الرئيس المشاط يعزّي في وفاة العلامة عبدالواسع عبدالله سهيل
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
الثورة نت/..
بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية عزاء ومواساة في وفاة العلامة عبدالواسع عبدالله إبراهيم سهيل عن عمر ناهز الـ 85 عامًا بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الوطن في مجال العلوم الدينية.
وأشاد فخامة الرئيس في برقية العزاء التي بعثها إلى أولاد الفقيد عبدالله، عبداللطيف، عبدالسلام، وعبدالإله عبدالواسع سهيل وأفراد الأسرة، بمناقب الفقيد وما تحلى به صفات في الزهد وأعمال الخير والبر والإحسان، فضلًا عن أدواره العلمية والإرشادية والتوعوية.
وأثنى على مواقف الفقيد عبدالواسع سهيل، وإسهاماته في تعزيز الهوية اليمنية الأصيلة ومواجهة الغزو الوهابي الدخيل، مؤكدًا أن اليمن خسر برحيل العلامة سهيل واحدًا من العلماء الأجلاء الذين كرسوا حياتهم في خدمة العلم الديني والشرعي.
وعبرت الرئيس المشاط عن خالص التعازي وعظيم المواساة لأولاد الفقيد وأحفاده وطلابه ومحبيه وأفراد الأسرة وآل سهيل كافة وعلماء اليمن عامة بهذا المصاب، سائلًا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة والرضوان ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنآ إليه راجعون”.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
القيادة تعزي رئيس زامبيا في وفاة الرئيس السابق إدغار شاغوا لونغو
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس هاكيندي هيشيليما رئيس جمهورية زامبيا، في وفاة الرئيس السابق السيد إدغار شاغوا لونغو.
وقال الملك المفدى:” تلقينا نبأ وفاة الرئيس السابق لجمهورية زامبيا السيد إدغار شاغوا لونغو، ونعرب لفخامتكم ولأسرة الفقيد ولشعبكم الصديق عن أحر التعازي، وأصدق المواساة، متمنين ألا تروا أي سوء أو مكروه”.
اقرأ أيضاًالمملكةوزارة العدل: 18 دائرة قضائية و5 كتابات عدل متنقلة لخدمة ضيوف الرحمن
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس هاكيندي هيشيليما رئيس جمهورية زامبيا، في وفاة الرئيس السابق السيد إدغار شاغوا لونغو.
وقال سمو ولي العهد : “تلقيت نبأ وفاة الرئيس السابق لجمهورية زامبيا السيد إدغار شاغوا لونغو، وأعرب لفخامتكم ولأسرة الفقيد كافة عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، متمنيًا لكم دوام الصحة والسلامة، وألا تروا أي سوء.