حنان وجدي: مجموعة الدول الثماني تخلق سبل عمل جديدة من خلال المعرفة التكنولوجية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
قالت الدكتورة حنان وجدي، عضو مجلس الوحدة الاقتصادية العربية، إن إطلاق المسابقة الإلكترونية لطلاب التعليم ما قبل الجامعي في الدول الأعضاء بمجموعة الدول الثماني النامية، تعد من أهم المبادرات والتوصيات التي توصلت إليها القمة، لافتًا إلى أن الإبداع وريادة الأعمال والتكنولوجيا كانت من أولويات مناقشة القمة اليوم.
وأضافت حنان وجدي، خلال مداخلة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن هذه المشروعات خلقت ثورة تكنولوجية كبيرة، أثرت بشكل كبير في تقليل أحجام البطالة بشكل كبير، ومن التحديات التي تواجه الدول الأعضاء في القمة هي الفجوة المعلوماتية والتكنولوجية بين هذه الدول والدول الأخرى.
فائدة الاهتمام بالتعليم ما قبل الجامعيوتابعت: «الاهتمام بالتعليم ما قبل الجامعي سيعطي دفعة كبيرة للشباب على مستوى التعليم والمشروعات والتصنيع، والقمة اليوم كانت بعنوان تعزيز وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والمعرفة التكنولوجية ستخلق آليات جديدة وسبل عمل لتطوير المشروعات، وخصوصًا أن هذه الفترة تمر بتحديات اقتصادية وسياسية إقليمية كبيرة، وهذه التحديات تواجه الدول في اتساع فجوات التمويل فيما بينها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدول الثماني الدول النامية التكنولوجيا ريادة الأعمال
إقرأ أيضاً:
وداعًا الرائع الثائر .. حنان مطاوع تنعى زياد الرحباني
نعت الفنانة حنان مطاوع، الراحل الفنان والملحن اللبناني زياد الرحباني الذي رحل عن عالمنا، صباح اليوم السبت، عن عمر ناهز الـ 69 عامًا.
وكتبت حنان مطاوع على حسابها الشخصي بموقع إنستجرام: “دايمًا بالآخر في آخر في وقت فراق، الله يرحمه، وداعًا الرائع الثائر الفنان زياد الرحباني”.
وكتب عبدالرحيم كمال، عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك”: "مات موسيقي عربي كبير.. رحل عن عالمنا موسيقي كان الأهم من والده وعمه.. فقد الوطن العربي قامة فنية رفيعة وصاحب موسيقى فريدة، مات الابن الموهوب لفيروز والذي قدم لها أجمل ألحانها على الإطلاق".
وأضاف: "وداعا زياد رحباني ورحمك الله بقدر ما تحمل في قلبك من فن وموسيقى وحب وسخرية ذكية".
رحلة زياد الرحبانييذكر أن زياد الرحباني توفي، اليوم السبت، بعد مسيرة حافلة بالتجريب، التمرد، والصدق، بعد أن صنع لنفسه مكانة لا ينافسه فيها أحد في المشهد الثقافي اللبناني والعربي.. لم يكن مجرد ابن فيروز، بل كان هو نفسه صوتًا صارخًا في وجه الحرب، واللاعدالة، والفراغ الذي خلّفه الوطن في قلوب محبيه.