سواليف:
2025-06-12@05:04:11 GMT

السيسي للمصريين: (15 سنة وهنبقى في حتة تانية)

تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT

#سواليف

أكد الرئيس المصري عبدالفتاح #السيسي، أن استمرار معدلات النمو الاقتصادي والتنمية في بلاده على مدار 10 إلى 15 عامًا سيساهم في نقل #مصر إلى “حتة تانية”، مشددًا على أهمية الحفاظ على الاستقرار لتحقيق ذلك.

وأشار السيسي، خلال تصريحات أدلى بها أثناء زيارته إلى أكاديمية الشرطة يوم السبت، إلى وجود “حجم ضخم من الأكاذيب والشائعات” التي تواجهها مصر ودول المنطقة، متهمًا خططًا تستهدف زعزعة الاستقرار باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي.

وقال: “الخطة اللي اتعملت معانا كانت أول مرة نشوفها، أول مرة نشوف استخدام مواقع التواصل الاجتماعي في تحريك الدنيا”.

مقالات ذات صلة منفذ هجوم ماغديبورغ يكشف عن دوافعه 2024/12/22

وأوضح أن هذه الأكاذيب تعتمد على مزيج من الحقائق والعناصر المضللة لتعظيم الأثر السلبي، واصفًا ذلك بأنه “عمل منظم لن ينتهي”.

وخاطب السيسي الشعب المصري قائلًا: “لازم تكونوا عارفين إن لنا خصوم، والخصوم مش مصلحتهم إن مصر تبقى كويسة… بلد فيها 120 مليون نسمة، ومعدلات حركتها لو استمرت على هذا الوضع، وهذا النمو، أنتم هتبقوا في حتة تانية”.

وأضاف السيسي أن تحقيق التقدم ليس مرتبطًا بشخصه أو بمن يتولى القيادة في المستقبل، بل باستمرار العمل والاستقرار، وتابع: “متقعدوش كل شوية تهدوا في بلدكم… البلد دي قاعدة بناسها.

يبقى الناس دي تهد في بلدها ولا تحافظ عليها؟”.

وأكد السيسي على أهمية التكاتف للحفاظ على مصر ومواصلة جهود التنمية لتحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف السيسي مصر

إقرأ أيضاً:

من يصنع الرداءة والتفاهة وينشرهما في وسائل التواصل الاجتماعي؟

وتناولت حلقة (2025/6/11) من برنامج "موازين" موضوع التفاهة، وتساءلت عن أسباب انتشارها وخاصة في وسائل التواصل الاجتماعي، وعن الجهة التي تقوم بصناعتها، بالإضافة إلى طريقة محاربتها.

وفي هذا السياق، ترى أستاذة العلوم السياسية والدراسات الاجتماعية هبة رؤوف عزت أن التفاهة ليست مسألة شخصية أو فردية، بل تسري في المجتمعات وتصبح منظومة ثقافية ونظاما يمكن يأخذ أبعادا دولية، حيث تحرص أطراف على الساحة الدولية على تسطيح الأمور على مستويات الفكر والاقتصاد والإنتاج المعرفي.

وتقول أيضا إن التفاهة غزت مختلف المجالات ومنها الحقل الديني، ومن تجلياتها في هذا العصر تغييب علماء مشهود لهم بالورع والصلاح عن الساحة، من خلال إزاحتهم معنويا وإعلاميا وتعريضهم للبطش والسجن، مقابل إبراز أصوات أخرى تجد طريقها إلى الساحة والسلطة بالتملق لا بالعلم والاستحقاق والكفاءة.

وتلفت -ضيفة برنامج "موازين"- إلى أن الفيلسوف الفارابي تكلم عن صنف من أهل التفاهة واسماهم " النوابت" محذرا من الناس الذين يقتنصون الفرص طوال الوقت ويصعدون ويمكن أن يصبحوا أصحاب قرار وهم لا يملكون الكفاءة.

طغيان السرعة

وحسب الأكاديمية المصرية، فإن التفاهة تنتشر من خلال وسائل التواصل، فالأخبار والترندات تسري بسرعة البرق، ولا وقت للتمحيص التدقيق، وتقول إن طغيان السرعة على الأخبار والأحداث المتلاحقة قد يؤدي إلى عزوف الناس عن اليقين، حيث يستطيع الشخص أن يصدق كل شيء أو لا يصدق أي شيء على الإطلاق.

إعلان

وأمام طغيان السرعة تدخل الأجيال الشابة -كما توضح الدكتورة هبة- في حالة عزوف، وهو ما يؤدي إلى خسارة الكثير من الكوادر الشبابية التي يمكن أن تكون في المستقبل فاعلة ورشيدة ومن أصحاب صنع القرار.

وتشير إلى أن الخوارزميات توجه الشخص إلى حيث هواه وتأخذه إلى مساحات الخفة دون رده إلى الأمور الرصينة، فعندما يتابع موضوعا معينا من باب الاطلاع يفاجأ أن صفحته على فيسبوك مثلا امتلأت بمواضيع مشابهة.

وفي هذا السياق، تنصح الأكاديمية المصرية بضرورة أن يكون لدى الشخص قدر من المعرفة بكيفية التعامل مع التكنولوجيا الحديثة.

كما توضح أن الوصول إلى التفاهة على مواقع التواصل يصاحبه ظاهرتان: الأولى تتعلق بعدم وجود أي قيم أخلاقية لدى الشخص حيث يستسهل مثلا في السب والشتم، والثاني يتعلق بخيار التخفي وعدم كشف الهوية، فقد يشارك شخص ما في نقاش ويقول ما يشاء، ويمكن أن يأخذ الآخرون كلامه على محمل الجد دون معرفة هويته.

ثقافة الصورة

وحسب الأكاديمية المصرية، هناك جيوش تدعم التافهين على مواقع التواصل لأن المسألة لا تتعلق بآراء بل بأموال، فكلما كان عندك متابعون كثر تتلقى مقابله أموالا، ومثال على ذلك منصة تيك توك القائمة على فيديوهات قصيرة وسحر الأعين بأشياء معينة دون سقف أخلاقي.

وعن إجراءات منع وتقييد الظواهر التافهة على مواقع التواصل، تقول الدكتورة هبة إنها مع التوعية وتربية العقول وليس الحظر، ومع تعليم الناس كيفية التعامل مع الأدوات التكنولوجية.

ومن جهة أخرى، ترجع الأكاديمية المصرية أسباب ارتباط الفن بالتفاهة إلى انتشار ثقافة الصورة والإنتاج الواسع في المجال البصري، وتقول إن صناعة السينما كانت تعتمد في السابق على المحتوى لكنها صارت تعتمد على الصورة والتسويق والأموال.

11/6/2025

مقالات مشابهة

  • أسامة كمال يشيد بالمتحف المصري الكبير: باب رزق للكثيرين وفخر للمصريين والعرب
  • من يصنع الرداءة والتفاهة وينشرهما في وسائل التواصل الاجتماعي؟
  • شبيهة ياسمين صبري تُشعل مواقع التواصل الاجتماعي ..فيديو
  • خطوة مفاجئة.. ناسا تقلص حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي
  • وفاة سيدة خلال عملية الولادة بالمنيا يثير غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي
  • بإطلالة جريئة.. مي القاضي تشعل مواقع التواصل الاجتماعي بالكاش مايوه
  • فيديو زفاف شاب مصاب بمتلازمة داون ودموع زوجته يثير جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي
  • بإطلالة جريئه.. جومانا مراد تشعل مواقع التواصل الاجتماعي في أحدث ظهور لها
  • وسائلُ التواصل الاجتماعي وتأثيرُ إدمانها على الصحة النفسيّة وسُلوك الأفراد
  • تامر حسني يشعل مواقع التواصل الاجتماعي بـ فيديو طريفًا لطلب يد فتاة