بالفيديو.. جنود سوريون "فارّون" يتظاهرون في العراق
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
تظاهر العشرات من الجنود السوريين الذين فروا إلى داخل الحدود العراقية خلال سقوط نظام بشار الأسد، مطالبين بالعودة إلى بلادهم.
وأظهرت مقاطع فيديو الجنود وهم يهتفون مطالبين السلطات العراقية بالسماح لهم بالعودة إلى سوريا.
ولم تعلق السلطات العراقية على الأسباب التي تمنع هؤلاء الجنود من العودة إلى بلادهم.
ومع انهيار الجيش السوري في الساعات التي سبقت سقوط الأسد، سمحت السلطات العراقية بدخول مئات الجنود السوريين الفارّين من الجبهة إلى العراق عن طريق منفذ القائم الحدودي.
وقال مسؤول عراقي أمني إن "عدد الجنود السوريين الذين دخلوا العراق بلغ ألفين من عناصر بين ضابط وجندي"، لافتا إلى أن "دخولهم جاء بالاتفاق مع قوات سوريا الديموقراطية (قسد) وبموافقة القائد العام للقوات المسلحة" رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات السلطات العراقية سوريا الجيش السوري الجنود السوريين محمد شياع السوداني سوريا العراق دمشق السلطات العراقية سوريا الجيش السوري الجنود السوريين محمد شياع السوداني شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
نائب:البرلمان غير “مستعجل” على مناقشة تهديد السيادة العراقية
آخر تحديث: 3 يوليوز 2025 - 11:39 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية، النائب الإطاري علاوي البنداوي، اليوم الخميس (3 تموز 2025)، عن تفاصيل اجتماع مرتقب للجنة مع انطلاق الفصل التشريعي الجديد، لمناقشة الهجمات الأخيرة للطيران المسير المجهول التي طالت عددًا من المدن العراقية.وقال البنداوي في حديث صحفي”، إن “اللجنة ستعقد اجتماعاً مهماً بداية الأسبوع المقبل لمناقشة تصاعد هجمات الطيران المسير المجهول، وآخرها الهجوم الذي استهدف السليمانية”، مشيرًا إلى أن “هذا التطور الأمني خطير ويستدعي وقفة جادة”.وأضاف أن “اللجنة ستقوم باستضافة الشخصيات الأمنية والعسكرية المسؤولة، للاطلاع على الإجراءات المتخذة لمواجهة هذه التهديدات”، مؤكدًا أن “الاجتماع سيخرج بقرارات وتوصيات تُرفع إلى الجهات التنفيذية والعسكرية المختصة، لمعالجة هذا النوع من العدوان”.وشهدت مناطق متفرقة من العراق خلال الأيام الماضية هجمات متكررة بطائرات مسيرة مجهولة، استهدفت مواقع عسكرية ومدنية، من بينها مطار كركوك ومقر للقوة 70 في السليمانية، ما أثار مخاوف أمنية وشعبية واسعة، وسط مطالبات بالكشف عن الجهة المسؤولة وتعزيز الدفاعات الجوية.وتكررت في السنوات الأخيرة حوادث مماثلة دون الإعلان رسميًا عن الجهات المنفذة، وسط اتهامات غير معلنة لأطراف داخلية وخارجية باستخدام الأراضي العراقية كساحة لتصفية الحسابات الإقليمية.