تقرأ في عدد «الوطن» غدا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- مصر وإندونيسيا تدعوان لانسحاب إسرائيل من فلسطين وسوريا

- «المالية»: مهتمون بتشجيع ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة

- «مدبولي»: نستهدف الاعتماد على الطاقة المتجددة وتقليل «الوقود الأحفوري»

- وزير الزراعة اللبناني: مصر وجهتنا الأساسية لاستيراد ما نحتاجه

- «التعليم العالي»: اهتمام القيادة السياسية بالملف التكنولوجي لتعظيم دور مصر الصناعي

الصفحة الثانية

- الحكومة: خطة متكاملة وعاجلة لتوفير وتلبية الاحتياجات من الطاقة الكهربائية وعدم اللجوء لتخفيف الأحمال مرة أخرى

- «الوزير»: توطين 23 صناعة بتوفير الحوافز للمستثمرين

- رئيس «الضرائب»: إحالة الحزمة الأولى من التسهيلات إلى «خطة النواب»

- «البترول»: نسعى لتعظيم إسهامات قطاع التعدين لـ6% فى الناتج القومي

- «البيئة»: بدء تشجير الطريق الدائري بـ«القاهرة الكبرى»

- «الإسكان»: طرح 2974 قطعة أرض فى 13 مدينة ضمن «بيت الوطن»

الصفحة الثالثة

- مصر وإندونيسيا تتفقان على تعزيز التعاون فى التجارة وأمن الغذاء والطاقة والدفاع والتعليم وتوثيق الشراكة الاستراتيجية

- جهود مصرية قطرية مكثفة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى «غزة»

- مجلس الأمن يدعو لتمكين الشعب السوري من تحديد مستقبله

- إلغاء محاكمة «نتنياهو» لليوم الثاني والقضاة: اعتبارات أمنية وسياسية

الصفحة الرابعة 

- منتجات يدوية محلية تغزو العالم

- «كمال».

. آخر المبدعين فى «عائلة هدهد» يبدع فى صناعة الزجاج الملون

- «هناء».. تبدع فى صناعة الفخار والزجاج: «بدأت برأسمال 2000 جنيه»

- «إسراء».. تحول الفخار المزين لـ«تحف فنية»

- «ميرال».. صاحبة علامة تجارية لملابس السيدات: تصاميمي بتعجب السياح.. والمعرض يسوق منتجاتنا

- «وفاء».. مصممة إكسسوارات تمتلك 3 خطوط إنتاج وتساعد «ذوى الهمم» بمشروعات وفرص عمل

- «عمر».. تحدَّى الإعاقة وحقَّق حلمه فى تشكيل تحف فنية من الشمع: أمي وأبى صاحبا الفضل فى مهاراتي

الصفحة الخامسة 

- خبراء: المعرض يعكس حجم دعم الدولة للمصنّعين وأصحاب المشروعات الصغيرة

- 7 دول عربية وأجنبية: منصة لتعزيز التعاون الثقافي بين مصر والعالم

- رئيس «تنمية المشروعات»: 700 مليون جنيه إجمالي التمويلات لأصحاب الحرف اليدوية فى 10 سنوات

الصفحة السادسة 

- خالد منتصر: لعنة المعلومات (١)

- عمار على حسن: «بلاك ووتر» وأخواتها (1)

- د. خديجة حمودة: مصر أم الدنيا.. «أم البلاد وغوث العباد»

- أحمد رفعت: فى القاهرة اليوم.. قمة المليار نسمة!

- لينا مظلوم: مؤتمر الصحفيين السادس.. فرصة حقيقية لتفعيل الحلول

- أميرة خواسك: النكبة.. والنكسة.. والتقسيم من جديد

- بلال الدوي: «السياحة».. الطريق لقفزات اقتصادية

الصفحة السابعة 

- بداية جديدة.. «جروس» يقود الزمالك أمام سيراميكا.. غياب «السعيد وشيكابالا والزنارى».. و«الرمادى» يحذر من الهجوم 

- دوري NILE يعود.. 3 مباريات على صفيح ساخن فى افتتاح الجولة الخامسة

- صدمة «المدافع».. «عبدالمنعم» يرفض العودة للأهلي.. و«توفيق» يجدد 3 مواسم

- كل السيناريوهات متاحة.. قلق فى ليفربول من رحيل «صلاح».. «الفرعون» هدف محتمل لـ«الريال».. وتحذيرات من مغادرته

الصفحة الثامنة

- فرحة أطفال مصر بالتفوق فى «يوسى ماث» على 75 دولة للعام الثاني.. «أبطال.. بالعقل»

- موهبة ورزق.. «سوسن» حريفة «كروشيه وخرز»: 35 سنة من المتعة والإبداع

- «الكابتن» فى رمضان آية سماحة: عملي القادم «كوميدي هادف»

- 6 آلاف جنيه للفائزين.. كبارى طلاب «هندسة المنصورة» من ورق.. تحدى البقاء للأقوى

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن

إقرأ أيضاً:

صناعة الاقتصاد في ولاية صور

 

 

محمد بن عيسى البلوشي

حجم ونوعية التغيير في مشهد "الاقتصاد التجاري" بولاية صور طوال العقود الأربعة الماضية، ألقى بظلاله على مستوى هذه الصناعة التي أضحت مهددة بسبب الحالة الاقتصادية التي تمر بها، فمن محال ومعارض وحركة تجارية كبيرة ونشطة في سوق صور القديم والمناطق المحاذية والقريبة منه كحارة الطينة وجبل العيد وما جاورها، إلى غياب الهوية الاقتصادية والتجارية للولاية.. فيا ترى ما هي الأسباب؟!
ويبدو أنَّ أسباب هذا التشويه الاقتصادي كان تراكميًا لسنوات ولقرارات متعددة، ولم تستطع الجهات المعنية سابقًا إدراك نتائج توزيعات صكوك "السكني/ التجاري" إلا بعد أن انتشرت المحلات التجارية في جميع الطرقات الرئيسية والفرعية في ولاية صور، وهذا ما رفع "التضخم" في عدد المعروض وجعل السوق غير منظم.
وإذا ما تبحرنا إلى الآثار الجانبية لهذا الانتشار للمحلات التجارية بين الطرقات الرئيسية والفرعية، فسنجد أن هناك تضخمًا في عدد المعروض من المعارض والمحلات التجارية، وعدم اتساق في نوعية الأنشطة التجارية الممارسة (أنشطة كبيرة/ أنشطة متوسطة/ أنشطة صغيرة)، إلى جانب غياب التنظيم التجاري الذي يعكس الهوية التجارية للولاية.
ويمكننا أن نوجز هنا بعضًا من الفرص والحلول بهدف إعادة الحياة إلى تلك المشاريع العقارية والتجارية التي استثمر فيها المواطنون والمستثمرون والتجار مبالغ مالية كبيرة لو تم تجميعها بلغة اقتصادية، وتتمثل تلك التوصيات في الآتي:
أولًا: صناعة واجهة تجارية رئيسية بولاية صور تبدأ من بداية منطقة "صناعية صور" المعروفة لدى أبناء الولاية وصولًا إلى إشارات المرور بمنطقة السوق التجاري مرورًا بمنطقة حارة الكهرباء "النور" والمنطقة المحاذية لمكتب الإسكان وجبل العيد المقابلة لمسجد بهوان وحارة الطينة من ناحية الشارع العام، وصولًا إلى نادي صور وباتجاه سوق صور القديم، وأيضًا في المناطق المحاذية لهذا الخط الرئيسي بالولاية في طريق العودة إلى نفس الاتجاه.
ثانيًا: تحسين الواجهة الرئيسية السابقة الذكر من خلال إيجاد هوية اقتصادية تتناسب ونوعية المشاريع التجارية المستقطبة (مشاريع كبيرة/ مشاريع متوسطة/ مشاريع صغيرة نوعية) وإعادة هيكلة توزيع المشاريع، بحيث تتناسب مع الهوية البصرية، وذلك بهدف البعد عن التشويه الاقتصادي الذي قد يسببه وجود نشاط غسيل السيارات مع نشاط أغذية ونشاط حلاقة رجالي ونشاط صالون نسائي ونشاط صحي في نفس المبنى والموقع.
ثالثًا: رفع كفاءة الواجهة التجارية والاقتصادية الرئيسية بالولاية من خلال إيجاد مواقف للسيارات تتناسب مع الحركة التجارية والاقتصادية، وأيضًا تحسين البنية الأساسية من حيث صرف مياه الأمطار وإيجاد المخارج والمداخل المناسبة، فليس من المعقول أن يتواجد عدد من المشاريع المصرفية في حارة الطينة على الشارع العام، إضافة إلى مشاريع تجارية وخدمية واقتصادية ولا توجد لها مواقف كافية تتناسب مع تدفق أصحاب المصلحة للحصول على الخدمة، وتتوقف الحركة في المنطقة بسبب تجمع مياه الأمطار.. فأين التخطيط والحل؟!
رابعًا: رسم استراتيجية إعادة توزيع المشاريع التجارية بحيث تبقى بعض الأنشطة الثانوية في الطرقات الداخلية، ويقتصر تواجد المشاريع الاقتصادية الكبيرة والمتوسطة والشركات الكبيرة والمتوسطة وبعض المشاريع الصغيرة المختارة في الخط الرئيسي؛ وذلك بهدف إيجاد هوية اقتصادية وتجارية تمكن من إنجاح المشاريع واستدامتها.
خامسًا: إحياء سوق صور التجاري القديم بأنشطة نوعية وتشجيع بيئة الأعمال بفتح أنشطة صغيرة ومتوسطة تتناسب مع رسالة وهوية السوق، إلى جانب ابتكار أفكار الأسواق التقليدية والشعبية والحرفية والزراعية لإعادة إحياء تلك الأمكنة، وإعادة تسمية إحدى المسارات كحي شركات السفر والسياحة أو سوق الذهب والصناعات التقليدية، بحيث تكون هناك هوية اقتصادية تمكن التجار من إقامة مشاريعهم التجارية ويسهم ذلك في إنجاح المشاريع، كحال "سوق الحريم" على سبيل المثال والذي يعطي انطباعًا بوجود كل المستلزمات التي تحتاجها المرأة، وتكون بذلك وجهة تجارية واقتصادية وسياحية.
سادسًا: إيجاد فريق مختص يعني بشؤون تنظيم الأعمال والأسواق ويعكف على وضع الحلول لمتطلبات أصحاب العقارات التجارية والاقتصادية وتذليل كافة التحديات التي يواجهها قطاع الأعمال التجارية والاقتصادية، ومنها - على سبيل الذكر لا الحصر - معاناة أصحاب العقارات في منطقة الطينة والتي تمتد لأكثر من خمس سنوات دون حل رغم كل المحاولات مع مكتب المحافظ والبلدية.
إنَّ إحياء القطاع التجاري بولاية صور بصناعة واجهة تجارية رئيسية وإنعاش سوق صور التجاري، أصبح ضرورة مُلحَّة، خصوصًا في هذه الفترة الحساسة التي تمر بها الاقتصادات، وأيضًا لتطلعات الحكومة نحو تعزيز اقتصاد المحافظات ضمن رؤيتها الوطنية نحو "عُمان 2040"، كما نتطلع إلى تعظيم العائد الاقتصادي من كل الفرص الاستثمارية والاقتصادية المتاحة وإنشاء مسارات متجددة للتعامل مع تحديات هذه الصناعة.

** مستشار إعلامي مختص في الشأن الاقتصادي

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • اعتراض صواريخ إيرانية في سماء العراق وسوريا (فيديو وصور)
  • 1000 جنيه قفزة مفاجئة.. الجنيه الذهب يشتعل بعد ضربة إسرائيل وعيار 21 يسجل أرقامًا تاريخية
  • القاهرة الجديدة: جاهزية دفعة جديدة من أراضي بيت الوطن لتوصيل الكهرباء
  • مراكش تحتل المرتبة الخامسة في وجهات الصيف لدى الفرنسيين لعام 2025
  • افتتاح منفذ البو كمال الحدودي بين العراق وسوريا
  • بالفيديو.. ما هي مرتبة لبنان بين البلدان الأكثر تلوثاً عربياً وعالمياً؟
  • أكسيوس: نتنياهو طلب من الولايات المتحدة التوسط في مفاوضات بين إسرائيل وسوريا
  • صناعة الاقتصاد في ولاية صور
  • “أونروا”: أكثر من 2700 طفل دون الخامسة في غزة شُخصوا بسوء تغذية حاد
  • معاناة سكان قطاع غزة في مجسمات فنية