انفجاز يهز السفينة الروسية في البحر وفقدان فردين من طاقمها
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
وذكرت الوزارة، في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، أن السفينة غرقت بعد وقوع انفجار في غرفة المحرك، وأنه تمّ إنقاذ 14 من 16 فرداً، عدد طاقم السفينة، ونقلهم إلى إسبانيا.
وتُظهر بيانات لتتبع السفن من مجموعة بورصات لندن أن السفينة غادرت ميناء سان بطرسبرغ الروسي في 11 ديسمبر (كانون الأول)، وشُوهدت لآخر مرة وهي ترسل إشارة الساعة 22:04 بتوقيت غرينتش، أمس (الاثنين)، بين الجزائر وإسبانيا.
وأشارت السفينة، عند مغادرتها سان بطرسبرغ، إلى أن ميناء التوقف التالي سيكون فلاديفوستوك الروسي، وليس مرفأ طرطوس السوري الذي زارته سابقاً. وشركة «إس.كيه-يوغ» هي الشركة المشغلة والمالكة للسفينة، وهي تتبع شركة «أوبورون لوجيستيكس»، وفقاً لبيانات مجموعة بورصات لندن. ورفضت الشركتان التعليق على غرق السفينة.
وقالت شركة «أوبورون لوجيستيكس»، في بيان يوم 20 ديسمبر، إن السفينة كانت تحمل رافعات ميناء من المقرر تركيبها في ميناء فلاديفوستوك، بالإضافة إلى قطع غيار لكسارات جليد جديدة
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
حصيلة الفيضانات في إندونيسيا تتخطى ألف قتيل.. وفقدان 217 شخصًا
ارتفعت حصيلة القتلى جراء الفيضانات والانهيارات الأرضية التي ضربت إندونيسيا أخيرا إلى أكثر من ألف، وما زال أكثر من 200 شخص في عداد المفقودين، وفق ما أعلنت الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث السبت، فيما يُتوقع هطول أمطار غزيرة جديدة.
وقال متحدث باسم الوكالة في مؤتمر صحافي إنّ الفيضانات التي ضربت مقاطعات شمال وغرب سومطرة وآتشيه قبل أسبوعين أسفرت "حتى اليوم عن مقتل 1006 أشخاص وفقدان 217".
أخبار متعلقة روسيا تستهدف منشآت للصناعة والطاقة في أوكرانيا بصواريخ فرط صوتيةنزاع متواصل.. كمبوديا تغلق كافة معابرها الحدودية مع تايلاندوهذه واحدة من أسوأ الكوارث التي تضرب سومطرة وخصوصا آتشيه في طرفها الغربي، والتي دمّرتها موجات مدّ بحريّ في العام 2004. وفي هذه المنطقة وحدها بلغت حصيلة القتلى 415.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حصيلة الفيضانات في إندونيسيا تتخطى ألف قتيل - أ ف ب أمطار موسميةوضربت عواصف إستوائية وأمطار موسمية جنوب شرق آسيا (إندونسيا وماليزيا وتايلاند) وجنوب آسيا (سريلانكا) هذا الشهر، ما أدى إلى انزلاقات للتربة وفيضانات مفاجئة.
وفيما ما زال 1,2 مليون نسمة يقيمون في ملاجئ موقتة، توقعت هيئة الأرصاد الجوية الإندونيسية تردي الأحوال الجوية مع هطول أمطار غزيرة ولا سيما في آتشيه وسومطرة وبنغكولو وبانتن.
وقالت امرأة في الخمسين تقيم بالقرب من آتشيه تاميانغ لمراسلي وكالة فرانس برس "غالبية البيوت هنا اختفت، دّمرت تماما" ومن بينها بيتها الذي أطاحته جذوع شجر قذفها سيل الماء. وهي تعيش منذ ذلك الحين مع زوجها وأولادهما الثلاثة في خيمة.