في تكلفة عشاء عيد الميلاد
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
كشف استطلاع للرأي أن واحدا من بين كل أربعة بريطانيين تقريبا سوف يطلب من ضيوفه في عشاء عيد الميلاد المساهمة في تكلفة الوجبة.
وبحسب الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة "نات وست" للاستطلاعات الرأي، ذكر 27% من المشاركين في الاستطلاع أنهم لا يجدون غضاضة في مطالبة ضيوفهم بتقديم إسهام مالي مقابل العشاء.
وأظهر الاستطلاع أن تكلفة عشاء عيد الميلاد سوف تبلغ قيمتها 17 جنيها إسترلينيا (21.
وكشف أكثر من 53% من المشاركين في الاستطلاع أنهم خفضوا التكاليف الإجمالية لعشاء عيد الميلاد عن طريق مطالبة بعض الضيوف بإحضار وجبة إضافية.
وذكر 30% أنهم سوف يشترون أو اشتروا بالفعل هدايا عيد ميلاد مستعملة عبر منصات إلكترونية مخصصة لهذا الغرض، واشترى 48% الهدايا في وقت سابق أو أثناء موسم التخفيضات.
وأشار 25% من المشاركين إلى أنهم يفكرون في إعادة إهداء الهدايا التي يحصلون عليها إذا كانت لا تناسبهم. وكشف 25% أنهم توقفوا عن تقديم الهدايا لأفراد العائلة غير المقربين، وقال 19% إنهم أصبحوا يقللون مرات الخروج في فترة العطلات، وأشار 12% إلى تقليل السفريات في موسم العطلات.
إعلانوحثت مؤسسة نات ويست الناس على خوض "مناقشات صادقة" بشأن أوضاعهم المالية كي يستطيعوا التعامل مع التوقعات في فترة الأعياد، ونقلت وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا" عن متحدثة باسم المؤسسة قولها "من الذكاء أن يجتمع أفراد الأسرة سويا ويجدون وسائل ذكية لجعل موسم العطلات في مقدورهم من الناحية المالية".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات عید المیلاد
إقرأ أيضاً:
ستيفاني خوري: استطلاع آراء الليبيين عبر الإنترنت للإعداد لخارطة طريق شاملة
عقدت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للشؤون السياسية، ستيفاني خوري، الحوارية الثانية أول من أمس الخميس، شارك فيها عدد من الشباب من شرق ليبيا، في حوار بناء حول المقترحات التي قدمتها اللجنة الاستشارية، وعرضوا رؤاهم من أجل ليبيا موحدة وسلمية ومستقرة.
وبحسب بيان للبعثة الأممية، أكد المشاركون على أهمية الإدماج والتمثيل الهادف للشباب في عملية صنع القرار، وشددوا على الحاجة الملحة إلى مؤسسات موحدة، بما في ذلك إنشاء حكومة واحدة وجهاز أمني متكامل، وإجراء إصلاحات اقتصادية حيوية للحفاظ على استقرار الدينار الليبي، وتنويع الاقتصاد، وخلق المزيد من الفرص الاقتصادية في جميع أنحاء البلاد.
وحثت خوري جميع المشاركين على استكمال الاستطلاع عبر الإنترنت وتوزيعه بين أقرانهم وأسرهم ومجتمعاتهم لضمان وصول أصوات جميع المكونات الليبية ومشاركتهم في الإعداد لخارطة طريق شاملة.