بعد مشاركته بالغناء.. ابنة محمد رحيم توجه رسالة مؤثرة لـ تامر حسني
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
وجهت ماس ابنة محمد رحيم رسالة مؤثرة لـ الفنان تامر حسني وهي تجهش بالبكاء تعبيرا منها عن فرحتها بمشاركته الغناء خلال حفل تكريم والدها المقام حاليا بدار الأوبرا المصرية.
وقالت ابنة محمد رحيم: «أنا بحبك أوي وأنت أكتر حد ساعدني في تحقيق حلمي شكرا من قلبي».
وشارك في إحياء حفل تكريم الملحن الراحل محمد رحيم كوكبة من نجوم الفن أبرزهم: تامر حسني، محمد ثروت، محمد محيي، لطيفة، شذى، سوما، كما ستقدم ابنة محمد رحيم أغنية جديدة من ألحانه.
جدير بالذكر أن الفنان هيثم شاكر اعتذر عن حضور حفل تكريم محمد رحيم، وذلك بسبب تعرضه لوعكة صحية خلال الساعات الماضية نقل على إثرها إلى أحد المستشفيات.
وكشفت الفحوصات الطبية عن إصابة هيثم شاكر بدور برد شديد، نتج عنه ارتفاع كبير في درجة الحرار، الأمر الذي استلزم نقله إلى أحد المستشفيات.
ومن جانبه تقدمت إدارة أعمال هيثم شاكر باعتذار رسمي للقائمين على حفل تكريم محمد رحيم، لعدم حضوره اليوم، وذلك بعد تعرضه لوعكة صحية، معربين عن استيائهم الشديد لأنهم كانوا يريدون الحضور.
وفاة محمد رحيمورحل الملحن محمد رحيم عن عالمنا يوم الثلاثاء الموافق 23 نوفمبر2024، تاركا خلفة أثرا فنيا مشرفا، حيث تعاون مع كبار نجوم الغناء في مصر والوطن العربي.
وفي وقت سابق تعرض الملحن محمد رحيم لذبحة صدرية دخل على إثرها المستشفى لتركيب دعامات وإجراء قسطرة في القلب.
وبعد إجراء العملية، خرج محمد رحيم من المستشفى وطمأن جمهوره عبر حسابه بموقع «فيسبوك»، قائلاً: «بطمنكم عليه والحمد لله، أجريت عملية بسيطة «قسطرة»، وبقيت زي الفل، وربنا شفاني وعدت على خير، الحمد لله، ربنا ما يحرمني منكم أبدًا.. وكل الناس تطمئن، الحمد لله»، إلا أنه تعرض لأزمة صحية جديدة في الساعات الماضية، ليفارق الحياة تاركًا وراءه إرثا فنيًا كبيرًا.
اقرأ أيضاًشيرين عبد الوهاب.. الحاضر الغائب بحفل تكريم محمد رحيم
«وزير الثقافة» عن محمد رحيم: السيرة أطول من العمر والإبداع هو من يخلد صاحبه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الملحن محمد رحيم حفل تکریم محمد رحیم ابنة محمد رحیم هیثم شاکر
إقرأ أيضاً:
هيثم عكري: التسهيلات الضريبية رسالة إيجابية لمساندة الاقتصاد الوطني
أكد هيثم عكري رئيس لجنة الزراعة بالجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال أن الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تمثل خطوة قوية وواقعية في طريق دعم الاقتصاد الوطني، لأنها تعالج التحديات التي تواجه الشركات على الأرض، وليس فقط على مستوى السياسات العامة.
وتاب “أن التوجه الحالي للدولة نحو إزالة الأعباء القديمة وتخفيف الضغط على الممولين يعكس رغبة حقيقية في خلق بيئة عمل أكثر مرونة واستدامة”.
وأشار “عكري ” إلى أن هذه الحزمة ستمنح الشركات — وخاصة في الصعيد — فرصة لإعادة ترتيب أوضاعها المالية والتوسع في الإنتاج، بما ينعكس مباشرة على توفير فرص العمل وتحسين مستويات المعيشة. ويعتبر أن التركيز على تخفيف الفوائد والغرامات المتراكمة خطوة بالغة الأهمية لأنها تعيد الحياة لعدد كبير من المصانع والمشروعات التي كانت تعاني من أعباء مالية خانقة.
وأوضح أن توسيع نطاق التسهيلات ليشمل قطاعات الصناعة والزراعة والمشروعات التصديرية يفتح الباب أمام استثمارات جديدة، سواء محلية أو أجنبية، لأن المستثمر حين يرى وضوحًا في الإجراءات واستقرارًا في السياسات يقرر ضخ أمواله بثقة.
المناطق الصناعية
وشدد هيثم عكري على أن المناطق الصناعية في الصعيد ستكون من أكبر المستفيدين من هذه التسهيلات، إذ يتيح لها ذلك تخفيض تكاليف التشغيل، والدخول في شراكات أكبر، وزيادة قدراتها الإنتاجية، وهو ما يدعم التوجه العام نحو التصنيع الزراعي والتنمية الإقليمية المتوازنة.
واكد أن استمرار الحكومة في هذا النهج الإصلاحي، وربط الحوافز بجودة الإدارة والالتزام الضريبي، سيعزز قدرة الاقتصاد المصري على جذب استثمارات جديدة ورفع تنافسيته في المرحلة المقبلة.