تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، إننا نجري مفاوضات لإعادة فتح السفارتين في طهران ودمشق والطرفان مستعدان لذلك.

وأضافت "فاطمة" في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن ما يهمنا في سوريا تشكيل حكومة يختارها الشعب والحفاظ على وحدة الأراضي السورية.

يذكر أن رئيس منظمة الطيران المدني الإيراني، حسين بورفرزانه، قد أعلن أن السلطات السورية علقت الرحلات الجوية الإيرانية حتى 22 يناير، إلا أن بعضها استمر عبر تصاريح خاصة.

يأتي ذلك بعدما أكدت إيران، أمس الاثنين، أنه ليس لديها اتصال مباشر، مع القيادة الجديدة في سوريا عقب سقوط حكم الرئيس السابق بشار الأسد.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحكومة الايرانية طهران دمشق القاهرة الاخبارية الأراضى السورية الرحلات الجوية الإيرانية منظمة الطيران المدني الايراني سوريا إيران بشار الأسد

إقرأ أيضاً:

ميزر صوان.. السلطات السورية تقلي القبض على "عدو الغوطتين"

أعلنت وزارة الداخلية السورية، يوم الأربعاء،، توقيف طيار بارز، مدرج على قائمة العقوبات الأوروبية والبريطانية، قالت إنه تولّى قيادة فرقة جوية وأصدر أوامر بقصف مناطق شكلت لسنوات معقلا للفصائل المعارضة خلال سنوات النزاع.

وجاء توقيف اللواء الطيّار ميزر صوان الملقب بـ"عدو الغوطتين"، في إطار سلسلة ملاحقات قانونية أعقبت إطاحة الحكم السابق، شملت ضباطا ومسؤولين سابقين ومقرّبين من العائلة الحاكمة، كان آخرهم وسيم الأسد، ابن عم بشار الأسد، وأحد أبرز المتهمين بالضلوع في تجارة المخدرات.

وأوردت الداخلية السورية في بيان نشرته على تلغرام: "تمكنت مديرية الأمن الداخلي في منطقة حرستا بريف دمشق من القبض على اللواء الطيّار المجرم ميزر صوان".

وشغل صوان، وفق البيان، مناصب عسكرية عدّة أبرزها قيادته للفرقة 20 الجوية في مطار الضمير العسكري. وكان من "المتورّطين في إصدار الأوامر للطيران الحربي بقصف المناطق الثائرة ضد النظام البائد في الغوطتين" الشرقية والغربية اللتين شكلتا لسنوات أبرز معاقل الفصائل المعارضة قرب دمشق.

وأحيل صوان على إدارة مكافحة الإرهاب لاستكمال التحقيقات والإجراءات القانونية بحقه، وفق البيان.

وأدرجت بريطانيا صوان على قائمة العقوبات الخاصة بسوريا، للاشتباه في كونه من المتورطين "في أنشطة نُفذت لصالح نظام بشار الأسد أو مرتبطة بسياسات القمع التي ينتهجها النظام".

واتهمه الاتحاد الأوروبي بالمسؤولية عن "قمع المدنيين بعنف، بما في ذلك عبر شنّ هجمات جوية على مناطق مدنية".

ومنذ وصولها إلى السلطة، تعلن الإدارة الجديدة بين الحين والآخر إلقاء القبض على مسؤولين عسكريين وأمنيين من حقبة الحكم السابق.

وسبق أن اعتبرت منظمات حقوقية أن عمليات التوقيف تجري بشكل عشوائي ولا تشمل كبار المسؤولين المتورطين في ارتكاب جرائم بحق السوريين. كما انتقدت غياب الشفافية في ما يتعلق بالإجراءات المتخذة عقب التوقيف.

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي: نجري مباحثات مباشرة مع سوريا
  • الرئيس السوري: مفاوضات غير مباشرة بوساطة دولية لوقف اعتداءات إسرائيل
  • ميزر صوان.. السلطات السورية تقلي القبض على "عدو الغوطتين"
  • رجال أعمال لبنانيون يتساءلون: أين سفارتنا في دمشق؟
  • سماع دوي انفجار في العاصمة السورية دمشق
  • عاجل.. سماع دوي انفجار في العاصمة السورية دمشق
  • سماع دوي انفجار غرب العاصمة السورية دمشق
  • معتقلو تنظيم الدولة.. عصي في دواليب الحكومة السورية
  • مطار دمشق يستقبل حجاجاً من جرحى وزارة الدفاع السورية
  • وزارة الدفاع التركية: نتابع عن كثب عملية تسليم سد تشرين إلى الحكومة السورية