طارق الشناوي: هذا الشخص متوقع أن يتولى منصب رئيس الرقابة على المصنفات الفنية
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
كشف الناقد الفني طارق الشناوي، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن اسم رئيس الرقابة على المصنفات الفنية، مشيرا إلى أنه يشعر ببارقة أمل تجاه هذا القرار.
وكتب طارق الشناوي، عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»: «من المنتظر خلال الساعات أو الأيام القليلة القادمة أن يصدر وزير الثقافة دكتور أحمد هنو، قرار للكاتب الكبير عبد الرحيم كمال بتولي رئاسة جهاز الرقابة على المصنفات الفنية».
وأضاف طارق الشناوي: «أشعر ببارقة أمل عندما يمسك مبدع كبير زمام الأمور في هذا الموقع الحساس عاني الفنان المصري الكثير من التراجع في ظل تخوفات الرقيب السابق، ( النافخ دوما في الزبادي) أدى إلى تراجعنا كثير من الأعمال التي رفضها الرقيب».
كما تابع: «كانت تعرض بدون حذف خارج الحدود ونكتشف أنه لا تحمل أي شيء يدعو للتردد اعتقد أن أول ملف سوف يفتحه عبد الرحيم كمال هو التصريح بالأفلام التي رفضها الرقيب السابق وإعادة النظر في السيناريوهات التي تحفظ على تصويرها».
وأردف: «عندي أمل في القادم من الأيام، مع الأسف كثيرا ما كانت عدد من الأعمال ترسل لجهات أخرى، لا علاقة لها بالرقابة بدون علم صاحب المصنف الفني، ومن بعدها لا ترى النور انتظر أن نشهد انفراجة إبداعية بعد طول انتظار».
اقرأ أيضاًطارق الشناوي: خالد النبوي عارف إن لقب العالمية «أونطة».. ونور ابنه هيبقى نجم شباك
الأزمة في المقدم.. طارق السيد يكشف مستجدات ملف تجديد عقد زيزو
برئاسة طارق نور.. تشكيل مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الجديد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشناوي طارق الشناوي طارق الشناوى الناقد طارق الشناوي الناقد طارق الشناوى رئيس الرقابة على المصنفات الفنية طارق الشناوي 2024 أشرف زكي و طارق الشناوي طارق الشناوی
إقرأ أيضاً:
مقتل مؤثرة باكستانية بعد رفضها الزواج القسري
وكالات
في حادثة جديدة تهز الرأي العام وتعيد تسليط الضوء على العنف المتزايد ضد النساء في باكستان، عُثر على جثة المؤثرة الباكستانية سوميرا راجبوت داخل منزلها بمنطقة “غوتكي” في إقليم السند، وسط شكوك جنائية بعد أن رفضت عرضًا بالزواج القسري.
ووفقًا لصحيفة مينت الهندية، أفادت ابنة الراحلة، البالغة من العمر 15 عامًا، بأن والدتها تعرضت للتسمم عبر أقراص تناولتها قسرًا، بعد رفضها إقامة حفل زفاف تم التخطيط له دون موافقتها.
وذكرت التقارير أن السلطات ألقت القبض على شخصين على ذمة التحقيق، بينما لم تُصدر الشرطة المحلية حتى اللحظة تقرير المعلومات الأولية (FIR)، ما أثار تساؤلات حيال جدية التعاطي مع القضية.
من جهتها، أوضحت الشرطة أنها فتحت تحقيقًا موسّعًا لتحديد ظروف الوفاة، مشيرة إلى أن كافة الفرضيات مطروحة، بما فيها وجود شبهة جنائية.
في المقابل، عبرت منظمات حقوقية عن قلقها من “الصمت الرسمي”، الذي قالت إنه قد يُسهم في طمس معالم الجريمة وتكرارها مستقبلاً.
سوميرا راجبوت، التي كانت تملك أكثر من 58 ألف متابع وأكثر من مليون إعجاب على منصة “تيك توك”، لم تكن مجرد صانعة محتوى، بل صوتًا نسائيًا شابًا رفض الانصياع للأعراف القسرية، في بلد لا تزال فيه قضايا المرأة محاصرة بالعادات والتقاليد.
وتأتي هذه الواقعة بعد أسابيع قليلة فقط من مقتل الفتاة سناء يوسف (17 عامًا) في العاصمة إسلام آباد، إثر إطلاق النار عليها داخل منزلها، في ما وصفه الإعلام المحلي بـ”جريمة شرف” بعد نشرها صورًا من حفل عيد ميلاد بملابس وديكورات “غربية الطابع”.