كمال ريان: 10 سنوات من التطوير حولت صعيد مصر إلى الازدهار
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي كمال ريان، إن صعيد مصر شهد خلال السنوات العشر الماضية، منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي المسؤولية، اهتمامًا غير مسبوق، بهدف تعويض عقود طويلة من الإهمال الذي تعرض له صعيد مصر، مشيرًا إلى أن هذا الاهتمام الكبير، والاستثمارات الضخمة التي وُجهت للصعيد، غيرت تمامًا خريطة الصعيد، وحولته من حالة الفقر والإهمال والعشوائية إلى صورة جديدة من الازدهار.
وأضاف ريان، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة إكسترا نيوز، أن صعيد مصر شهد طفرة تنموية غير مسبوقة، لافتًا إلى أن مساحة صعيد مصر تشكل ما يقرب من 16% من مساحة مصر، ويصل عدد سكانه إلى حوالي 30 مليون نسمة، موضحًا أن الصعيد كان يعاني من المناطق العشوائية، حيث كان يحتوي على أكثر من 115 منطقة عشوائية غير آمنة.
وتابع: "شهد صعيد مصر تطويرًا كبيرًا في البنية الأساسية، حيث تم تطوير أكثر من 6 آلاف كيلومتر من الطرق، هذا التطوير أسهم بشكل كبير في تحسين جودة الطرق وربط محافظات الصعيد ببعضها البعض، مما ساهم في تسهيل التنقل وتحقيق التكامل بين المناطق المختلفة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صعيد مصر الرئيس عبد الفتاح السيسي صعید مصر
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: كمال عقل المرء ودينه في ترك ما لا يعنيه
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ د. بندر بليلة، إن الله خلق الإنسان وكرمه ومازه وفضله زينه بالإيمان وحلاه بالنظر والإمعان وجعل كماله بقدر ما حصل من التقوى والاتزان.
وإن من أعظم ما يدل على كمال عقل المرء ونضجه وورعه ودينه اشتغاله بما يعنيه، وبعده عما لا يعنيه.
أخبار متعلقة "الأرصاد" ينبه من أمطار متوسطة ورياح شديدة على جازانطقس الجمعة.. أمطار رعدية وضباب على أجزاء من 7 مناطق .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إمام الحرم: كمال عقل المرء ودينه في ترك ما لا يعنيهحسن الإسلاموقد جمع النبي صلى الله عليه وسلم الورع كله في كلمة واحدة فقال: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه.
والمقصود بحسن الإسلام هنا كماله الواجب الذي يترتب على الإخلال به نقص في الدين وضعف في الإيمان.
وما يعني المرء هو ما يهمه وينفعه ويضيف إلى حياته الدينية قيمة وفائدة وثوابًا مما يقربه إلى الله من علم نافع وعمل صالح وكثرة الذكر ونوافل العبادات والإحسان إلى الخلق، وإلى حياته الدنيوية من مصالحه التي لا تستقيم الحياة إلا بها من كسب حلال والقيام على شؤون الأهل والأبناء.
تكالة يستقبل نشطاء «أسطول الصمود» ويعقد اجتماعاً مع أعيان تاجوراء