عبد الخالق عبد الله: أمراء حرب في سوريا يبحثون عن مجد شخصي.. ومخاوف من تكرار السيناريو الليبي
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
نشر الأكاديمي الإماراتي الدكتور عبد الخالق عبد الله، أستاذ العلوم السياسية، عبر حسابه على إكس، صورتين إحداهما لـ أحمد الشرع قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا، تشير إلى حديثه عن دمج الفصائل المسلحة في منظومة واحدة، والثانية تتضمن أسماء وأعداد الفصائل المسلحة والتي من أبرزها هيئة تحرير الشام والحزب الإسلامي التركستاني ولواء الحق وجند الأقصى.
وعلق عبد الله، قائلا: في سوريا الجديدة هناك على الأقل 13 فصيلا مسلحا بأجندات جهادية وأصولية ونوايا انتقامية، والبعض بأجندات خارجية لا تنوي الخير لسوريا، وعلى رأس بعضها أمراء حرب يبحثون عن مجد شخصي، مضيفا: من المهم دمجها ووضعها جميعا تحت مؤسسة دفاعيّة وطنية واحدة كي لا يتكرر السيناريو الليبي في سوريا الجديدة.
اقرأ أيضاً«صندوق النقد»: نراقب الوضع عن كثب في سوريا ومن السابق إجراء تقييم اقتصادي
رئيس وزراء العراق: بعثتنا الدبلوماسية باشرت مهامها في دمشق.. وهدفنا وحدة وسلامة سوريا
مصطفى بكري: ما يحدث في سوريا يمس الأمن العربي بالكامل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد الشرع الإمارات الفصائل المسلحة سوريا عبد الخالق عبد الله ليبيا فی سوریا
إقرأ أيضاً:
واتساب AI يثير القلق بعدما زود مستخدماً برقم شخصي عن طريق الخطأ
وكالات
أثار الذكاء الاصطناعي الخاص بتطبيق “واتساب”، الذي تروج له شركة “ميتا” بوصفه “الأكثر ذكاءً على الإطلاق”موجة من الغضب والقلق في آن واحد ، بعدما زوّد أحد المستخدمين برقم هاتف خاص وعشوائي ظنّاً منه أنه يخصّ خدمة العملاء في إحدى شركات النقل البريطانية.
وحاول “باري سميثورست”، وهو موظف في متجر تسجيلات موسيقية يبلغ من العمر 41 عاماً، الاستعلام عن وسيلة تواصل مع شركة TransPennine Express أثناء انتظاره لقطار صباحي لم يصل إلى رصيف محطة سادلورث.
وتوجّه باري بالسؤال إلى مساعد واتساب الذكي، الذي قدّم له بكل ثقة رقماً زعم أنه لخط المساعدة، لكنه تفاجأ لاحقاً بأن الرقم يعود لشخص يدعى “جيمس غراي”، وهو مسؤول تنفيذي في قطاع العقارات من مقاطعة أوكسفوردشاير، لا علاقة له من قريب أو بعيد بشركة النقل.
وأعرب باري سميثورست عن قلقه العميق قائلاً: “ما حدث مرعب.. إذا كان الرقم من اختراع المساعد فهذا مقبول نوعاً ما، لكن أن يتم جلب رقم خاص من قاعدة بيانات ما.. فذلك مقلق للغاية”.