مستجدات مشروع الخط الأول للقطار الكهربائي السريع: تقدم ملحوظ في التنفيذ
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أكد الدكتور طارق جويلي، رئيس الهيئة القومية للأنفاق، تقدم أعمال تنفيذ مشروع الخط الأول من شبكة القطار الكهربائي السريع، الذي يُعد من وسائل النقل الجماعي الأخضر الصديقة للبيئة.
وأوضح أن جميع الأعمال تُنفذ وفقًا للمواصفات والمعايير العالمية، وبأيدٍ مصرية خالصة، وعلى أساس جداول زمنية محددة مسبقًا.
تقدم الأعمال في محطات الخط الأولوأشار جويلي إلى تقدم الأعمال في العديد من المحطات الحيوية على طول الخط الأول، مثل:
محطة العين السخنةمحطة العاصمة الإداريةمحطة محمد نجيبمحطة القاهرةمحطة الجيزةمحطة حدائق أكتوبرمحطة أكتوبرمحطة سفنكسمحطة الساداتمحطة وادي النطرونمحطة النوباريةمحطة العلمينمحطة الضبعةمحطة رأس الحكمةمحطة مرسى مطروحوأضاف أن أعمال التنفيذ شملت أيضًا الكباري مثل:
كوبري كم 4.5كوبري الإقليميتفاصيل مسار الخط الأول للقطار السريع
قال جويلي إن مسار الخط الأول يمتد من العين السخنة وصولًا إلى حدائق أكتوبر، ثم يتفرع جنوبًا إلى العياط ليرتبط مع الخط الثاني، ويتفرع شمالًا إلى الإسكندرية والعلمين ومرسى مطروح، بطول إجمالي يقارب 660 كيلومترًا. يشتمل المسار على 21 محطة، منها:
13 محطة قطار سريع8 محطات إقليميةالسرعة التشغيلية والتصميمية للمشروعأكد الدكتور جويلي أن السرعة التصميمية للمشروع تبلغ 250 كيلومترًا في الساعة، بينما ستكون السرعة التشغيلية للقطارات الكهربائية السريعة 230 كيلومترًا في الساعة، في حين ستبلغ سرعة القطارات الإقليمية 160 كيلومترًا في الساعة.
أما جرارات البضائع الكهربائية فستعمل بسرعة تصل إلى 120 كيلومترًا في الساعة.
العمل المستمر على المشروعوواصل رئيس الهيئة القومية للأنفاق حديثه عن تقدم أعمال التنفيذ في المشروع، مشيرًا إلى أنه تم أيضًا إنجاز أعمال هامة مثل نقطة صيانة العاصمة، وكذلك أعمال فرد البازلت وتشكيله، بالإضافة إلى دكه في مواقع متعددة.
يُعتبر هذا المشروع جزءًا من رؤية مصر لتنفيذ مشاريع نقل صديقة للبيئة ومستدامة، تهدف إلى تحسين البنية التحتية للنقل وتقليل الازدحام على الطرق وتحقيق تطور كبير في القطاع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القطار الكهربائي السريع الهيئة القومية للأنفاق محطات الخط الاول البازلت النقل المستدام کیلومتر ا فی الساعة الخط الأول
إقرأ أيضاً:
تسير 10000 كيلومتر دون تزويد بالوقود.. تعرف على القاذفة B2 التي قصفت المفاعل النووي الإيراني
وتعد طائرة "بي 2" قادرة على حمل قنبلتين خارقتين للتحصينات بوزن 15 طناً، وهي أسلحة لا تملكها سوى الولايات المتحدة، ويُعتقد أن هذه القنابل يمكن استخدامها ضد منشأة فوردو النووية الإيرانية شديدة التحصين تحت الأرض.
قاذفات "بي -2 " هي واحدة من القاذفات الاستراتيجية التي يمكنها إطلاق صواريخ نووية من الجو، ولا تملكها إلا الولايات المتحدة الأمريكية، ويمكنها حمل 20 طن من الصواريخ والذخائر.
شارك في تصنيع الطائرة، مجموعة من شركات السلاح الأمريكية بقيادة شركة "نورثروب جرومان"، بحسب الموقع الرسمي للشركة.
B2 B2 وتلك الطائرات استطاعت التحليق لمدة تصل إلى 31 ساعة متواصلة دون توقف وسجلت رقما قياسيا بـ 44 ساعة طيران متواصل عام 2001.
وفي تلك الرحلة توقفت لمدة 45 دقيقة لتغيير الطاقم وواصلت التحليق لمدة 30 ساعة أخرى، دون أن توقف محركاتها خلال أكثر من 70 ساعة. وتصل مساحة الطائرة إلى نحو نصف مساحة معلب كرة قدم، بطول نحو 21 مترا، وارتفاع أكثر من 5 أمتار، بينما تبلغ المسافة بين طرفي جناحيها أكثر من 52 مترا. BB2 B2 ويمكن للطائرة، أن تحلق على ارتفاعات تتجاوز 15 ألف متر، ويمكنها أن تقطع مسافة تتجاوز 10 آلاف كيلومتر دون إعادة التزود بالوقود في الجو.
وإذا تم تزويدها بالوقود لمرة واحدة يمكن أن يصل مداها إلى نحو 18 ألف كيلومتر ويمكنها الوصول إلى أي مكان في العالم خلال ساعات، وسرعتها القصوى تتجاوز 1100 كلم/ الساعة، وفقا لموقع "إير فورس تكنولوجي" الأمريكي