نجح الفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول في تحقيق فوزًا كبيرًا على نظيره توتنهام هوتسبير، بسداسية مقابل ثلاثة أهداف، في المباراة التي أقيمت بينهما مساء اليوم ضمن منافسات بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.

أهداف مباراة ليفربول ضد توتنهام في الدوري الإنجليزي

سجل اللاعب لويس دياز مهاجم فريق ليفربول، في الدقيقة 23 من أحداث الشوط الأول.

وأضاف ماك أليستر نجم فريق ليفربول، الهدف الثاني في شباك توتنهام هوتسبير، عند الدقيقة 36.

وفي الدقيقة 41 من الشوط الأول، نجح اللاعب ماديسون مهاجم فريق توتنهام هوتسبير، في تسجيل الهدف الأول في شباك توتنهام.

ثم أحرز سوبوسلاي مدافع فريق ليفربول، الهدف الثالث عند الدقيقة 45+1 من الوقت بدل الضائع من الشوط الأول.

ومع أحداث الشوط الثاني، تمكن اللاعب المصري محمد صلاح نجم فريق ليفربول من تسجيل الهدف الرابع في الدقيقة 54.

وعزز محمد صلاح النتيجة؛ بتسجيل الهدف الثاني له والخامس لصالح فريق ليفربول، في الدقيقة 61 من الشوط الثاني.

ثم أحرز كولوسيفسكي مهاجم فريق توتنهام، الهدف الثاني في الدقيقة 72 من الشوط الثاني.

وسجل سولانكي هدف توتنهام هوتسبير، الثالث في مرمى ليفربول عند الدقيقة 83 من الشوط الثاني. 
ونجح لويس دياز في تسجيل الهدف الثاني له والسادس لصالح فريق ليفربول، في الدقيقة 85.
 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

فينيسيوس.. «الشكوك» أكثر من «الإجابات»!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة سان جيرمان وتشيلسي.. «نجوم وأساطير» و«أهداف لا تنسى»! مودريتش: دائماً أذكر «العاشرة» مع ريال مدريد!


ترك أداء فينيسيوس جونيور مع ريال مدريد في كأس العالم للأندية، شكوكاً أكثر من الإجابات، لم يبدأ سقوط البرازيلي في أتلانتا، بل استمر قرابة عام في السقوط الحر.
لكن في خسارة نصف النهائي أمام باريس سان جيرمان، كان «فيني» غريب الأطوار، حالة من اللامبالاة، ومراوغات قليلة، بخلاف شكاوى لا تنتهي، وغياب أي بريق من التألق. 
وأثارت لغة جسده ناقوس الخطر، ولاحظ تشابي ألونسو ذلك، فاستبدله دون تردد، لكن بالنسبة لمتابعي اللاعب عن كثب، لم يكن هذا مفاجئاً، حيث كان أداؤه مصدر قلق متزايد منذ أشهر، داخل غرفة الملابس وخارجها، وشهد 28 أكتوبر 2024 نقطة تحول في موسم فينيسيوس، حيث تأكد عدم فوزه بجائزة الكرة الذهبية، استاء وتغيّب هو وفريق ريال مدريد عن الحفل تماماً، منذ ذلك الحين، تراجع أداؤه بشكل كبير، لم يبقَ منه سوى لاعب غارق في دوامة من الإحباط والضغط الذي لا يُدار جيداً، لكن الأرقام لا تكذب، وحتى الآن هذا الموسم، لعب فينيسيوس 43 مباراة بالإحصائيات التالية.
دوري أبطال أوروبا: 9 مباريات، 5 أهداف، 3 تمريرات حاسمة.
كأس القارات «الإنتركونتيننتال»: 1 مباراة، 1 هدف، 1 تمريرة حاسمة.
كأس العالم للأندية: 6 مباريات، 1 هدف، 1 تمريرة حاسمة واحدة.
الدوري الإسباني: 19 مباراة، 6 أهداف، 3 تمريرات حاسمة
كأس إسبانيا: 6 مباريات، هدف واحد، تمريرتان حاسمتان.
السوبر الإسباني: مباراتان، 0 أهداف، 1 تمريرة حاسمة.
ليبقى المجموع: 14 هدفاً، و11 تمريرة حاسمة، في 43 مباراة، وتعد الأرقام جيدة لمعظم اللاعبين، لكنها ليست كافية لشخص كان من المفترض أن يكون الأفضل في العالم، لكن هل يستطيع فينيسيوس أن يقلب الأمور؟
فلا أحد يشكك في موهبة فينيسيوس، ولكن ليعود إلى اللاعب الذي كاد يفوز بالكرة الذهبية، عليه أن يستعيد إيقاعه، وريال مدريد بحاجة إلى فينيسيوس القوي والحاسم، وليس ذلك الذي يدافع عن نفسه باستمرار أو يُجادل الحكام، الوقت يمر والفريق الملكي لا ينتظر أحداً.

مقالات مشابهة

  • التشكيل المثالي لأصحاب «القدم اليسرى» فى تاريخ الدوري الإنجليزي.. هل يتواجد محمد صلاح؟
  • قناة ESPN العالمية : الهلال يمكنه منافسة الدوري الإنجليزي .. فيديو
  • البرلمان البريطاني يرفض مشروع بث مباريات الدوري الإنجليزي مجانًا
  • توتنهام يقترب من حسم صفقة جديدة بعد قدوس
  • توتنهام يقترب من حسم صفقة غيبس-وايت بعد قدوس
  • بعد قدوس.. توتنهام يقترب من صفقة جديدة
  • فينيسيوس.. «الشكوك» أكثر من «الإجابات»!
  • رسميًا.. توتنهام هوتسبير يضم محمد قدوس بعقد طويل الأمد
  • البرغوث لا يتوقف.. ميسي يقتحم تاريخ الدوري الأمريكي
  • موعد مباراة باريس سان جيرمان ضد توتنهام في كأس السوبر الأوروبي 2025